على السطح أو في المكان الذي يصلى فيه فقال إذا جففته الشمس فصل (يصلى - خ ل) عليه وهو طاهر.
1665 (3) يب 77 - أخبرني الشيخ عن أبي جعفر محمد بن علي عن محمد ابن الحسن عن أحمد بن إدريس عن محمد بن أحمد بن يحيى صا 193 - أخبرني الحسين بن عبيد الله عن أحمد بن محمد بن يحيى عن أبيه عن محمد بن أحمد بن يحيى عن أحمد بن الحسن بن علي بن فضال عن عمرو بن سعيد المدائني عن مصدق ابن صدقة عن عمار الساباطي عن أبي عبد الله (ع) قال سئل عن الشمس هل تطهر الأرض قال إذا كان الموضع قذرا من البول أو غير ذلك فاصابته الشمس ثم يبس الموضع فالصلاة على الموضع جايزة وان اصابته الشمس ولم ييبس الموضع القذر وكان رطبا فلا تجوز الصلاة عليه حتى ييبس (يبس - خ) وان كانت رجلك رطبة أو جبهتك رطبة أو غير ذلك منك ما يصيب ذلك الموضع القذر فلا تصل على ذلك الموضع (القذر خ - يب) وان كان غير الشمس اصابه حتى ييبس (يبس - خ ل يب) فإنه لا يجوز ذلك - الظاهر أنها قطعة من رواية عمار الآتية في باب حرمة لبس الذهب على الرجال من أبواب لباس المصلي 1666 (4) دعائم الاسلام 143 - وقالوا (صلوات الله عليهم) في الأرض تصيبها النجاسة لا يصلى عليها الا ان تجففها الشمس وتذهب بريحها فإنها إذا صارت كذلك ولم توجد فيها عين النجاسة ولا ريحها طهرت.
1667 (5) كا 109 - محمد بن يحيى عن يب 243 - أحمد بن محمد عن حماد عن حريز عن زرارة وحديد - 1 - (بن حكيم الأزدي - يب) قالا قلنا لأبي عبد الله (عليه السلام) السطح يصيبه البول و - أو - كا - يبال عليه ايصلى في ذلك المكان - 2 - فقال إن كان تصيبه الشمس والريح وكان جافا فلا بأس به الا ان يكون يتخذ مبالا.
1668 (6) الجعفريات 14 - بإسناده عن جعفر بن محمد عن أبيه ان عليا (عليه السلام) سئل عن البقعة يصيبها البول والقذر قال الشمس طهور لها قال ولا بأس ان يصلى في ذلك الموضع إذا اتت عليه الشمس