responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 14  صفحه : 313
وفي رواية جامع الاخبار (39) من باب (63) مكارم الاخلاق قوله (ع) المؤمن وعاء العلم (إلى أن قال) كثير التفكر وفي رواية الشهيد (74) قوله (ع) وطلبت نور القلب فوجدته في التفكر والبكاء وفي رواية تحف العقول (16) من باب (8) إظهار الكراهة لأهل المعاصي من أبواب الأمر بالمعروف قوله (ع) من أكثر (أ - خ) هجر ومن تفكر أبصر.
(73) باب ما ورد في تدبر العاقبة قبل العمل 2648 (1) كا 149 ج 8 - علي بن إبراهيم عن هارون بن مسلم عن مسعدة بن صدقة عن أبي عبد الله عليه السلام قال إن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال له يا رسول الله أوصني فقال له رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فهل أنت مستوص ان انا أوصيتك حتى قال له ذلك ثلاثا وفي كلها يقول له الرجل نعم يا رسول الله فقال له رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فأنى أوصيك إذا أنت هممت بأمر فتدبر عاقبته فان يك رشدا فأمضه وان يك غيا فانته عنه قرب الإسناد 32 - هارون بن مسلم عن مسعدة بن صدقة حدثني جعفر بن محمد عن آبائه ان رجلا أتى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وذكر متله.
2649 (2) المحاسن 16 - البرقي عن القاسم بن يحيى عن جده فقيه 460 - 294 ج 4 - الحسن بن راشد عن أبي حمزة الثمالي عن أبي جعفر عليه السلام قال أتى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رجل فقال علمني يا رسول الله (شيئا - فقيه) فقال عليك باليأس عما (مما فقيه - خ ل) في أيدي الناس فإنه الغنى الحاضر قال زدني يا رسول الله قال إياك والطمع فإنه الفقر الحاضر قال زدني يا رسول الله قال إذا هممت بأمر فتدبر عاقبته فان يك خيرا ورشدا فاتبعه وان يك (شرا أو - فقيه) غيا فدعه مشكاة الأنوار 145 - في وصية النبي صلى الله عليه وآله وسلم وغيره عن الباقر عليه السلام مثله كما في المحاسن الا انه اسقط قوله صلى الله عليه وآله وسلم إياك والطمع فإنه الفقر الحاضر.
2650 (3) كنز الفوائد 194 - عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال إذا هممت بأمر فتدبر عاقبته فإن كان خيرا فأسرع اليه وان كان شرا فانته عنه.
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 14  صفحه : 313
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست