responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 11  صفحه : 273
غفر (الله - كا) له انشاء الله قلت ما الخشوع قال السكينة لا تدخله (تدخل - خ ل كا) بتكبر فإذا انتهيت إلى باب المسجد فقم وقل السلام عليك ايها النبي ورحمة الله وبركاته بسم الله وبالله (ومن الله - كا) وما شاء الله ورسله والسلام على رسول الله صلى الله عليه وآله والسلام على إبراهيم والحمد لله رب العالمين.
فإذا دخلت المسجد فارفع يديك واستقبل البيت وقل اللهم انى أسئلك في مقامي هذا في أول مناسكي ان تقبل توبتي وان تجاوز عن خطيئتي وتضع عنى وزري الحمد لله الذي بلغني بيته الحرام اللهم انى اشهد (ك - يب) ان هذا بيتك الحرام الذي جعلته مثابة للناس وامنا مبارك وهدى للعالمين.
اللهم (انى - 1 - عبدك والبلد بلدك والبيت بيتك جئت اطلب رحمتك وأؤم طاعتك مطيعا لأمرك راضيا بقدرك أسئلك مسألة المضطر (1) إليك الخائف لعقوبتك اللهم افتح لي أبواب رحمتك واستعملني بطاعتك ومرضاتك.
2540 (2) يب 475 - علي بن مهزيار عن الحسن عن زرعة عن سماعة عن أبي بصير كا 275 روى أبو بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال تقول (وأنت - كا) على باب المسجد بسم الله وبالله ومن الله (والى الله - يب) وما شاء الله وعلى ملة رسول الله صلى الله عليه وآله وخير الأسماء لله والحمد لله والسلام على رسول الله صلى الله عليه وآله السلام على محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله السلام عليك ايها النبي ورحمة الله وبركاته السلام على أنبياء الله ورسله السلام على إبراهيم خليل الرحمن السلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين (و - يب ط) السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين.
اللهم صل على محمد و (على - خ) آل محمد وبارك على محمد وآل محمد وارحم محمدا وآل محمد كما صليت وباركت وترحمت (رحمت - خ يب) على إبراهيم وآل إبراهيم انك حميد مجيد اللهم صل على محمد (وآل محمد - كا) عبدك ورسولك وعلى إبراهيم خليلك وعلى أنبيائك ورسلك وسلم عليهم وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين اللهم افتح لي أبواب رحمتك واستعملني

[1] ان العبد - يب (2) الفقير - يب
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 11  صفحه : 273
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست