إحياء علوم الدين - الغزالي، أبو حامد

نام کتاب : إحياء علوم الدين نویسنده : الغزالي، أبو حامد جلد : 12 صفحه : 202

الجزء الثّاني عشر	3
[تتمة ربع المنجيات]	3
[تتمة كتاب التوبة]	3
[تتمة الركن الثالث]	3
بيان أقسام العباد في دوام التّوبة	3
الطبقة الأولى:أن يتوب العاصي و يستقيم على التوبة إلى آخر عمره.	3
الطبقة الثانية:تائب سلك طريق الاستقامة في أمهات الطاعات	4
الطبقة الثالثة:أن يتوب و يستمر على الاستقامة مدة	5
الطبقة الرابعة:أن يتوب و يجرى مدة على الاستقامة	6
بيان ما ينبغي أن يبادر إليه التائب إن جرى عليه ذنب إما عن قصد و شهوة غالية أو عن إلمام بحكم الاتفاق	8
اعلم أن الواجب عليه التوبة،و الندم	8
فاعلم:أنه قد ورد في فضل الاستغفار أخبار خارجة عن الحصر	10
و المقصود أن للتوبة ثمرتين.	11
الركن الرابع في دواء التوبة،و طريق العلاج لحل عقدة الإصرار	14
اعلم أن الناس قسمان	14
يحتاج المريض إلى التصديق بأمور	15
الأوّل:أن يصدق على الجملة بأن للمرض و الصحة أسبابا يتوصل إليها بالاختيار	15
الثاني:أنه لا بد أن يعتقد المريض في طبيب معين أنه عالم بالطب.	15
الثالث:أنه لا بد أن يصغى إلى الطبيب فيما يحذره عنه من تناول الفواكه	15
الرابع:أن يصغى إلى الطبيب فيما يخص مرضه	15
و إنما صار مرض القلوب أكثر من مرض الأبدان لثلاث علل	16
نعم نشير إلى الأنواع النافعة في حل عقدة الإصرار،و حمل الناس على ترك الذنوب.و هي أربعة أنواع	17
الأول:أن يذكر ما في القرءان من الآيات المخوفة للمذنبين و العاصين	17
النوع الثاني:حكايات الأنبياء و السلف الصالحين	19
النوع الثالث:أن يقرر عندهم أن تعجيل العقوبة في الدنيا متوقع على الذنوب	20
النوع الرابع:ذكر ما ورد من العقوبات على آحاد الذنوب	22
و لكن سبب وقوعه في الذنب أمور.	26
أحدها.أن العقاب الموعود غيب ليس بحاضر،	26
الثاني:أن الشهوات الباعثة على الذنوب لذاتها ناجزة	26
الثالث:أنه ما من مذنب مؤمن إلا و هو في الغالب عازم على التوبة	27
الرابع:أنه ما من مؤمن موقن،إلا و هو معتقد أن الذنوب لا توجب العقوبة	27
فإن قلت:فما علاج الأسباب الخمسة ؟	27
كتاب الصّبر و الشكر	31
الشطر الأول في الصبر	32
بيان فضيلة الصبر	33
قد وصف اللّه تعالى الصابرين بأوصاف	33
و أما الأخبار.	33
و أما الآثار	35
بيان حقيقة الصبر و معناه	35
بيان كون الصبر نصف الإيمان	41
بيان الأسامي التي تتجدد للصبر بالإضافة إلى ما عنه الصبر	42
بيان أقسام الصبر بحسب اختلاف القوة و الضعف	44
اعلم أن باعث الدين بالإضافة إلى باعث الهوى له ثلاثة أحوال	44
أحدها:أن يقهر داعي الهوى فلا تبقى له قوة المنازعة.	44
الحالة الثانية:أن تغلب دواعي الهوى	44
الحالة الثالثة:أن يكون الحرب سجالا بين الجندين	45
بيان مظان الحاجة إلى الصبر و أن العبد لا يستغنى عنه في حال من الأحوال	47
اعلم أن جميع ما يلقى العبد في هذه الحياة لا يخلو من نوعين	47
النوع الأول:ما يوافق الهوى	47
النوع الثاني:ما لا يوافق الهوى و الطبع.	48
القسم الأول:ما يرتبط باختياره	48
الضرب الأول:الطاعة.	48
الضرب الثاني المعاصي	49
القسم الثاني:ما لا يرتبط هجومه باختياره	50
القسم الثالث:ما لا يدخل تحت حصر الاختيار	51
بيان دواء الصبر و ما يستعان به عليه	57
فأما باعث الشهوة،فسبيل تضعيفه ثلاثة أمور	57
و أما تقوية باعث الدين،فإنما تكون بطريقين	58
الشطر الثاني من الكتاب في الشكر و له ثلاثة أركان	65
الركن الأول في نفس الشكر	65
بيان فضيلة الشكر	65
بيان حد الشكر و حقيقته	68
فالأصل الأول :العلم.	68
الأصل الثاني:الحال.	70
الأصل الثالث:العمل بموجب الفرح	71
بيان طريق كشف الغطاء عن الشكر في حق اللّه تعالى	73
بيان تمييز ما يحبه اللّه تعالى عما يكرهه	81
الركن الثاني من أركان الشكر،ما عليه الشكر	97
بيان حقيقة النعمة و أقسامها	98
القسمة الأولى	98
قسمة ثانية.	99
قسمة ثالثة.	99
قسمة رابعة.	100
قسمة خامسة	100
و الهداية ثلاث منازل	112
الأولى:معرفة طريق الخير و الشر	112
الثانية:وراء هذه الهداية العامة	113
و الهداية الثالثة وراء الثانية	113
بيان وجه الانموذج في كثرة نعم اللّه تعالى و تسلسلها و خروجها عن الحصر و الإحصاء	114
الطرف الأول في نعم اللّه تعالى في خلق أسباب الإدراك	115
الطرف الثاني في أصناف النعم في خلق الإرادات	118
الطرف الثالث في نعم اللّه تعالى في خلق القدرة و آلات الحركة	119
الطرف الرابع في نعم اللّه تعالى في الأصول التي يحصل منها الأطعمة	126
الطرف الخامس في نعم اللّه تعالى في الأسباب الموصلة للأطعمة إليك	130
الطرف السادس في إصلاح الأطعمة	131
الطرف السابع في إصلاح المصلحين	132
الطرف الثامن في بيان نعمة اللّه تعالى في خلق الملائكة عليهم السّلام	134
بيان السبب الصارف للخلق عن الشكر	139
الركن الثالث من كتاب الصبر و الشكر فيما يشترك فيه الصبر و الشكر و يرتبط أحدهما بالآخر	145
بيان وجه اجتماع الصبر و الشكر على شيء واحد	145
بيان فضل النعمة على البلاء	156
بيان الأفضل من الصبر و الشكر	159
المقام الأول:البيان على سبيل التساهل.	159
المقام الثاني	161
و أما البلاء،فهو عبارة عن فقد نعمة.	166
كتاب الخوف و الرّجاء	171
بيان حقيقة الرجاء	172
بيان فضيلة الرجاء و الترغيب فيه	176
بيان دواء الرجاء و السبيل الذي يحصل منه حال الرجاء و يغلب	179
و حال الرجاء يغلب بشيئين	180

نام کتاب : إحياء علوم الدين نویسنده : الغزالي، أبو حامد جلد : 12 صفحه : 202

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست