إحياء علوم الدين - الغزالي، أبو حامد

نام کتاب : إحياء علوم الدين نویسنده : الغزالي، أبو حامد جلد : 3 صفحه : 213

الجزء الثّالث	3
[تتمة ربع العبادات]	3
[تتمة كتاب أسرار الزكاة]	3
[تتمة الفصل الثاني]	3
[تتمة بيان دقائق الآداب الباطنة في الزكاة]	3
الوظيفة الثالثة:الإسرار	3
الوظيفة الرابعة:أن يظهر حيث يعلم أن في إظهاره ترغيبا	4
الوظيفة الخامسة:أن لا يفسد صدقته بالمنّ و الأذى	5
الوظيفة السادسة:أن يستصغر العطية	8
الوظيفة السابعة:أن ينتقى من ماله أجوده	8
الوظيفة الثامنة:أن يطلب لصدقته من تزكو به الصدقة	9
الأولى:أن يطلب الأتقياء	9
الصفة الثانية:أن يكون من أهل العلم خاصة	10
الصفة الثالثة:أن يكون صادقا في تقواه	10
الصفة الرابعة:أن يكون مستترا مخفيا حاجته	12
الصفة الخامسة:أن يكون معيلا أو محبوسا بمرض	12
الصفة السادسة:أن يكون من الأقارب و ذوي الأرحام	12
الفصل الثالث في القابض و أسباب استحقاقه و وظائف قبضه	13
بيان أسباب الاستحقاق	13
الصنف الأول:الفقراء	13
الصنف الثاني:المساكين	14
الصنف الثالث:العاملون	15
الصنف الرابع:المؤلفة قلوبهم على الإسلام	15
الصنف الخامس :المكاتبون	15
الصنف السادس:الغارمون	15
الصنف السابع :الغزاة	16
الصنف الثامن:ابن السبيل	16
بيان وظائف القابض و هي خمسة	16
الأولى :أن يعلم أن اللّٰه عز و جل أوجب صرف الزكاة إليه ليكفي همه	16
الثانية:أن يشكر المعطى و يدعو له	17
الثالثة:أن ينظر فيما يأخذه	17
الرابعة:أن يتوقى مواقع الريبة	18
الخامسة:أن يسأل صاحب المال عن قدر الواجب عليه	20
الفصل الرابع في صدقة التطوّع و فضلها و آداب أخذها و إعطائها	20
(بيان فضيلة الصدقة)	20
من الأخبار	20
الآثار	22
بيان إخفاء الصدقة و إظهارها	24
أما الاخفاء ففيه خمسة معان	24
الأول :أنه أبقى للستر على الآخذ	24
الثاني :أنه أسلم لقلوب الناس و ألسنتهم	24
الثالث:إعانة المعطى على إسرار العمل	24
الرابع:أن في إظهار الأخذ ذلا و امتهانا	25
الخامس:الاحتراز عن شبهة الشركة	25
أما الإظهار و التحدث به ففيه معان أربعة	25
الأول:الإخلاص و الصدق	25
و الثاني:إسقاط الجاه و المنزلة	25
الثالث:هو أن العارف لا نظر له إلا إلى اللّٰه	25
الرابع:أن الإظهار إقامة لسنة الشكر	26
بيان الأفضل من أخذ الصدقة و الزكاة	29
كتاب أسرار الصوم	31
الفصل الأول في الواجبات و السنن الظاهرة و اللوازم بافساده	35
أما الواجبات الظاهرة فستة	35
الأوّل:مراقبة أوّل شهر رمضان	35
الثاني:النية .	35
الثالث:الإمساك عن إيصال شيء إلى الجوف عمدا	35
الرابع:الإمساك عن الجماع	36
الخامس:الإمساك عن الاستمناء	36
السادس:الإمساك عن إخراج القيء	36
و أما لوازم الإفطار فأربعة	36
أما القضاء	36
و أما الكفارة	36
و أما إمساك بقية النهار	37
و أما الفدية	37
و أما السنن فست	37
الفصل الثاني في أسرار الصوم و شروطه الباطنة	38
أما صوم العموم	38
و أما صوم الخصوص	38
و أما صوم خصوص الخصوص	38
و تمامه بستة أمور	38
الأول:غض البصر	38
الثاني:حفظ اللسان	39
الثالث:كف السمع	39
الرابع:كف بقية الجوارح عن الآثام	39
الخامس:أن لا يستكثر من الطعام الحلال وقت الإفطار	40
السادس:أن يكون قلبه بعد الإفطار معلقا مضطربا بين الخوف و الرجاء	41
الفصل الثالث في التطوع بالصيام و ترتيب الأوراد فيه	43
أما في السنة بعد أيام رمضان	43
و أما ما يتكرر في الشهر	44
و أما في الأسبوع	44
و أما صوم الدهر	44
كتاب أسرار الحج	47
فلنبدأ بالباب الأوّل و فيه فصلان	48
الفصل الأوّل:في فضائل الحج	48
فضيلة الحج	49
فضيلة البيت و مكة المشرفة	52
فضيلة المقام بمكة حرمها اللّه تعالى و كراهيته	54
الأوّل:خوف التبرم و الانس بالبيت	54
الثاني:تهييج الشوق بالمفارقة	54
الثالث:الخوف من ركوب الخطايا و الذنوب بها	55
فضيلة المدينة الشريفة على سائر البلاد	56
الفصل الثاني في شروط وجوب الحج و صحة أركانه و واجباته و محظوراته	58
أما الشرائط	58
فشرط صحة الحج اثنان	58
و أما شروط وقوعه عن حجة الإسلام فخمسة	58
و أما شروط لزوم الحج فخمسة	58
و أما الأركان التي لا يصح الحج بدونها فخمسة	59
و الواجبات المجبورة بالدم ست	59
و أما وجوب أداء الحج و العمرة فثلاثة	60
الأول الافراد	60
الثاني:القران	60
الثالث:التمتع	60
و أما محظورات الحج و العمرة فستة	60
الأول:اللبس للقميص و السراويل و الخف و العمامة	60
الثاني:الطيب	61
الثالث:الحلق و القلم	61
الرابع :الجماع	61
الخامس :مقدمات الجماع	61
السادس :قتل صيد البر	61
الباب الثاني في ترتيب الأعمال الظاهرة من أول السفر إلى الرجوع و هي عشر جمل	61
الجملة الأولى في السير من أول الخروج إلى الإحرام،و هي ثمانية	61
الأولى في المال	61
الثانية:في الرفيق	61
الثالثة:في الخروج من الدار	62
الرابعة:إذ حصل على باب الدار قال	62
الخامسة في الركوب	63
السادسة في النزول	63
السابعة في الحراسة	63
الثامنة:مهما علا نشزا من الأرض في الطريق	64
الجملة الثانية في آداب الإحرام من الميقات إلى دخول مكة و هي خمسة	64
الأول:أن يغتسل و ينوي به غسل الإحرام	64
الثاني:إن يفارق الثياب المخيطة و يلبس ثوبي الإحرام	64
الثالث:أن يصبر بعد لبس الثياب حتى تنبعث به راحلته	65
الرابع:إذا انعقد إحرامه بالتلبية المذكورة فيستحب أن يقول	65
الخامس:يستحب تجديد التلبية في دوام الإحرام	65
الجملة الثالثة في آداب دخول مكة إلى الطواف،و هي ستة	66
الأول:أن يغتسل بذي طوى لدخول مكة .	66
الثاني:أن يقول عند الدخول	66
الثالث:أن يدخل مكة من جانب الأبطح	66
الرابع:إذا دخل مكة	66
الخامس:إذا دخل المسجد الحرام	66
السادس:أن تقصد الحجر الأسود	67
الجملة الرابعة في الطواف	67
فإذا أراد افتتاح الطواف إما للقدوم و أما لغيره فينبغي أن يراعى أمورا ستة	67
الأول:أن يراعى شروط الصلاة	67
الثاني:إذا فرغ من الاضطباع	67
الثالث:أن يقول قبل مجاوزة الحجر	67
الرابع:أن يرمل في ثلاثة أشواط	68
الخامس:إذا تم الطواف سبعا فليأت الملتزم	69
السادس:إذا فرغ من ذلك ينبغي أن يصلى خلف المقام ركعتين	69
الجملة الخامسة في السعي	70
الجملة السادسة في الوقوف و ما قبله	72
الجملة السابعة في بقية أعمال الحج بعد الوقوف	76
الجملة الثامنة في صفة العمرة و ما بعدها إلى طواف الوداع	80
الجملة التاسعة في طواف الوداع	81
الجملة العاشرة في زيارة المدينة و آدابها	81
فصل في سنن الرجوع من السفر	86
الباب الثالث في الآداب الدقيقة و الأعمال الباطنة	87
بيان دقائق الآداب و هي عشرة	87
الأوّل:أن تكون النفقة حلالا	87
الثاني:أن لا يعاون أعداء اللّٰه سبحانه	88
الثالث:التوسع في الزاد و طيب النفس بالبذل و الإنفاق	89
الرابع:ترك الرفث و الفسوق و الجدال	89
الخامس:أن يحج ماشيا إن قدر عليه	89
السادس:أن لا يركب إلا زاملة	90
السابع:أن يكون رث الهيئة أشعث أغبر	91
الثامن:أن يرفق بالدابة	91
التاسع:أن يتقرب باراقة دم	92
العاشر:أن يكون طيب النفس بما أنفقه	93
بيان الأعمال الباطنة و وجه الإخلاص في النية	93
أما الفهم	94
و أما الشوق	95
و أما العزم	96
و أما قطع العلائق	96
و أما الزاد	97
و أما الراحلة	97
و أما شراء ثوبي الإحرام	97
و أما الخروج من البلد	97
و أما دخول البادية إلى الميقات	98
و أما الإحرام و التلبية من الميقات	98
و أما دخول مكة	99
و أما وقوع البصر على البيت.	99
و أما الطواف بالبيت	99
و أما الاستلام	100
و أما التعلق بأستار الكعبة و الالتصاق بالملتزم .	100
و أما السعي بين الصفا و المروة في فناء البيت	100
و أما الوقوف بعرفة	100
و أما رمى الجمار	101
و أما زيارة المدينة	101
و أما زيارة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم	103
كتاب آداب تلاوة القرآن	105
و تنكشف مقاصده في أربعة أبواب	106
الباب الأوّل في فضل القرءان و أهله و ذم المقصرين في تلاوته	107
فضيلة القرءان	107
الآثار	108
في ذم تلاوة الغافلين	109
الباب الثاني في ظاهر آداب التلاوة و هي عشرة	111
الأول في حال القارئ	111
الثاني في مقدار القراءة	111
الثالث في وجه القسمة	112
الرابع في الكتابة	113
الخامس الترتيل	114
السادس البكاء	114
السابع:ان يراعى حق الآيات	115
الثامن:أن يقول في مبتدأ قراءته	115
التاسع في الجهر بالقراءة	116
العاشر:تحسين القراءة و ترتيلها	118
الباب الثالث في أعمال الباطن في التلاوة و هي عشرة	119
فالأوّل:فهم عظمة الكلام و علوّه	119
الثاني:التعظيم للمتكلم.	121
الثالث:حضور القلب و ترك حديث النفس.	121
الرابع:التدبر و هو وراء حضور القلب	122
الخامس:التفهم	123
السادس:التخلي عن موانع الفهم	125
أوّلها:أن يكون الهم منصرفا إلى تحقيق الحروف	125
ثانيها:أن يكون مقلدا لمذهب سمعه بالتقليد	126
ثالثها:أن يكون مصرا على ذنب أو متصفا بكبر	126
رابعها:أن يكون قد قرأ تفسيرا ظاهرا	127
السابع:التخصيص	127
الثامن:التأثر	128
التاسع الترقي	132
أدناها:أن يقدر العبد كأنه يقرؤه على اللّٰه عز و جل	132
الثانية:أن يشهد بقلبه كأن اللّٰه عز و جل يراه	132
الثالثة:أن يرى في الكلام المتكلم	132
العاشر:التبري	133
الباب الرابع في فهم القرءان و تفسيره بالرأي من غير نقل	134
لا يتكلم أحد في القرءان إلا بما يسمعه لوجوه	136
أحدها:أنه يشترط أن يكون ذاك مسموعا	136
و الثاني:أن الصحابة و المفسرين اختلفوا في تفسير بعض الآيات.	137
و الثالث:أنه صلّى اللّٰه عليه و سلم[1]دعا لابن عباس رضى اللّٰه عنه	137
و الرابع:أنه قال عز و جل	137
و أما النهى فإنه ينزل على أحد وجهين.	137
أحدهما:أن يكون له في الشيء رأى	137
و الوجه الثاني:أن يتسارع إلى تفسير القرءان	138
و ما لا بد فيه من السماع فنون كثيرة	138
منها الايجاز بالحذف و الاضمار	138
و منها المنقول المنقلب	139
و منها المقدم و المؤخر	139
و منها المبهم	140
و منها التدريج في البيان.	141
كتاب الأذكار و الدّعوات	143
الباب الأوّل في فضيلة الذكر و فائدته على الجملة و التفصيل من الآيات و الأخبار و الآثار	144
و يدل على فضيلة الذكر على الجملة	144
من الآيات	144
و أما الأخبار	145
فضيلة مجالس الذكر	147
فضيلة التهليل	149
فضيلة التسبيح و التحميد و بقية الأذكار	152
الباب الثاني في آداب الدعاء و فضله و فضل بعض الأدعية المأثورة و فضيلة الاستغفار و الصلاة على رسول اللّٰه صلّى اللّٰه عليه و سلم	160
فضيلة الدعاء	160
آداب الدعاء و هي عشرة	161
الأول:أن يترصد لدعائه الأوقات الشريفة	161
الثاني:أن يغتنم الأحوال الشريفة.	162
الثالث:أن يدعو مستقبل القبلة	162
الرابع:خفض الصوت بين المخافتة و الجهر.	163
الخامس:أن لا يتكلف السجع في الدعاء.	164
السادس:التضرع و الخشوع	165
الثامن:أن يلح في الدعاء	166
التاسع:أن يفتتح الدعاء بذكر اللّٰه عز و جل	166
العاشر:و هو الأدب الباطن	167
فضيلة الصلاة على رسول اللّٰه صلى اللّٰه عليه و سلم و فضله صلّى اللّٰه عليه و سلم	169
فضيلة الاستغفار	173
قال اللّٰه عز و جل	173
و قال صلّى اللّٰه عليه و سلم	173
الآثار	176
الباب الثالث في أدعية مأثورة و معزية إلى أسبابها و أربابها مما يستحب أن يدعو بها المرء صباحا و مساء و بعقب كل صلاة	177
فمنها:دعاء رسول اللّٰه صلّى اللّٰه عليه و سلم بعد ركعتي الفجر	177
دعاء عائشة رضى اللّٰه عنها	178
دعاء فاطمة رضى اللّٰه عنها	179
دعاء أبي بكر الصديق رضى اللّٰه عنه	179
دعاء بريدة الأسلمى رضى اللّٰه عنه	180
دعاء قبيصة بن المخارق	180
دعاء أبي الدرداء رضى اللّٰه عنه	180
دعاء الخليل إبراهيم عليه الصلاة و السلام	181
دعاء عيسى صلّى اللّٰه عليه و سلم	181
دعاء الخضر عليه السلام	181
دعاء معروف الكرخي رضى اللّٰه عنه	181
دعاء عتبة الغلام	182
دعاء آدم عليه الصلاة و السلام	182
دعاء على بن أبي طالب رضى اللّٰه عنه	182
دعاء ابن المعتمر و هو سليمان التيمي و تسبيحاته رضى اللّٰه عنه	183
دعاء إبراهيم بن أدهم رضى اللّٰه عنه	183
الباب الرابع في أدعية مأثورة عن النبي صلّى اللّٰه عليه و سلم	185
يستحب للمريد إذا أصبح أن يكون أحب أوراده الدعاء	185
أنواع الاستعاذة المأثورة عن النبي صلّى اللّٰه عليه و سلم	190
الباب الخامس في الأدعية المأثورة عند حدوث كل حادث من الحوادث	193
إذا أصبحت و سمعت الأذان	193
فان خرجت من المنزل لحاجة	193
فإذا انتهيت إلى المسجد	193
فإذا صليت ركعتي الصبح	194
فإذا ركعت فقل	194
و إذا سجدت فقل	194
فإذا فرغت من الصلاة	195
فإذا قمت من المجلس	195
فإذا دخلت السوق فقل	195
فإن كان عليك دين فقل	195
فإذا لبست ثوبا جديدا فقل	195
و إذا رأيت شيئا من الطيرة	195
و إذا رأيت الهلال فقل	196
و إذا هبت الريح فقل	196
و إذا بلغك وفاة أحد فقل	196
و تقول عند التصدق	196
و تقول عند الخسران	196
و تقول عند النظر إلى السماء	197
و إذا سمعت صوت الرعد فقل	197
فإن رأيت الصواعق فقل	197
فإذا أمطرت السماء فقل	197
فإذا خفت قوما فقل	197
فإذا غزوت فقل	197
و إذا سمعت أذان المغرب فقل	197
و إذا أصابك همّ فقل	198
و إذا وجدت وجعا في جسدك أو جسد غيرك	198
و إذا وجدت وجعا في جسدك	198
فإذا أصابك كرب فقل	198
فان أردت النوم	198
فإذا استيقظت من نومك عند الصباح فقل	200
و إذا أمسى قال ذلك	201
و إذا نظر في المرآة قال	201
[1]و إذا اشتريت خادما أو غلاما أو دابة	202
[2]و إذا هنأت بالنكاح فقل	202
و إذا قضيت الدين فقل للمقضي له	202
فان قلت فما فائدة الدعاء و القضاء لا مرد له	202

نام کتاب : إحياء علوم الدين نویسنده : الغزالي، أبو حامد جلد : 3 صفحه : 213

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست