responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 14  صفحه : 499
صنعت كما صنع كان له الفضل بالابتداء تحف العقول 395 - في وصية الامام أبى الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام لهشام يا هشام قول الله هل جزاء الاحسان وذكر مثله الا ان فيه وليست المكافاة ان تصنع كما صنع حتى ترى فضلك فان صنعت كما صنع فله الفضل بالابتداء.
3225 (2) ك 396 - أبو القاسم الكوفي في كتاب الاخلاق قال الصادق (ع) في قول الله عز وجل هل جزاء الاحسان الا الاحسان قال معناه من اصطنع إلى آخر معروفا فعليه ان يكافيه عنه ثم قال الصادق عليه السلام وليست المكافاة ان تصنع كما يصنع حتى توفى عليه فإنه من صنع كما صنع اليه كان للأول الفضل عليه بالابتداء.
3226 (3) الجعفريات 152 - بإسناده عن علي بن أبي طالب عليهم السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله من سألكم بالله تعالى فاعطوه ومن استعاذكم بالله فأعيذوه ومن دعاكم بالله فأجيبوه ومن اصطنع إليكم معروفا فكافوه.
3227 (4) ئل 537 ج 11 - الحسين بن سعيد في كتاب الزهد عن إبراهيم بن أبي البلاد رفعه قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله من سألكم بالله فاعطوه ومن اتاكم معروفا فكافوه وإن لم تجدوا ما تكافئونه فادعو الله له حتى تظنوا انكم قد كافيتموه 3228 (5) ك 396 ج 2 - أبو القاسم الكوفي في كتاب الاخلاق قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله من اصطنع اليه المعروف فاستطاع ان يكافئ عنه فليكاف ومن لم يستطع فليثن خيرا فان من اثنى كمن جزى وقال صلى الله عليه وآله كاف بالحسنة ولا تكاف بالسيئة وقال صلى الله عليه وآله من أولى معروفا فلم يكن عنده خير يكافئ به عنه فأثنى على موليه فقد شكره ومن شكر معروفا فقد كافأه وقال صلى الله عليه وآله من اصطنع إليكم معروفا فكافوه فان لم تجدوا مكافاة فادعوا له فكفى ثناء الرجل على أخيه إذا أسدى اليه معروفا فلم يجد عنده مكافاة أن يقول جزاه الله خيرا فإذا هو قد كافأه 3229 (6) كا 33 ج 4 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن النوفلي عن السكوني عن أبي عبد الله عليه السلام قال فقيه 31 ج 2 - قال رسول الله صلى الله عليه وآله من أتى اليه
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 14  صفحه : 499
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست