مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
نام کتاب :
الـفتوحات المکية طبع الهيئه المصريه العامه للکتاب
نویسنده :
ابن العربي، محيي الدين
جلد :
5
صفحه :
507
السفر الخامس
59
الجزء التاسع و العشرون من الفتح المكي
59
الباب الخامس و الستون
في معرفة الجنة و منازلها و درجاتها و ما يتعلق بهذا الباب
59
(الجنة جنتان:جنة حسية،و جنة معنوية)
60
(الجنة المحسوسة خلقت بطالع الأسد،و الجنة المعنوية من الفرح الإلهي)
61
(مراتب الناس في نعيم الجنة)
62
(جنات الاختصاص و الميراث و الأعمال)
63
(مراتب التفاضل في الأعمال و الطاعات)
65
(النشاة الآخرة و النشاة الدنيا)
67
(رؤيا ابن عربى الكعبة مبنية بلبن فضة و ذهب)
68
(جنات الأعمال:درجاتها و منازلها)
70
(اختصاصات النبي محمد-ص-و أمته في الجنة)
72
(أصناف أهل الجنة الأربعة)
73
شهد اللّٰه أنه لا إله إلا هو و الملائكة و أولوا العلم
73
يرفع اللّٰه الذين آمنوا منكم و الذين أوتوا العلم درجات
73
(الطريق الموصلة إلى العلم بالله)
73
(مقامات أصحاب الجنة في الجنة)
75
(تجلى اللّٰه لعباده في الزور العام)
76
(عود إلى حديث أبى بكر النقاش في مواقف القيامة الخمسين
78
(رفع الحجاب و التنعم بمشاهدة الذات)
82
(الراحة المطلقة و الرحمة المطلقة في أهل الجنة و في أهل النار)
84
(من نعيم جنات الاختصاص)
86
(الأمانى المذمومة)
88
الباب السادس و الستون
في معرفة سر الشريعة ظاهرا و باطنا
و أي اسم الهى أوجدها
90
(الأسماء الإلهية لسان حال تعطيها الحقائق)
91
(اجتماع الأسماء في حضرة"المسمى،و ظهور أحكامها)
92
(الممكنات في حال عدمها و كيفية ظهور أعيانها)
93
(الميزان المعلوم و الحد المرسوم و الامام المعصوم)
95
(السياسة الحكمية و النواميس الوضعية)
97
(السياسة الشرعية و النواميس الإلهية)
100
(أصل وضع الشريعة الإلهية في العالم)
102
(العقلاء الحقيقيون و أصحاب القلقة و الجدل و الكلام)
103
الباب السابع و الستون
في معرفة لا إله إلا اللّٰه محمد رسول اللّٰه
106
(التوحيد من طريق العلم و التوحيد من طريق الخبر)
107
(توحيد أهل الفترة)
108
(مرتبة العالم بتوحيد اللّٰه من حيث الدليل)
109
(بروج الفلك و منازله و سباخة كواكبة أدلة على حكم ما يجريه اللّٰه في عالمى الطبيعة
و العناصر)
111
(علم الخط نبى بعث به قبل هو إدريس)
114
(الرسول معلم في التوحيد للعالم بالله و الجاهل به)
115
(أركان الإسلام الخمس)
117
(أفضل كلمة قالتها الأنبياء)
119
(أصناف القائلين بكلمة التوحيد و مراتبهم)
121
(الاسم الجامع المنعوت بجميع الأسماء)
124
(التوحيد العقلي و التوحيد الشرعي)
126
(السنة و البدعة)
127
الجزء الثلاثون من الفتح المكي
130
الباب الثامن و الستون
في أسرار الطهارة
130
[وصل]
130
(الطهارة المعنوية و الحسية)
134
(الطهارة الحسية:أنواعها،أسماؤها،أدواتها)
134
("الرجز و"الرجس،و إبدال"السين،ب"الزاى)
137
(الطهارة العامة و الطهارة الخاصة)
138
(أداتا الطهارة الروحية)
139
(مرتبة الجسد و مرتبة الروح)
140
(القصد و النية في الطهارة)
142
وصل
(أقسام المياه و أقسام العلوم)
147
(ماء الغيث و العلم اللدني)
147
(سر غسل اليدين من الوجهة الروحية)
150
(سر الاستنجاء الروحاني)
151
(سر الاستجمار الروحاني)
152
(سر المضمضة الروحاني)
153
(أعضاء التكليف الثمانية من الإنسان)
154
(كتاب مواقع النجوم و ظروف تأليفه)
155
وصل
158
(السعادة كل السعادة في الجمع بين الظاهر و الباطن)
158
(الأمر العام من العبادات و"باب البيت")
159
("البيت"الذي يقي من شر جهنم و سطوتها)
160
بيان و إيضاح
(أحكام الطهارة)
162
وصل
164
(وجوب الطهارة و على من تجب و متى تجب)
164
(الطهارة في القلب و في الأعضاء)
165
(هل الكفار مخاطبون بفروع الشريعة)؟
166
(العذاب في جهنم على مراتب و طبقات)
167
(المعصية و الايمان لا يجتمعان)
168
(الايمان عين طهارة الباطن)
170
وصل
(أفعال الطهارة) [و هي الوضوء]
171
(النية شرط في صحة الطهارة)
171
وصل
غسل اليد قبل إدخالها في إناء الوضوء
173
تتميم
(حكم غسل اليد من الوجهة الباطنية)
174
(الواجب تركه و المندوب تركه)
174
(الليل غيب و النهار شهادة)
176
(النائم في حال نومه و الجاهل في حال جهله)
177
وصل
(في المضمضة و الاستنشاق)
181
(حكم المضمضة و الاستنشاق في الباطن)
181
(الأنف في عرف العرب رمز العزة و الكبرياء)
182
(الاستنثار أو استعمال أحكام العبودية)
183
(ما من حكم في الشريعة ظاهرا إلا و له ما يقابله باطنا)
184
باب
التحديد في غسل الوجه
186
(حكم غسل الوجه في الشريعة)
186
وصل
في حكم ما ذكرناه في الباطن
187
(غسل الوجه من الناحية الباطنية)
187
(الحد الفاصل بين وظيفة"الوجه"و وظيفة"السمع")
188
(غسل ما انسدل من اللحية و تخليلها)
190
باب
في غسل اليدين و الذراعين في الوضوء إلى المرافق
192
وصل
(حكم الباطن في ذلك)
193
(غسل اليدين:بالكرم،و الذراعين،بالتوكل)
193
(المرافق أو رؤية الأسباب ارتفاقا و تأنسا)
194
باب
في مسح الرأس
195
(اختلاف العلماء في القدر الواجب من مسح الرأس)
195
وصل
حكم المسح في الباطن
196
(الرأس أقرب عضو إلى الحق لمناسبة الفوق)
196
(العقل محله اليافوخ:أعلى ما في الرأس)
196
(الرأس مجمع القوى الظاهرة و الباطنة)
197
(وقوف العبد في محل الاذلال،لا بصفة الإدلال-بالدال اليابسة!)
198
(القدرة الحادثة هل لها أثر في المقدور؟)
200
(العرب،في كلامها،تقابل الزائد بالزائد)
201
(منشا الخلاف بين النظار في خلق الأفعال)
202
(كل مسألة نظرية لا بد من الخلاف فيها لاختلاف الفطر في النظر)
203
وصل
في المسح على العمامة
205
وصل
مسح العمامة في الباطن
206
(الأمور العوارض لا تعارض بها الأصول)
206
إيضاح
(العارض الذي يقدح في الأصل)
208
(القيام بالأسباب للمتجرد عن الأسباب)
208
(طرح السبب من اليد هو بعض أفعال اليد)
209
وصل
في توقيت المسح على الرأس
211
(تكرار مسح الرأس:هل هو فضيلة؟)
211
(لا تكرار في العالم للاتساع الإلهي)
211
باب
مسح الأذنين و تجديد الماء لهما
214
(اختلاف الفقهاء في حكم مسح الأذنين)
214
وصل
في حكمهما(أي الأذنين)في الباطن
215
(استماع القول الأحسن:ذكر اللّٰه في القرآن)
215
(ظاهر الأذن و باطنه و محكم القرآن و متشابهه)
216
باب
غسل الرجلين
217
(طهارة الرجلين:بالغسل؟أو بالمسح؟أو بالتخيير؟)
217
وصل
حكم الرجلين في الباطن
218
(ما تطهر به الأقدام)
218
(ما يقتضي الخصوص و العموم من الأفعال)
219
بيان و إتمام
في قوله-تعالى-:"و أرجلكم"
221
(مذهبنا أن الفتح في"اللام"لا يخرجه عن الممسوح)
221
(المشي مع الحق بحكم الحال)
222
باب
في ترتيب أفعال الوضوء
223
(اختلاف العلماء في ترتيب أفعال الوضوء)
223
وصل
في حكم ذلك في الباطن
224
(الحكم للوقت في ترتيب الأفعال،لا للأفعال نفسها)
224
باب
في الموالاة في الوضوء
225
(اختلاف الفقهاء في الموالاة في الوضوء)
225
وصل
الموالاة في الباطن
226
(مذهبنا في الموالاة أنها ليست بواجبة)
226
(أعمال الطريق بحسب الوقت و ما يعطى)
226
(كان رسول اللّٰه-ص-يذكر اللّٰه على كل أحيانه)
227
الجزء الحادي و الثلاثون
229
باب
في المسح على الخفين
229
(اختلاف العلماء في المسح على الخفين)
229
وصل
في حكم الباطن فيه
230
(الطهارة تنزيه و الحق هو المقصود بالتنزيه)
230
سبحان ربك رب العزة عما يصفون
230
(تنزيه العلماء بالله إنما هو علم لا عمل)
230
(العبد حجاب على الحق)
231
(مشهد من قال:"سبحانى!")
232
(قرائن الأحوال تعين ما كان مبهما بالاشتراك)
233
(نسبة"القدم"و"الهرولة"إلى اللّٰه)
234
(اللّٰه هو المجهول الذي لا يعرف)
235
(معقولية"القدم"و"الهرولة")
236
(جواز انتقال الطهارة-و بالتالى التنزيه-من محل إلى آخر)
237
وصل
(من أجاز المسح على الخفين سفرا و منعه حضرا)
239
(التنزيه العملي لا أثر له إلا في المتعلم)
239
وصل
(من منع جواز المسح على الخفين مطلقا)
240
(التنزيه لله،و العبد لا يكون منزها أبدا)
240
وصل و تتميم
(وجهة الإشارة بالمسح على الخفين)
241
باب
تحديد المسح من الخف و ما في معناه
242
(اختلاف علماء الشريعة في تحديد المسح على الخف)
242
وصل
في حكم الباطن في ذلك
243
(التنزيه،الذي هو الطهارة،متعلقة إما الحق و إما العبد)
243
سبح اسم ربك الأعلى
243
(مراتب التنزيه:التنزيه"الأعلى"-سبحانه!-)
244
(التنزيه ب"الحق"ظاهرا و باطنا)
244
(التنزيه بالله-تعالى-لكماله في ذاته)
244
(وجوب التنزيه من الاسم"الباطن")
245
(استحباب التنزيه من الاسم"الظاهر")
246
باب
في نوع محل المسح و هو
ما يستر به الرجل من خف أو جورب
248
(اختلاف الفقهاء في المسح على الجوربين)
248
وصل
حكمه في الباطن
249
(العبد حجاب دون خالقه)
249
(الولى إذا رؤي ذكر اللّٰه!)
249
(الملامتى:خف أو جور مبطن بجلد!)
250
(الاعتبار:الجواز من الصورة إلى ما يناسبها في ذاتك)
251
باب
في صفة المسموح عليه
252
(الاختلاف في جواز المسح على الخف المنخرق)
252
باب
في حكم الباطن في ذلك
254
(الخافى هو الظاهر!يا له من سر عجيب للفطن المصيب!)
254
(ظاهر الشريعة ستر على حقيقة حكم التوحيد)
254
(الشرع حكم اللّٰه لا حكم العقل)
255
(تخطئة القول بنسبة الأفعال كلها إلى اللّٰه من جميع الوجوه)
255
(ظهور التوحيد في ثلاث منازل)
256
باب
في المسح
257
(اختلاف الفقهاء في توقيت المسح)
257
وصل
حكمه في الباطن
258
(معنى مسح المسافر ثلاثة أيام و لياليهن)
258
(توقيت الحاضر بيوم و ليلة)
258
(معنى عدم التوقيت في المسح)
258
(الجنابة هي الغربة،و الجنيب هو الغريب)
259
باب
في شرط المسح عن الخفين
260
(اختلاف الفقهاء في شرط المسح على الخفين)
260
وصل
في حكم الباطن في ذلك
261
(تنزيه الحق عن"الهرولة"تكذيبه فيما وصف به نفسه)
261
ليس كمثله شيء
261
("الهرولة الإلهية"في نظر الايمان و في نظر العقل)
261
يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر اللّٰه
262
(تنزيه الحق هو أن لا يرفع عنه ما وصف به نفسه)
262
باب
في معرفة ناقض طهارة المسح على الخف
264
(ما هو متفق عليه و ما هو مختلف فيه)
264
وصل
في حكم الباطن في ذلك
265
(سريان التنزيه في الموصوف عموما)
265
(نفى الشرع وصفا معينا عن الحق)
265
(نفى الولادة المادية عن اللّٰه لا الاصطفاء الذي هو ولادة روحية)
266
لو أراد اللّٰه أن يتخذ ولدا لاصطفى مما يخلق ما يشاء
266
لو لا كتاب من اللّٰه سبق
266
ما يبدل القول الذي
266
أبواب المياه
267
(أحكام المياه ظاهرا و باطنا)
267
باب
في مطلق المياه
268
(ما أجمع عليه الفقهاء في أمر المياه و ما اختلفوا فيه).
268
وصل
حكم الباطن في ذلك
269
(الماء(العلم)هو الحياة التي بها تحيا القلوب)
269
أو من كان ميتا فاحيينٰه و جعلنا له نورا يمشى به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها؟
269
(ماء البحر مخلوق من صفة الغضب الإلهي)
269
(الاتساع في علم التوحيد و التزام الأدب الشرعي)
270
و غضب اللّٰه عليه و لعنه
270
و الخامسة أن غضب اللّٰه عليها
271
(الأديب هو الواقف من غير حكم يحكم من له الحكم)
271
(الغضب القائم بالنفس و الرحمة الموجودة في القلب)
271
(العبد مجبور في اختياره)
272
(الماء الحي و ما يعترضه من المزاج الطبيعي)
273
فيها أنهار من ماء غير آسن
273
(العلم الذي تذوب،في أوقيانوسه،الشبه!).
274
(نور الايمان،الذي تندرج فيه أنوار العلوم)
275
ليس كمثله شيء
276
باب
في الماء تخالطه النجاسة و لم تغير أحد أوصافه
277
(اختلاف العلماء في الماء تخالطه النجاسة و لم تغير أحد أوصافه)
277
(الماء طاهر في نفسه)
278
(أحكام المياه الأربعة)
279
(الاختلاف في حد القليل و الكثير من المياه)
280
وصل
في حكم الباطن
282
(العلم الإلهي المنزه إذا خالطه علم الصفات الذي يوهم التشبيه)
282
(الأدلة الكثيرة و الشبهة التي تطرأ على واحد منها)
282
(العلم تقدح فيه الشبهة في زمان تصوره إياها)
283
باب
الماء يخالطه شيء طاهر مما ينفك عنه غالبا متى
غير أحد أوصافه الثلاثة
284
وصل
حكم الباطن
285
(العلم بالله من طريق الفكر طاهر غير مطهر)
285
باب
في الماء المستعمل في الطهارة
286
(اختلاف العلماء في الماء المستعمل)
286
وصل
حكم الباطن في ذلك
287
(استعمال الماء هل يخرجه عن وصف إطلاقه؟)
287
(رد التوحيد إلى"الذات"بعد استعماله في"أحدية الأفعال")
287
(التوحيد المطلق لا ينبغي إلا لله)
288
باب
في طهارة أسئار المسلمين و بهيمة الأنعام
289
(الاتفاق على طهارة أسئار المسلمين و بهيمة الأنعام)
289
وصل
حكم الباطن في ذلك
290
(الايمان حياة و الحياة عين الطهارة في الحي)
290
(الايمان لأنه قبول الحق يعطى زيادة في معرفة الحق)
290
باب
في الطهارة بالأسئار
292
(اختلاف علماء الشريعة في الطهارة بالأسئار)
292
وصل
حكم الباطن في ذلك
293
(الرجل يزيد على المرأة درجة)
293
(جل المعرفة بالله أن يكون خالقنا و خالق الممكنات كلها)
293
(الوقوف على وجه الدليل زيادة في معرفة المدلول)
294
(التغرب عن موطن الأنوثة،أو المعرفة الحجابية)
294
(للعبد أثر في"الجناب العالي الأقدس"!)
295
أجيب دعوة الداع إذا دعان
295
باب
الوضوء بنبيذ التمر
296
(اختلاف العلماء في جواز الوضوء بنبيذ التمر)
296
وصل
حكم الباطن في ذلك
297
(الدليل الشرعي فرع في الدلالة)
297
و اللّٰه يقول الحق و هو يهدى السبيل
298
أبواب نواقض الوضوء
299
(ناقض الوضوء:كل ما يقدح في الأدلة)
299
باب
انتقاض الوضوء بما يخرج من الجسد من النجس
300
(اختلاف العلماء في النوم)
300
وصل
حكم الباطن في ذلك
301
(اللفظ الخارج من الإنسان على اللسان يؤثر في الايمان)
301
(النفاق ظهور الايمان على الشفتين و ما في القلب منه شيء)
302
نؤمن ببعض
302
و نكفر ببعض
302
أولئك هم الكافرون حقا
302
(العالم بالحق و يجحده ظلما و علوا)
302
و جحدوا بها و استيقنتها أنفسهم
303
ظلما و علوا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين
303
الجزء الثاني و الثلاثون
304
باب
حكم النوم في نقض الوضوء
304
(اختلاف العلماء في النوم)
304
وصل
حكمه في الباطن
305
(حالتا القلب المزيلتان لطهارته التي هي العلم بالله)
305
باب
الحكم في لمس النساء
306
(اختلاف العلماء في لمس النساء)
306
وصل
حكم اللمس في الباطن
307
(إذا لمست الشهوة القلب و لمسها فقد انتقض الوضوء)
307
باب
في لمس الذكر
309
(اختلاف العلماء في لمس الذكر)
309
وصل
حكم ذلك في الباطن
310
(سبب ايجاد الكائنات:ذات+إرادة+أمر)
310
(النكاح سبب ظهور المولدات)
310
باب
الوضوء مما مست النار
312
(اختلاف الصحابة في الوضوء مما مست النار)
312
(وجوب الوضوء من لحوم الإبل تعبدا)
312
وصل
حكم الباطن في ذلك
313
(تلقى الأمور،التي لا توافق الغرض الطبيعي)
313
(لمة الشيطان في قلب الإنسان)
313
باب
الضحك في الصلاة من نواقض الوضوء
315
(الإنسان الذي تختلف عليه الأحوال)
315
(الإنسان الذي لا تختلف عليه الأحوال)
315
(الغافل على تلاوته و مناجاة ربه أثناء صلاته)
316
باب
الوضوء من حمل الميت
317
(لا يجتمع شيء مع شيء إلا لمناسبة)
317
(حكاية الشيخ أبى مدين مع بعض التجار)
317
(الموت موتان:موت عن الخلق و موت عن الحق)
318
باب
نقض الوضوء من زوال العقل
319
(العقل+الايمان+وجود النص المتواتر-العلم الحق و الكشف)
319
أبواب
الأفعال التي تشترط هذه الطهارة بفعلها
320
[باب طهارة القلب]
320
(الوضوء شرط من شروط الصلاة)
320
(طهارة القلب شرط في مناجاة الرب أو في مشاهدته)
320
(الايمان طهارة للقلب من الحجاب،و العلم طهارة للعقل من الجهل)
321
باب
الطهارة لصلاة الجنائز و لسجود التلاوة
322
(اختلاف العلماء في الطهارة لصلاة الجنائز و لسجود التلاوة)
322
(طهارة الايمان شرط لصحة كل عمل مشروع)
322
باب
الطهارة لمس الصحف
324
(هل الطهارة شرط في مس المصحف؟)
324
(هل يحترم الدليل الاحترام المدلول؟)
324
(قد يؤخذ العالم دليلا على اللّٰه)
324
باب
إيجاب الوضوء على الجنب عند إرادة النوم
326
(الجنابة غربة عن موطن الايمان)
326
باب
الوضوء للطواف
327
(الطواف بكعبة القلب الذي وسع الرب)
327
(الحق لأنه مطلق لا بشرط شيء لا يتقيد بما أضاف إليه من شيء)
328
باب
الوضوء لقراءة القرآن
329
(اختلاف العلماء في الوضوء لقراءة القرآن)
329
(قارئ القرآن نائب الحق في الترجمة عنه بكلامه)
329
(ألوان من تلاوة القرآن)
330
أبواب الاغتسال
331
أحكام طهارة الغسل
331
(تعميم الطهارة بالماء لجميع ظاهر البدن)
331
(طهارة النفس في الباطن)
331
(متعلق الذم الذي أمرنا بالطهارة عنه)
332
(طهارة الباطن و الظاهر في الاغتسال)
332
(أحكام الطهارة في الظاهر و الباطن)
333
(الاغتسالات المشروعة:المتفق عليها،و المختلف فيها)
334
باب
الاغتسال من غسل الميت
336
(اعتبار من يرى عدم وجوب الغسل من غسل الميت)
336
(اعتبار من يرى وجوب الغسل من غسل الميت)
337
(حكم الاغتسال من غسل الميت في ظاهر حكم الشرع)
337
باب
الاغتسال للوقوف بعرفة
338
(الوقوف بعرفة بصفة الذل و الافتقار و الدعاء و الابتهال)
338
(معرفة اللّٰه عن طريق النظر الفكرى و عن طريق الوهب الرباني)
338
(تطهر القلب عن التعلق في معرفة الرب بغير الرب)
339
باب
الاغتسال لدخول مكة-زادها اللّٰه تشريفا!-
341
(دخول مكة هو القدوم على اللّٰه في حضرته)
341
(الحضور الدائم مع اللّٰه و الاغتسال لدخول مكة)
341
(الاسم الإلهي الذي يتطهر به الطائف حول الكعبة)
342
(البركة و الهدى في بيت اللّٰه الحرام)
342
("بيت اللّٰه"خزانة كنوزه في الأرض)
343
(ثمرات الطواف في قلب الطائف في أقدس مطاف)
344
باب
الاغتسال للإحرام
346
(تطهير الجوارح و تطهير الباطن)
346
(إذا نام البواب بقي بلا حافظ الباب)
346
باب
الاغتسال عند الإسلام
348
(الإسلام هو الانقياد و الايمان هو الطهارة الباطنة النافعة)
348
باب
الاغتسال لصلاة الجمعة
349
(طهارة القلب لاجتماعه بالرب)
349
باب
الاغتسال ليوم الجمعة
351
(الطهارة لصلاة الجمعة طهارة حال،و ليومها طهارة زمان)
351
(غسل الجمعة:هل هو ليومها،أو لصلاتها؟)
351
(يوم الجمعة يوم جمع العبد على الحق)
352
(الاغتسال لصلاة الجمعة جمع بين طهارتى"الحال"و"الزمان")
352
باب
غسل المستحاضة
353
(الاستحاضة مرض و العبد مامور بتصحيح العبادة عن كل مرض)
353
باب
الاغتسال من الحيض
354
(الحيض:ركضة شيطان فيجب الاغتسال منه)
354
(الندم معظم أركان التوبة)
355
(و أي حياة أعظم أو أكمل من حياة القلوب مع اللّٰه؟)
355
(صورة من مكر اللّٰه في حق إبليس)
356
باب
الاغتسال من المنى الخارج عن غير وجه اللذة
357
(الابتهاج الكمالي لا يشبهه ابتهاج)
357
باب
الاغتسال من الماء يجده النائم
359
(إنما الماء من الماء)
359
(التسليم لمورد القضاء)
359
(الحضور التام مع الحق في علم المناسبات)
359
باب
الاغتسال من التقاء الختانين من غير إنزال
361
(إذا التقى الختانان فقد وجب الغسل)
361
(التنزيه بالنسبة إلى العبد و بالنسبة إلى الرب)
361
باب
الاغتسال من الجنابة على وجه اللذة
363
(الجنابة هي غربة العبد عن موطنه)
363
(الأحوال ال 150 التي يجب الاغتسال لكل حال منها)
363
الفصل الأول:
364
الفصل الثاني:
364
الفصل الثالث:
364
الفصل الرابع:
364
الفصل الخامس:
365
الفصل السادس:
365
الفصل السابع:
365
الفصل الثامن:
365
الفصل التاسع:
366
الفصل العاشر:
366
(المتطهر من كل حال يحتاج إلى علم غزير)
366
باب
التدلك باليد في الغسل في جميع البدن
368
(اختلاف العلماء في التدلك باليد في جميع الجسد)
368
(الاستقصاء في طهارة الباطن لما فيها من الخفاء)
368
باب
النية في الغسل
369
(النية روح العمل و حياته)
369
باب
المضمضة و الاستنشاق في الغسل
370
(اختلاف العلماء في المضمضة و الاستنشاق في الغسل)
370
(الحكم في المضمضة و الاستنشاق في الغسل اجمع إلى حكم الوضوء في الاغتسال
من الجنابة)
370
باب
في ناقض هذه الطهارة التي هي الغسل
372
باب
في إيجاب الطهر من الوطء
373
آراء العلماء في إيجاب الطهر من الوطء)
373
(الوطء توجه المؤثر على المؤثر فيه بضرب من الوهب)
373
(بالحق-لا بغيره-تكون طهارة الأشياء)
374
باب
في الصفة المعتبرة في كون خروج المنى موجبا للاغتسال
375
(اختلاف العلماء في الصفة المعتبرة)
375
(اللذة النفسية الطبيعية و اللذة الإلهية)
375
باب
في دخول الجنب المسجد
377
(العارف،من كونه عارفا،لا يبرح عند اللّٰه دائما)
377
(العالم كله عابر(-مسافر غير مقيم)مع الأنفاس أبدا)
377
(المتخلق مهما فنى عن التخلق فليس بمتخلق)
378
(من الأدب أن يرى المتخلق كونه متخلقا مكلفا)
379
الجزء الثالث و الثلاثون
380
باب
مس الجنب المصحف
380
(آراء العلماء في مس الجنب المصحف)
380
(الوجود رق منشور،و العالم في الوجود كتاب مرقوم)
380
(الأعيان في الوجود كتاب مسطور)
381
(شرف حرف التمثيل الذي هو"كان")
383
(القلب مصحف يحوى على كلام اللّٰه)
383
(النهى عن السفر بالقرآن إلى أرض العدو)
384
(الجنب لا يمس المصحف و لا يقرأه)
385
(العبد ينبغي أن لا تظهر عليه إلا العبادة المحضة)
385
باب
قراءة القرآن لجنب
387
(آراء العلماء في قراءة الجنب القرآن)
387
وصل
الاعتبار في ذلك
388
(الاقتداء بالرسول يقتضي منع قراءة القرآن لذي الجنابة)
388
(القرآن ما سمى قرآنا إلا لحقيقة"الجمعية"التي فيه)
388
(القرآن محدث من حيث إتيانه،قديم من حيث نزوله)
389
("كان الرسول لا يحجزه شيء عن قراءة القرآن ليس الجنابة")
390
باب
الحكم في الدماء
391
(الدماء الثلاثة المخصوصة بالمرأة)
391
(الكذب حيض النفوس)
391
(اعتبار دم الحيض)
392
(اعتبار دم الاستحاضة)
392
(اعتبار دم النفاس)
393
باب
في أكثر أيام الحيض و أقلها و أقل أيام الطهر
395
(آراء العلماء في أيام الحيض و الطهر)
395
(زمان كذب النفس-و هو النية-،كزمان صدقها،لا حد له)
395
باب
في دم النفاس:أقله و أكثره
397
(آراء العلماء في تحديد دم النفساء)
397
(لا حد للنية من الزمان)
397
باب
في الدم تراه الحامل
399
(اختلاف العلماء في دم الحمل)
399
(الحامل صفة النفس)
399
باب
في الصفرة و الكدرة هل هي حيض أم ليست بحيض
400
(اختلاف العلماء في الصفرة و الكدرة)
400
(الكذب بشبهة و الكذب المحض)
400
باب
فيما يمنع دم الحيض في زمانه
402
(الحيض في زمانه و الكذب في العبادات الثلاثة)
402
(قصد المؤمن في الوطء)
402
باب
في مباشرة الحائض
404
(آراء الفقهاء في مباشرة الحائض)
404
(الكذب و الايمان لا يجتمعان)
404
(الكذب على الناس مدرجة الكذب على اللّٰه)
405
باب
وطء الحائض قبل الاغتسال و بعد الطهر المحقق
406
(آراء الفقهاء في وطء الحائض قبل الاغتسال و بعد الطهر)
406
(إلقاء العلم في نفس المتعلم و الدعوى الكاذبة)
406
باب
من أتى امرأته و هي حائض هل يكفر؟
408
(من أعطى الحكمة غير أهلها ظلمها)
408
باب
حكم طهارة المستحاضة
409
(آراء علماء الشريعة في طهر المستحاضة)
409
(الكذب المشروع أحيانا،و الصدق الممنوع أحيانا)
409
باب
وطء المستحاضة
411
(آراء علماء الشريعة في وطء المستحاضة)
411
(لا يمتنع تعليم من لا يكذب إلا لسبب مشروع)
411
أبواب التيمم
412
(المعنى اللغوي و الشرعي للتيمم)
412
(طهارة العبد تكون باستيقاء ما يجب أن يكون عليه من ذلة و افتقار)
412
(كما أنه إذا حضر الماء بطل التيمم،كذلك إذا جاء الشرع بامر من العلم
الإلهي بطل تقليد العقل لنظره في ذلك الأمر)
413
باب
كون التيمم بدلا من الوضوء باتفاق و من الكبرى بخلاف
414
(آراء الفقهاء في كون التيمم بدلا،أم لا،عن الماء)
414
وصل
اعتباره في الباطن
416
(كل حدث يقدح في الايمان يجب الاغتسال منه بالماء)
416
(التقليد في الايمان)
416
(القياس في الأحكام الشرعية)
417
(الفقه في الدين ليس هو القياس في الأحكام)
417
(الدين قد كمل:فلا يجوز الزيادة فيه بقياس،كما لم يجز النقص منه بتعطيل)
419
باب
فيمن تجوز له هذه الطهارة
421
(التيمم للمريض و المسافر إذا عدما الماء)
421
(المسافر من هو؟المريض من هو؟)
421
(...و المقلد؟و صاحب النظر؟و صاحب الكشف)
422
(سفر العقل بنظره الفكرى،و سفر العامل بعمله)
423
باب
في المريض يجد الماء و يخاف من استعماله
424
(آراء الفقهاء في المريض الذي يجد الماء و يخاف من استعماله)
424
(التقليد في العقائد،و التقليد في الأحكام)
424
باب
الحاضر يعدم الماء ما حكمه
426
(آراء الفقهاء في الحاضر يعدم الماء)
426
(عدم التقليد في العقد،و عدم النظر في الدليل)
427
باب
في الذي يجد الماء و يمنعه من الخروج إليه خوف عدو
428
(آراء الفقهاء فيمن يجد الماء و يمنعه منه خوف عدو)
428
(التقليد و النظر في معرفة اللّٰه)
428
باب
الخالف من البرد في استعمال الماء
430
(آراء الفقهاء في الخائف من البرد في استعمال الماء)
430
(الصوفي ابن وقته)
430
باب
في النية في طهارة التيمم
431
(آراء الفقهاء في النية في طهارة التيمم)
431
(العقد و النية)
431
باب
من لم يجد الماء هل يشترط فيه الطلب أم لا يشترط؟
433
(آراء الفقهاء فيمن لم يجد الماء)
433
(لا يلزم المقلد البحث عن دليل من قلد)
433
باب
اشتراط دخول الوقت في هذه الطهارة
435
(آراء الفقهاء في اشتراط دخول الوقت في التيمم)
435
(الوقت من الناحية الشرعية و الباطنية)
435
باب
في حد الأيدى التي ذكرها اللّٰه-عز و جل!-في هذه الطهارة
436
(اختلاف الفقهاء في حد"الأيدى"في"التيمم")
436
(الإنسان من حيث أصله و نشأته،و من حيث استعداده و صورته)
436
باب
في عدد الضربات على الصعيد للمتيمم
439
(اختلاف العلماء في عدد الضربات على الصعيد للمتيمم)
439
(توحيد الأفعال و حكمة الأسباب)
439
باب
في إيصال التراب إلى أعضاء المتيمم
441
(اختلاف الفقهاء في إيصال التراب إلى أعضاء المتيمم)
441
(تطهير النفس بالذلة-التي هي أصلها-من العزة التي ادعتها)
441
(النفس مصروفة الوجه إلى حضرة العز)
442
باب
فيما تصنع به هذه الطهارة
443
(آراء الفقهاء في التيمم بما عدا التراب)
443
(الأحكام الشرعية تابعة للأسماء و الأحوال)
443
باب
في ناقض هذه الطهارة
445
(ما اتفق عليه و ما اختلف فيه الفقهاء في ناقص التيمم)
445
(كما لكل تجل طهارة،كذلك لكل صلاة تيمم)
445
باب
في وجود الماء لمن حاله التيمم
447
(تقليد العقل و تقليد الشرع في الإلهيات)
447
باب
في أن جميع ما يفعل بالوضوء يستباح بهذه الطهارة
448
(هل يستباح بالتيمم أكثر من صلاة واحدة؟)
448
(تكرار التجلي)
448
باب
الطهارة من النجس
449
(آراء الفقهاء في الطهارة من النجس)
449
(الطهارة من الحدث من الناحية الباطنية)
449
(التكليف للعبد و الفعل للرب)
450
(حدوث الخلق و أثر الحق)
451
(الطهارة من النجاسات هي الطهارة بمكارم الأخلاق)
451
باب
في تعداد أنواع النجاسات
453
(ما اتفق عليه و ما اختلف فيه الفقهاء من أنواع النجاسات)
453
(الموت الأصلي أو العدم الذي للممكن)
453
(الموت العارض الذي يطرأ على الحي)
454
(حياة العبد عارضة لا ذاتية)
454
(الصفة الخنزيرية:أو التولع بالقاذورات)
456
(ترك الجزاء على السيئة من مكارم الأخلاق)
456
(جزاء السيئة سيئة فالعفو خير)
456
(الحيوان البري هو العين الموجودة لنفسها لا بنفسها)
457
(نجاسة الإنسان إذا كثرت منه الغفلة)
458
(الإنسان الكامل نائب الحق في الأرض و معلم الملك في السماء)
458
باب
في ميتة الحيوان الذي لا دم له و في ميتة الحيوان البحري
461
(أقوال العلماء في ميتة الحيوان الذي لا دم له و الحيوان البحري)
461
(الحياة المتولدة من الدم فيها تقع الدعوى)
461
الجزء الرابع و الثلاثون
463
باب
الحكم في أجزاء ما اتفقوا عليه أنه ميتة
463
(أقوال العلماء في أجزاء الميتة من الحيوان كالشعر و العظام)
463
(الموت هو الطارئ المزيل للحياة:فما هي الحياة؟)
463
باب
الانتفاع بجلود الميتة
465
(أقوال العلماء في الانتفاع بجلود الميتة)
465
(مذهب الشيخ الأكبر في الانتفاع بجلود الميتات و تطهيرها بالدباغ)
466
وصل
الاعتبار في ذلك في الباطن
467
(الأخذ في الأحكام الظاهرة من غير تأويل)
467
(اللفظ المحتمل يحكم بظاهره و لا يقطع به)
468
باب
في دم الحيوان البحري و في القليل من دم الحيوان البري
469
(أقوال الفقهاء في دم الحيوان البحري و البري)
469
(مذهب الشيخ الأكبر في الدماء)
469
وصل
اعتباره في الباطن
471
(الحكم على الشيء الذي يقتضيه لنفسه لا يشترط فيه وجود عينه و لا تقدير وجود
عينه)
471
(معقول"الإمكان"ينسحب على"الممكن"في حال عدمه و في حال وجوده)
471
باب
حكم أبوال الحيوانات
كلها و بول الرضيع من الإنسان
473
(أقوال العلماء في أبوال الحيوانات)
473
(الطهارة،في الأشياء،أصل،و النجاسة أمر عارض)
473
(باسمه-تعالى-"القدوس"خلق العالم كله)
474
ما من شيء إلا و هو يسبح بحمد اللّٰه)
475
(الإنسان حى بثلاثة أنواع من الحياة)
475
(النجاسة في الأشياء عوارض نسب:و النسب أمور عدمية)
476
إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا
476
(...لأنه ما بصدر عن"القدوس"إلا"مقدس")
476
باب
حكم قليل النجاسات
478
(أقوال الفقهاء في قليل النجاسات)
478
(مذهب الشيخ الأكبر في حكم النجاسات)
478
(مذاق الأخلاق قليلها و كثيرها سواء)
479
باب
حكم المنى
480
(أقوال الفقهاء في المنى)
480
(التكوين الطبيعي في الأشياء صادر عن"حضرة التقديس")
480
(عالم الخلق،و عالم الأمر)
481
(المحتجب بنفسه عن ربه ليس بطاهر)
481
باب
في المحال التي تزال عنها النجاسة
483
(المحال التي يجب إزالة النجاسة عنها شرعا)
483
(لباس الباطن صفاته)
483
(الأبدان هيأ كل القلوب،و المساجد مواطن المناجاة الإلهية)
484
باب
في ذكر ما تزال به هذه النجاسات من هذه المحال
485
(التراب و الحجر و المانع)
485
(العلم الذي أنتجته التقوى)
485
(النسبة بين الحجارة و القلوب)
486
(الأحجار التي يتفجر منها الأنهار)
486
(الأحجار التي تشقق فيخرج منها الماء)
487
(الأحجار التي تهبط من خشية اللّٰه)
487
(العلم الطاهر المطهر)
488
(تجليات الحق على القلوب)
489
(تجلى الخيال)
490
(سوق مجلى الصورة في الجنة)
490
(علم الخشية طهر القلب من التشبيه و التقييد)
490
(المائعات و الجامدات المزيلة للنجاسات)
491
باب منه
الاستجمار بالعظم و الروث
492
(أقوال الفقهاء في الاستجمار بالعظم و الروث و نحوهما)
492
وصل
في اعتبار ما ذكرناه في الباطن
494
(الانقاء من الأخلاق المذمومة باى شيء)
494
(الاعتبار في الازالة ما يزال به،لا ما يزال)
494
باب
في الصفة التي بها تزال هذه النجاسات
495
(تعدد كيفية استعمال الماء في التطهير)
495
(تعدد كيفيات التطهير بالماء لاختلاف النجاسات)
496
وصل
اعتبار الباطن في ذلك
497
(الطهارة عامة و خاصة لجميع الأخلاق المذمومة)
497
(حكمة الشرع في النشأتين و في الصورتين)
497
باب
في آداب الاستنجاء و دخول الخلاء
499
(الآثار النبوية في الاستنجاء و دخول الخلاء)
499
(قانون الباطن و قانون الظاهر في السير و السلوك)
499
(الدار الآخرة:فيها تبلى السرائر)
500
(أقوال الفقهاء في آداب الاستنجاء و دخول الخلاء)
500
وصل
اعتبار الباطن في ذلك
502
(اللّٰه في قبلة المصلى)
502
(روح الصلاة هو الحضور مع اللّٰه)
502
(البناء و المدن حال"الجمعية"شبيه ب"جمعية الأسماء الإلهية")
503
(الاختيار من العبد تقييد لرؤية الحقيقة الإلهية)
504
(القول الجامع في الطهارات)
505
(الطهارة من النجاسة المعقولة و غير المعقولة)
505
(ناقض الوضوء:كل ما يقدح في الأدلة)
507
أحكام طهارة الغسل
507
نام کتاب :
الـفتوحات المکية طبع الهيئه المصريه العامه للکتاب
نویسنده :
ابن العربي، محيي الدين
جلد :
5
صفحه :
507
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir