نام کتاب : الـفتوحات المکية طبع الهيئه المصريه العامه للکتاب نویسنده : ابن العربي، محيي الدين جلد : 11 صفحه : 389
و أي خوف و حزن يبقى مع"البشرى"بالخبر الذي لا يدخله تأويل؟فهذا هو الذي أريد ب"الولى"في هذه الآية.
(398)ثم إن أهل الولاية على أقسام كثيرة،فإنها(-الولاية) أعم فلك إحاطى.فنذكر أهلها من البشر-إن شاء اللّٰه-و هم الأصناف الذين نذكرهم،مضافا إلى ما تقدم في هذا الباب من ذكرهم،ممن حصرتهم الأعداد و من لا يحصرهم عدد.-انتهى الجزء السابع و السبعون،يتلوه الثامن و السبعون.- و الحمد لله!-.
نام کتاب : الـفتوحات المکية طبع الهيئه المصريه العامه للکتاب نویسنده : ابن العربي، محيي الدين جلد : 11 صفحه : 389