responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 11  صفحه : 330
2723 (3) ك 153 - دعائم الاسلام عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال لا بأس بالكلام في الطواف والدعاء وقرائة القرآن أفضل.
2724 (4) ك 153 - عوالي اللئالي عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال الطواف بالبيت صلاة الا ان الله تعالى أحل فيه النطق.
وتقدم في رواية ابن سنان (5) من باب (5) علة اخراج الحجر من الجنة من أبواب بدؤ المشاعر قوله بينا نحن في الطواف إذ مر رجل من آل عمر (إلى أن قال) فقلت لأبي عبد الله عليه السلام جعلت فداك اما تسمع قول العمرى بهذا الذي استلم الحجر فاصابه ما اصابه قال عليه السلام وما الذي قال الخ وفي رواية ابن عمار (29) من باب (4) وجوب الطواف من أبوابه قوله انه كان إذا انتهى إلى الملتزم قال لمواليه أميطوا عنى حتى أقر لربي بذنوبي.
وفي رواية أبى الفرج (36) قوله كنت أطوف معه بالبيت فقال عليه السلام اي هذا أعظم حرمة فقلت جعلت فداك أنت اعلم الخ.
وفى رواية حماد (4) من باب (6) استحباب استلام الحجر قوله انه أتى ابا عبد الله وهو في الطواف فقال ما تقول في استلام الحجر فقال عليه السلام استلمه رسول الله صلى الله عليه وآله وفي رواية عبد الرحمن (6) قوله عليه السلام كنت أطوف وسفيان الثوري قريب منى فقال يا با عبد الله كيف كان رسول الله يصنع بالحجر إذا انتهى اليه فقلت كان صلى الله عليه وآله يستلمه الخ وفي رواية عبد الأعلى (20) قوله رأيت أم فروة تطوف بالكعبة (إلى أن قال) فقال رجل ممن يطوف يا أمة الله أخطأت السنة فقالت انا لأغنياء عن علمك وفي رواية جميل (3) من باب (10) حكم استلام الأركان قوله عليه السلام كنت أطوف بالبيت فإذا رجل يقول (إلى أن قال) فقلت ان رسول الله صلى الله عليه وآله استلم هذين وفي رواية ابن عمارة (5) نحوه وفى رواية ابن عباس (11) قوله صلى الله عليه وآله لعايشة وهي تطوف معه بالكعبة حين استلما الركن يا عايشة لولا ما طبع الله على هذا الحجر من أرجاس الجاهلية الخ.
وفى رواية أبى أسامة (15) قوله كنت أطوف مع أبي عبد الله عليه السلام
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 11  صفحه : 330
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست