responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 13  صفحه : 27
كان له أجر مجاهد إلى يوم القيامة.
وعنه صلى الله عليه وآله قال: من رابط في سبيل الله يوما وليلة كان يعدل صيام شهر رمضان وقيامه لا يفطر ولا ينفتل عن صلاة الا لحاجة.
71 (7) ثواب الاعمال 345 - باسناد تقدم في باب عيادة المريض عن ابن عباس وأبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وآله ومن خرج مرابطا في سبيل الله تعالى أو مجاهدا فله بكل خطوة سبعمأة الف حسنة ويمحى عنه سبعمأة ألف سيئة ويرفع له سبعمأة الف درجة وكان في ضمان الله تعالى حتى يتوفاه بأي حتف كان كان شهيدا فان رجع رجع مغفورا له مستجابا له دعاه (دعائه - ظ).
72 (8) ك 246 - مجموعة الشهيد عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: من لزم الرباط لم يترك من الخير مطلبا ولم يترك من الشهر مهربا.
73 (9) يب 125 ج 6 - محمد بن الحسن الصفار عن إبراهيم بن هاشم عن نوح بن شعيب عن محمد بن أبي عمير عمن رواه عن حريز عن محمد بن مسلم وزرارة عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام قالا: الرباط ثلاثة أيام وأكثره أربعون (يوما - خ) فإذا جاوز (جاز - خ - كان - خ) ذلك فهو جهاد.
74 (10) كا 21 ج 5 - علي بن إبراهيم عن محمد بن عيسى عن يونس عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال قلت له جعلت فداك ان رجلا من مواليك بلغه ان رجلا يعطى السيف والفرس في سبيل الله فاتاه فاخذهما منه وهو جاهل بوجه السبيل ثم لقيه أصحابه فأخبروه ان السبيل مع هؤلاء لا يجوز وأمروه بردهما فقال فليفعل قال قد طلب الرجل فلم يجده وقيل له قد شخص الرجل قال فليرابط ولا يقاتل قال ففي مثل قزوين والديلم وعسقلان وما أشبه هذه الثغور فقال نعم فقال له يجاهد قال لا الا ان يخاف على ذراري المسلمين (فقال - كاط) أرأيتك لو أن الروم دخلوا على المسلمين لم ينبغ لهم ان يمنعوهم قال يرابط ولا يقاتل وان خاف على بيضة الاسلام والمسلمين قاتل فيكون قتاله لنفسه وليس للسلطان قال قلت فان (وان - خ) جاء العدو إلى المواضع (الموضع - خ) الذي هو فيه مرابط كيف يصنع قال يقاتل عن بيضة الاسلام لا عن
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 13  صفحه : 27
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست