مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
نام کتاب :
إحياء علوم الدين
نویسنده :
الغزالي، أبو حامد
جلد :
9
صفحه :
218
الجزء التّاسع
3
[تتمة ربع المهلكات]
3
[تتمة كتاب آفات اللسان]
3
[تتمة بيان خطر اللسان و بضيلة الصمت]
3
[تتمة بيان آفات اللسان]
3
الآفة الثالثة
الخوض في الباطل
3
و هو الكلام في المعاصي
3
و أنواع الباطل لا يمكن حصرها لكثرتها و تفننها.
3
الآفة الرابعة
المراء و الجدال
4
و ذلك منهي عنه.
4
و حد المراء
6
و أما المجادلة
6
و أما الباعث على هذا
7
و أما علاجه.
7
الآفة الخامسة
الخصومة
8
و هي أيضا مذمومة.
8
فاعلم أن هذا الذم يتناول الذي يخاصم بالباطل،و الذي يخاصم بغير علم
9
فأما المظلوم الذي ينصر حجته بطريق الشرع
9
فالخصومة مبدأ كل شر
10
الآفة السادسة
التقعر في الكلام
11
الآفة السابعة
الفحش و السب و بذاءة اللسان
12
و هو مذموم و منهي عنه
12
فأما حده و حقيقته
14
و كذلك يستحسن في العادة الكناية عن النساء
14
و الباعث على الفحش
15
الآفة الثامنة
اللعن
15
إما لحيوان أو جماد أو إنسان.
15
و اللعن عبارة عن الطرد و الإبعاد من اللّه تعالى
16
و الصفات المقتضية للعن ثلاثة،الكفر،و البدعة،و الفسق.و للعن في كل واحدة ثلاثة مراتب
17
الأولى:اللعن بالوصف الأعم
17
الثانية:اللعن بأوصاف أخص منه
17
الثالثة.اللعن للشخص المعين
17
فإن قيل:هل يجوز لعن يزيد
19
و التعرض للأموات أشد.
19
فإن قيل:فهل يجوز أن يقال قاتل الحسين لعنه اللّه؟
20
الآفة التاسعة
الغناء و الشعر
21
الآفة العاشرة
المزاح
23
و أصله مذموم منهي عنه
23
أما المداومة
23
و قال عمر رضى اللّه عنه،من كثر ضحكه،قلت هيبته
24
و أما أداء المزاح إلى سقوط الوقار
25
فإن قلت.قد نقل المزاح عن رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم
25
الآفة الحادية عشرة
السخرية و الاستهزاء
29
الآفة الثانية عشرة
إفشاء السر
31
الآفة الثالثة عشرة
الوعد الكاذب
31
فإن اللسان سباق إلى الوعد
31
[علامات النفاق]
32
الآفة الرابعة عشرة
الكذب في القول و اليمين
34
و هو من قبائح الذنوب،و فواحش العيوب .
34
و أما الآثار
39
بيان
ما رخص فيه من الكذب
40
اعلم أن الكذب ليس حراما لعينه
40
و الذي يدل على الاستثناء
41
و لكن الحد فيه
43
و قد ظن ظانون أنه يجوز وضع الأحاديث في فضائل الأعمال
44
بيان
الحذر من الكذب بالمعاريض
44
قد نقل عن السلف:أن في المعاريض مندوحة عن الكذب .
44
و أما الكذب الصريح
46
و مما يعتاد الكذب فيه،و يتساهل به
46
و ربما يكذب في حكاية المنام
47
الآفة الخامسة عشرة
الغيبة
48
و قد نص اللّه سبحانه على ذمها في كتابه
48
و قال عليه السلام
48
و كان الصحابة رضى اللّه عنهم،يتلاقون بالبشر،و لا يغتابون
50
بيان
معنى الغيبة و حدودها
51
اعلم أن حد الغيبة أن تذكر أخاك بما يكرهه لو بلغه
51
و قال قوم،لا غيبة في الدين
52
بيان
أن الغيبة لا تقتصر على اللسان
53
اعلم أن الذكر باللسان،إنما حرم لأن فيه تفهيم الغير نقصان أخيك
53
و أخبث أنواع الغيبة غيبة القراء المرائين.
54
و من ذلك الإصغاء إلى الغيبة على سبيل التعجب.
55
بيان
الأسباب الباعثة على الغيبة
56
اعلم أن البواعث على الغيبة كثيرة،و لكن يجمعها أحد عشر سببا،ثمانية منها تطرد
في حق العامة
56
فالأول:أن يشفى الغيظ
56
الثاني:موافقة الأقران
57
الثالث :أن يستشعر من إنسان أنه سيقصده
57
الرابع :أن ينسب إلى شيء،فيريد أن يتبرأ منه
57
الخامس:إرادة التصنع و المباهاة
57
السادس:الحسد
57
السابع:اللعب،و الهزل،و المطايبة
57
الثامن:السخرية و الاستهزاء
58
و أما الأسباب الثلاثة التي هي في الخاصة
58
الأول:أن تنبعث من الدين داعية التعجب
58
الثاني:الرحمة
58
الثالث:الغضب للّٰه تعالى
58
بيان
العلاج الذي به يمنع اللسان عن الغيبة
59
و علاج كف اللسان عن الغيبة على وجهين
59
أما الغضب فيعالجه بما سيأتي في كتاب آفات الغضب
60
بيان
تحريم الغيبة بالقلب
63
اعلم أن سوء الظن حرام
63
فنقول:أمارة عقد سوء الظن
64
و مهما خطر لك خاطر بسوء على مسلم
65
بيان
الاعذار المرخصة في الغيبة
65
الأول:التظلم فإن من ذكر قاضيا بالظلم
66
الثاني:الاستعانة على تغيير المنكر
66
الثالث:الاستفتاء
66
الرابع.تحذير المسلم من الشر
66
الخامس:أن يكون الإنسان معروفا بلقب يعرب عن عيبه
67
السادس:أن يكون مجاهر بالفسق
67
بيان
كفارة الغيبة
68
الآفة السادسة عشرة
النميمة
70
قال اللّه تعالى
70
و قد قال صلى اللّه عليه و سلم
71
بيان
حد النميمة و ما يجب في ردها
72
اعلم أن اسم النميمة إنما يطلق في الأكثر على من ينم قول الغير إلى المقول فيه
72
فالباعث على النميمة
73
و كل من حملت إليه النميمة
73
الأول.أن لا يصدقه
73
الثاني.أن ينهاه عن ذلك
73
الثالث.أن يبغضه في اللّه تعالى
73
الرابع.أن لا تظن بأخيك الغائب السوء
73
الخامس.أن لا يحملك ما حكى لك على التجسس و البحث
73
السادس.أن لا ترضى لنفسك ما نهيت النمام عنه
73
و السعاية هي النميمة
75
الآفة السابعة عشرة
كلام ذي اللسانين
77
الآفة الثامنة عشرة
المدح
79
و المدح يدخله ست آفات،أربع في المادح
79
فالأولى.أنه قد يفرط،فينتهى به إلى الكذب.
79
الثانية:أنه قد يدخله الرياء
79
الثالثة:إنه قد يقول ما لا يتحققه
79
الرابعة:أنه قد يفرح الممدوح و هو ظالم أو فاسق
80
و أما الممدوح فيضره من وجهين
80
أحدهما.أنه يحدث فيه كبرا و إعجابا
80
الثاني:هو أنه إذا أثنى عليه بالخير فرح به و فتر
80
فإن سلم المدح من هذه الآفات في حق المادح و الممدوح
81
بيان
ما على الممدوح
82
الآفة التاسعة عشرة
الغفلة عن دقائق الخطأ في فحوى الكلام
82
الآفة العشرون
سؤال العوام عن صفات اللّه تعالى و عن كلامه
84
كتاب ذم الغضب و الحقد و الحسد
87
بيان
ذم الغضب
89
قال اللّه تعالى
89
و روى أبو هريرة
89
الآثار.
91
بيان
حقيقة الغضب
92
أما السبب الداخل
92
و أما الأسباب الخارجة
93
و أما الأسباب الاعتيادية
94
و من آثار هذا الغضب في الظاهر،تغير اللون
95
و أما أثره في اللسان،فانطلاقه بالشتم و الفحش
95
و أما أثره على الأعضاء
95
و أما أثره في القلب
95
و من ضعف الغضب الخور
96
ففقد الغضب مذموم
96
بيان
الغضب هل يمكن إزالة أصله بالرياضة أم لا
97
ما يحبه الإنسان ينقسم إلى ثلاثة أقسام
97
الأول:ما هو ضرورة في حق الكافة
97
القسم الثاني:ما ليس ضروريا لأحد من الخلق
97
القسم الثالث:ما يكون ضروريا في حق بعض الناس دون البعض.
98
غاية الرياضة في كل واحد منها
98
أما القسم الأول
98
و أما القسم الثاني
99
بيان
الأسباب المهيجة للغضب
101
بيان
علاج الغضب بعد هيجانه
103
و إنما يعالج
الغضب عند هيجانه بمعجون العلم و العمل.
103
أما العلم فهو ستة أمور
103
الأول:أن يتفكر في الأخبار التي سنوردها
103
الثاني:أن يخوف نفسه بعقاب اللّه
103
الثالث:أن يحذر نفسه عاقبة العداوة و الانتقام
104
الرابع:أن يتفكر في قبح صورته عند الغضب
104
الخامس:أن يتفكر في السبب الذي يدعوه إلى الانتقام
104
السادس:أن يعلم أن غضبه من تعجبه
105
و أما العمل
105
فضيلة
كظم الغيظ
107
قال اللّه تعالى
107
و قال رسول اللّه
صلى اللّه عليه و سلم
107
الآثار
108
بيان
فضيلة الحلم
109
اعلم أن الحلم أفضل من كظم الغيظ
109
قال صلى اللّه عليه و سلم
109
الآثار
112
بيان
القدر الذي يجوز الانتصار و التشفي به من الكلام
114
اعلم أن كل ظلم صدر من شخص فلا يجوز مقابلته بمثله.
114
و قال قوم تجوز المقابلة بما لا كذب فيه
115
و الدليل على جواز ما ليس بكذب و لا حرام
115
و الناس في الغضب أربعة
116
القول
في معنى الحقد و نتائجه و فضيلة العفو و الرفق
117
و الحقد يثمر ثمانية أمور
117
الأول:الحسد
117
الثاني:أن تزيد على إضمار الحسد في الباطن
117
الثالث:أن تهجره و تصارمه و تنقطع عنه
117
الرابع
118
الخامس:أن تتكلم فيه بما لا يحل
118
السادس
118
السابع
118
الثامن
118
و أقل درجات الحقد
118
فللحقود ثلاثة أحوال عند القدرة
118
فضيلة
العفو و الإحسان
119
قال اللّه تعالى
119
و قال رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم
119
الآثار
122
فضيلة الرفق
124
أثنى رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم
على الرفق
124
الآثار
126
القول
في ذم الحسد و في حقيقته و أسبابه و معالجته و غاية الواجب في إزالته
127
بيان
ذم الحسد
127
و قد ورد في ذم الحسد خاصة أخبار كثيرة
127
الآثار
130
بيان
حقيقة الحسد و حكمه و أقسامه و مراتبه
132
اعلم أنه لا حسد إلا على نعمة.
132
و أما المنافسة،فليست بحرام.
134
و هاهنا دقيقة غامضة
136
و أما مراتبه فأربع
137
بيان
أسباب الحسد و المنافسة
137
أما المنافسة
137
و إنما نظرنا الآن
في الحسد المذموم،و مداخله كثيرة جدا؛و لكن يحصر جملتها سبعة أبواب
137
السبب الأول:العداوة و البغضاء.
138
السبب الثاني:التعزز.
139
السبب الثالث:الكبر.
139
السبب الرابع:التعجب.
139
السبب الخامس:الخوف من فوت المقاصد.
140
السبب السادس:حب الرئاسة
140
السبب السابع:خبث النفس و شحها
140
بيان
السبب في كثرة الحسد بين الأمثال و الأقران و الأخوة و بني العم و الأقارب
و تأكده و قلته في غيرهم و ضعفه
141
و يحسد الرجل أخاه و ابن عمه،أكثر مما يحسد الأجانب.
142
و منشأ جميع ذلك حب الدنيا
142
لا يتصور أن يكون في الجنة محاسدة
143
بيان
الدواء الذي ينفى مرض الحسد عن القلب
144
اعلم أن الحسد من الأمراض العظيمة للقلوب
144
أما كونه ضررا عليك في الدين.
145
و أما كونه ضررا عليك في الدنيا
145
و أما أنه لا ضرر على المحسود في دينه و دنياه فواضح.
145
و أما أن المحسود ينتفع به في الدين و الدنيا
146
و أما منفعته في الدنيا
146
ثم لم تقتصر على تحصيل مراد عدوك
147
و أما العمل النافع فيه
149
فهذه هي أدوية الحسد ،و هي نافعة جدا
150
فأما الدواء المفصل
150
بيان
القدر الواجب في نفى الحسد عن القلب
150
كتاب ذمّ الدنيا
153
بيان
ذم الدنيا
155
و إنما نورد بعض الاخبار الواردة فيها
155
الآثار
164
بيان
المواعظ في ذم الدنيا و صفتها
171
و كتب الحسن البصري،إلى عمر بن عبد العزيز
172
و خطب على كرم اللّه وجهه يوما خطبة
174
و قال بعض الحكماء
175
و خطب عمر بن عبد العزيز رحمة اللّه عليه
175
و قال على كرم اللّه وجهه في خطبته
176
و قال محمد بن الحسين
176
بيان
صفة الدنيا بالأمثلة
176
و مثالها الظل
176
مثال آخر للدنيا
177
مثال آخر للدنيا،في عداوتها لأهلها،و إهلاكها لبنيها
177
مثال آخر للدنيا،في مخالفة ظاهرها لباطنها.
178
مثال آخر للدنيا و عبور الإنسان بها
178
مثال آخر للدنيا في لين موردها،و خشونة مصدرها
179
مثال آخر للدنيا،في تعذر الخلاص من تبعتها بعد الخوض فيها
180
مثال آخر لما بقي من الدنيا و قلته بالإضافة إلى ما سبق
180
مثال آخر لتأدية علائق الدنيا بعضها إلى بعض
181
مثال آخر لمخالفة آخر الدنيا أولها
181
مثال آخر في نسبة الدنيا إلى الآخرة
182
مثال آخر لاغترار الخلق بالدنيا و ضعف إيمانهم
184
مثال آخر لتنعم الناس بالدنيا،ثم تفجعهم على فراقها
184
بيان
حقيقة الدنيا و ماهيتها في حق العبد
185
القسم الأول:ما يصحبك في الآخرة
185
القسم الثاني:و هو المقابل له على الطرف الأقصى
186
القسم الثالث،و هو متوسط بين الطرفين
186
و لا يبقى مع العبد عند الموت إلا ثلاث صفات
187
و ليس الموت عدما.
188
فالدنيا قليلها و كثيرها،حرامها و حلالها.ملعونة
189
فإن قلت فما الذي هو للّٰه؟
189
بيان
حقيقة الدنيا في نفسها و أشغالها التي استغرقت همم الخلق حتى أنستهم أنفسهم
و خالقهم و مصدرهم و موردهم
194
أما الأعيان الموجودة التي الدنيا عبارة عنها
194
و مثال العبد في الدنيا في نسيانه نفسه و مقصده
195
ثم إن الإنسان خلق بحيث لا يعيش وحده
197
نام کتاب :
إحياء علوم الدين
نویسنده :
الغزالي، أبو حامد
جلد :
9
صفحه :
218
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir