responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 172
عن الوشاء عن أحمد بن عائذ عن أبي أذينة كا 424 - ج 1 - أصول - احمد عن عبد العظيم عن ابن أذينة عن مالك الجهني قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام (قوله عز وجل كا 416) وأوحى إلى هذا القران لأنذركم به ومن بلغ قال من بلغ ان يكون اماما من آل محمد ينذر بالقران كما انذر (ينذر - كا 424) به رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
237 (136) كا 269 ج 1 - أصول - محمد بن يحيى عن أحمد ابن محمد عن البرقي عن أبي طالب عن سدير قال قلت لا بي عبد الله عليه السلام ان قوما يزعمون انكم آلهة يتلون بذلك علينا قرانا وهو الذي في السماء اله وفي الأرض اله فقال يا سدير سمعي وبصرى وبشرى ولحمي و دمى وشعري من هؤلاء براء وبرء الله منهم ما هؤلاء على ديني ولا على دين آبائي والله لا يجمعني الهل وإياهم يوم القيمة الا وهو ساخط عليهم قال قلت وعندنا قوم يزعمون انكم رسل يقرؤن علينا بذلك قرانا يا ايها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا اني بما تعملون عليم فقال يا سدير سمعي وبصرى وشعري وبشرى ولحمي ودمى من هؤلاء براء (برئ - خ) وبرء الله منهم ورسوله ما هؤلاء على ديني ولا على دين آبائي (والله - خ) لا يجمعني الله وإياهم يوم القيمة الا وهو ساخط عليهم قال قلت فما أنتم قال نحن خزان علم الله نحن تراجمة امر الله نحن قوم معصومون امر الله تبارك وتعالى بطاعتنا ونهى عن معصيتنا نحن الحجة البالغة على من دون السماء وفوق الأرض.
238 (137) تفسير علي بن إبراهيم 87 - حدثني أبي ره عن ابن أبي عمير عن عمر بن أذينة عن يزيد بن معوية عن أبي جعفر (ع) قال إن رسول الله (ص) أفضل الراسخين في العلم قد علم جميع ما انزل الله عليه من التنزيل والتأويل وما كان الله لينزل عليه شيئا لم يعلمه التأويل وأوصيائه من بعده يعلمونه كله قال قلت جعلت فداك ان ابا الخطاب كان يقول فيكم قولا عظيما قال وما كان يقول قلت قال إنكم تعلمون علم الحرام والحلال والقران قال إن علم الحلال والحرام والقران يسير في جنب العلم الذي يحدث في الليل والنهار.
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 1  صفحه : 172
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست