responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 360
704 (14) كا 85 ج 2 - أصول - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد عن علي بن أسباط عن محمد بن إسحاق بن الحسين عن عمرو عن الحسن بن ابان عن أبي بصير قال سئلت ابا عبد الله عليه السلام عن حد العبادة التي إذا فعلها فاعلها كان مؤديا فقال حسن النية بالطاعة.
705 (15) كا 83 - ج 2 - أصول - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن شاذان ابن الخليل قال وكتبت من كتابه بأسناد له يرفعه إلى عيسى ابن عبد الله قال قال عيسى ابن عبد الله لأبي عبد الله عليه السلام جعلت فداك ما العبادة قال حسن النية بالطاعة من الوجوه التي يطاع الله منها اما أنك يا عيسى لا تكون مؤمنا حتى تعرف الناسخ من المنسوخ قال قلت جعلت فداك وما معرفة الناسخ من المنسوخ قال فقال أليس تكون مع الامام موطنا نفسك على حسن النية في طاعته فيمضى ذلك الامام ويأتي امام آخر فتوطن نفسك على حسن النية في طاعته قال قلت نعم قال هذا معرفة الناسخ من المنسوخ.
المعاني 71 - أبى (ره) قال حدثنا سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد عن أبيه عمن ذكره عن خثيمة بن عبد الرحمن الجعفي المحاسن 261 - البرقي عن بعض أصحابنا بلغ به خثيمة بن عبد الرحمن الجعفي قال سأل عيسى بن عبد الله القمي أبا عبد الله عليه السلام وأنا حاضر فقال ما العبادة فقال حسن النية بالطاعة من الوجه الذي يطاع الله منه وفى حديث آخر قال حسن النية بالطاعة من الوجه الذي امر به.
706 (16) كا 16 - ج 2 - أصول - على ابن إبراهيم عن أبيه عن القاسم بن محمد عن المنقرى عن سفيان بن عيينة عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل ليبلوكم أيكم أحسن عملا قال ليس يعنى أكثر (كم - خ) عملا ولكن أصوبكم عملا وانما الإصابة خشية الله عز وجل والنية الصادقة والحسنة ثم قال الابقاء على العمل حتى يخلص أشد من العمل والعمل الخالص الذي لا تريد أن يحمدك عليه أحد الا الله عز وجل والنية أفضل من العمل الا وان النية هي العمل ثم تلى قوله تعالى كل يعمل على شاكلته يعنى على نيته.
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 360
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست