responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 14  صفحه : 180
2190 (93) ك 294 ج 2 - القطب الراوندي في لب اللباب وفي الخبر في بعض الكتب اي السماوية وعزتي لا يبكين عبد من خشيتي الا آجرته من نقمتي وأبدلته ضحكا وقال الله تعالى لعيسى أكحل عينيك بملمول الحزن إذا نظر البطالون وكن لي خاشعا إذا ضحك المفترون واذكر نقمتي إذا أمن الخاطئون. 2191 (94) ك 294 - جامع الاخبار عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال ما من مؤمن يبكى من خشية الله الا غفر الله له ذنوبه وان كان أكثر من نجوم السماء وعدد قطر البحار ثم قرء فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا " الآية ". 2192 (95) ارشاد القلوب 97 - وقال عليه السلام من بكى من ذنب غفر الله له ومن بكى من خوف النار أعاذه الله منها ومن بكى شوقا إلى الجنة أسكنه الله فيها وكتب له أمانا من الفزع الأكبر ومن بكى من خشية الله حشره الله مع النبيين والصديقين والشهداء، والصالحين وحسن أولئك رفيقا وقال عليه السلام البكاء من خشية الله مفتاح الرحمة وعلامة القبول وباب الإجابة وقال (ع) إذا بكى العبد من خشية الله تعالى تحاتت عنه الذنوب كما يتحات الورق فيبقى كيوم ولدته أمه.
2193 (96) الثواب 200 - حدثني الحسين بن أحمد عن عبد الله بن محمد بن عيسى عن أبيه عن عبد الله (بن - خ) المغيرة عن إسماعيل ابن أبي زياد عن الصادق جعفر بن محمد عن أبيه عليهما السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم طوبى لصورة نظر الله إليها تبكي عن ذنب من خشية الله عز وجل لم يطلع على ذلك الذنب غيره.
أمالي المفيد 67 قال أخبرني أبو الحسن أحمد بن محمد بن الحسن قال حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري قال حدثنا أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن هشام بن سالم عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم طوبى لشخص نظر اليه الله يبكى على ذنب وذكر مثله ك 294 ج 2 - عن كتاب الإمامة والتبصرة لعلي بن بابويه عن القاسم بن علي العلوي عن محمد بن أبي عبد الله عن سهل بن زياد عن النوفلي عن السكوني عن جعفر بن محمد عن أبيه عن آبائه عليهم السلام قال قال
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 14  صفحه : 180
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست