responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 2  صفحه : 188
متورعا في الله ساكتا سكيتا (إلى أن قال (عليه السلام) ولم يره أحد من الناس على بول ولا غائط قط ولا على اغتسال لشدة تستره وتحفظه في امره الحديث تفسير علي بن إبراهيم 506 - حدثني أبي عن القاسم بن محمد عن سليمان بن داود المنقرى عن حماد قال سئلت ابا عبد الله (عليه السلام) عن لقمان وحكمته التي ذكرها الله عز وجل فقال اما والله وذكر نحوه.
1726 (3) ك 34 - القطب الراوندي في قصص الأنبياء باسناده إلى الصدوق قال حدثنا أحمد بن الحسين عن أبي عبد الله جعفر بن شاذان عن جعفر بن علي ابن نجيع عن إبراهيم بن محمد بن ميمون عن مصعب عن عكرمة عن ابن عباس رض قال كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذا أراد حاجة أبعد في المشي فنزع خفيه وقضى حاجته ثم توضأ.
1727 (4) دعائم الاسلام 126 - رووا (اي الأئمة (عليهم السلام) انه (صلى الله عليه وآله) إذا أراد قضاء حاجته (حاجة - خ) في السفر أبعد ما شاء الله واستتر.
1728 (5) شرح النفلية للشهيد الثاني 12 - ان النبي (صلى الله عليه وآله) لم ير على بول ولا غائط وقال النبي (صلى الله عليه وآله) من أتى الغائط فليستتر.
1729 (6) تفسير العسكري 63 - ان رسول الله (صلى الله عليه وآله) كان ذات يوم في طريق له بين مكة والمدينة وفى عسكره منافقون من المدينة وكافرون من مكة ومنافقون منهما وكانوا يتحدثون فيما بينهم بمحمد وآله الطيبين (عليه السلام) وأصحابه الخيرين فقال بعضهم لبعض يأكل كما نأكل وينفذ كرشه من الغائط والبول كما ينفذ ويدعى أنه رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال بعض مردة المنافقين هذه صخرة ملساء لا تعمدن النظر إلى استه إذا قعد لحاجته حتى انظر هل الذي يخرج منه كما يخرج منا أم لا فقال اخر لكنك ان ذهبت تنظر منعه من أن يقعد فإنه أشد حياءا من الجارية العذراء الممنعة المحرمة.
1730 (7) كشف الغمة 80 - روى عن جندب بن عبد الله الأزدي قال شهدت مع على الجمل وصفين ولا أشك في قتالهم حتى نزلنا النهروان فدخلني شك
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 2  صفحه : 188
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست