مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
نام کتاب :
إحياء علوم الدين
نویسنده :
الغزالي، أبو حامد
جلد :
1
صفحه :
192
الجزء الأوّل
1
مقدّمة
1
و قد أسسته على أربعة أرباع
3
و إنما حملني علي تأسيس هذا الكتاب على أربعة أرباع أمران
5
(أحدهما و هو الباعث الأصلي)
5
(الباعث الثاني)
5
[ربع العبادات]
7
كتاب العلم
7
الباب الأوّل
في فضل العلم و التعليم و التعلم و شواهده من النقل و العقل
8
فضيلة العلم
8
شواهدها من القرءان
8
(و أما الأخبار )
9
(و أما الآثار )
12
فضيلة التعلم
15
(أما الآيات )
15
(و أما الأخبار )
15
(و أما الآثار )
16
فضيلة التعليم
16
(أما الآيات )
16
(و أما الأخبار )
17
(و أما الآثار )
19
في الشواهد العقلية
21
الباب الثاني
24
بيان العلم الذي هو فرضه عين
24
أما الفعل
25
و أما التروك
26
و أما الاعتقادات و أعمال القلوب
26
بيان العلم الذي هو فرض كفاية
28
الضرب الأول:الأصول
29
الضرب الثاني:الفروع
29
و الضرب الثالث:المقدمات
29
الضرب الرابع:المتممات
30
فان قلت:لم ألحقت الفقه بعلم الدنيا
30
الورع له أربع مراتب
32
فإن قلت:فصلّ لي علم طريق الآخرة تفصيلا
34
فالقسم الأول علم المكاشفة
34
و أما القسم الثاني و هو علم المعاملة فهو علم أحوال القلب
36
و أما الفلسفة فليست علما برأسها بل هي أربعة أجزاء
38
(أحدها)الهندسة و الحساب
38
(الثاني)المنطق
38
و(الثالث)الإلهيات
38
و(الرابع)الطبيعيات
38
فليعلم المتكلم حدّه من الدين
39
و نحن الآن نذكر من أحوال فقهاء الإسلام
41
أما الامام الشافعي
42
و أما الامام مالك
46
و أما أبو حنيفة
47
و أما الامام أحمد بن حنبل و سفيان الثوري
48
الباب الثالث
49
بيان علة ذم العلم المذموم
49
الأول-أن يكون مؤدّيا إلى ضرر ما
49
الثاني-أن يكون مضرا بصاحبه في غالب الأمر
50
بيان ما يدل من ألفاظ العلوم
53
اللفظ الأول
54
اللفظ الثاني
55
اللفظ الثالث
56
اللفظ الرابع
57
و أما الشطح فنعني به صنفين من الكلام أحدثه بعض الصوفية
60
أحدهما-الدعاوي الطويلة العريضة في العشق
60
الصنف الثاني من الشطح
61
اللفظ الخامس:و هو الحكمة
64
بيان القدر المحمود من العلوم المحمودة
65
فالقسم المذموم منه قليله و كثيره
65
و أما القسم المحمود
65
و أما العلوم التي لا يحمد منها إلا مقدار مخصوص
66
و نحن نشير إليها في الحديث و التفسير و الفقه و الكلام لتقيس بها غيرها
67
فالاقتصار في التفسير
67
و أما الحديث
67
و أما حفظ أسامى الرجال
67
و أما الفقه
68
و أما الكلام
68
و أما الخلافيات
68
الباب الرابع
في سبب إقبال الخلق على علم الخلاف
70
بيان التلبيس في تشبيه هذه المناظرات
71
له شروط و علامات ثمان
72
الأول-أن لا يشتغل به
72
الثاني-أن لا يرى فرض كفاية أهم من المناظرة
72
الثالث-أن يكون المناظر مجتهدا يفتي برأيه
73
الرابع-أن لا يناظر إلا في مسألة واقعة أو قريبة الوقوع غالبا
73
الخامس-أن تكون المناظرة في الخلوة أحب إليه
73
السادس-أن يكون في طلب الحق كناشد ضالة
74
السابع-أن لا يمنع معينه في النظر من الانتقال
74
الثامن-أن يناظر من يتوقع الاستفادة منه
75
بيان آفات المناظرة و ما يتولد منها
76
مجامع ما تهيجه المناظرة
76
فمنها الحسد
76
و منها التكبر و الترفع على الناس
76
و منها الحقد
77
و منها الغيبة
77
و منها تزكية النفس
78
و منها التجسس
78
و منها الفرح لمساءة الناس
78
و منها النفاق
78
و منها الاستكبار عن الحق
79
و منها الرياء و ملاحظة الخلق،
79
الباب الخامس
82
في آداب المتعلم
82
الوظيفة الأولى
82
الوظيفة الثانية
84
الوظيفة الثالثة
84
الوظيفة الرابعة
86
الوظيفة الخامسة
87
الوظيفة السادسة
87
الوظيفة السابعة
88
الوظيفة الثامنة
88
الوظيفة التاسعة
89
الوظيفة العاشرة
89
بيان وظائف المرشد المعلم
92
الوظيفة الأولى-الشفقة على المتعلمين
93
الوظيفة الثانية-أن يقتدى بصاحب الشرع
94
الوظيفة الثالثة
94
الوظيفة الرابعة
95
الوظيفة الخامسة
96
الوظيفة السادسة
96
الوظيفة السابعة
97
الوظيفة الثامنة-أن يكون المعلم عاملا بعلمه
97
الباب السادس
في آفات العلم
98
العلامات الفارقة بين
علماء الدنيا و علماء الآخرة
98
علماء الآخرة،و لهم علامات
101
فمنها أن لا يطلب الدنيا بعلمه
101
و منها أن لا يخالف فعله قوله
106
و منها أن تكون عنايته بتحصيل العلم النافع في الآخرة
109
و منها أن يكون غير مائل إلى الترفه في المطعم و المشرب
111
و منها-أن يكون مستقصيا عن السلاطين
115
و منها-ألا يكون مسارعا إلى الفتيا
117
و منها-أن يكون أكثر اهتمامه بعلم الباطن
120
و منها -أن يكون شديد العناية بتقوية اليقين
122
اليقين لفظ مشترك يطلقه فريقان لمعنيين مختلفين
123
أما النظّار و المتكلمون
123
الأول-أن يعتدل التصديق و التكذيب
123
الثاني-أن تميل نفسك إلى أحد الأمرين
123
الثالث-أن تميل النفس إلى التصديق بشيء
123
الرابع-المعرفة الحقيقية
124
الاصطلاح الثاني-اصطلاح الفقهاء و المتصوّفة و أكثر العلماء
124
مجاري اليقين
126
فمن ذلك التوحيد
126
و من ذلك الثقة بضمان اللّٰه سبحانه بالرزق
126
و من ذلك أن يغلب على قلبه أن من يعمل مثقال ذرّة خيرا يره
126
و من ذلك اليقين بأن اللّٰه تعالى مطلع عليك في كل حال
127
و منها-أن يكون حزينا منكسرا مطرقا صامتا
127
و منها-أن يكون أكثر بحثه عن علم الأعمال
131
و منها-أن يكون اعتماده في علومه على بصيرته
133
و منها-أن يكون شديد التوقي من محدثات الأمور
135
الباب السّابع
في العقل و شرفه و حقيقته و أقسامه
140
بيان شرف العقل
140
بيان حقيقة العقل و أقسامه
145
فالأول-الوصف الذي يفارق الإنسان به سائر البهائم
145
الثاني-هي العلوم التي تخرج إلى الوجود في ذات الطفل المميز
146
الثالث-علوم تستفاد من التجارب بمجاري الأحوال
146
الرابع-أن تنتهي قوة تلك الغريزة إلى أن يعرف عواقب الأمور
146
بيان تفاوت النفوس في العقل
149
كتاب قواعد العقائد
153
الفصل الأول
في ترجمة عقيدة أهل السنة
154
التنزيه
154
الحياة و القدرة
155
العلم
155
الإرادة
156
السمع و البصر
156
الكلام
156
الأفعال
157
معنى الكلمة الثانية و هي الشهادة للرسل بالرسالة
158
الفصل الثاني
في وجه التدريج إلى الإرشاد و ترتيب درجات الاعتقاد
161
مسألة
163
فان قلت:تعلّم الجدل و الكلام مذموم
163
و أوّل من سنّ دعوة المبتدعة بالمجادلة إلى الحق على بن أبي طالب
166
فان قلت:فما المختار عندك فيه
167
فنعود إلى علم الكلام و نقول
167
و له ضرر آخر
167
و أما منفعته
168
و لعمري لا ينفك الكلام عن كشف و تعريف
168
و استقصاء الجدل إنما ينفع في موضع واحد
169
فالعالم ينبغي أن يخصص بتعليم هذا العلم من فيه ثلاث خصال
170
مسألة
171
مسألة
173
القسم الأوّل-أن يكون الشيء في نفسه دقيقا
174
القسم الثاني-من الخفيات التي تمتنع الأنبياء و الصديقون عن ذكرها
175
القسم الثالث
176
القسم الرابع-أن يدرك الإنسان الشيء جملة ثم يدركه تفصيلا
177
القسم الخامس-أن يعبر بلسان المقال عن لسان الحال
178
الفصل الثالث
180
فاما الركن الأوّل من أركان الايمان
182
الأصل الأول:معرفة وجوده تعالى
182
الأصل الثاني
العلم بأن اللّٰه تعالى قديم
184
الأصل الثالث
العلم بأنه تعالى مع كونه أزليا أبديا ليس لوجوده آخر
184
الأصل الرابع
العلم بأنه تعالى ليس بجوهر يتحيز
184
الأصل الخامس
العلم بأنه تعالى ليس بجسم مؤلف من جواهر
185
الأصل السادس
العلم بأنه تعالى ليس بعرض
185
الأصل السابع-العلم بأن اللّٰه تعالى منزه الذات عن الاختصاص بالجهات
185
الأصل الثامن
186
الأصل التاسع
العلم بأنه تعالى مع كونه منزها عن الصورة و المقدار مقدسا عن الجهات
187
الأصل العاشر
العلم بأن اللّٰه عز و جل واحد لا شريك له
187
(الركن الثاني العلم بصفات اللّٰه تعالى و مداره على عشرة أصول )
188
الأصل الأول
العلم بأن صانع العالم قادر
188
الأصل الثاني
العلم بأنه تعالى عالم بجميع الموجودات
188
الأصل الثالث
العلم بكونه عز و جل حيا
188
الأصل الرابع
العلم بكونه تعالى مريدا لأفعاله
188
الأصل الخامس
العلم بأنه تعالى سميع بصير
189
الأصل السادس
أنه سبحانه و تعالى:متكلم بكلام
189
الأصل السابع
أن الكلام القائم بنفسه قديم
190
الأصل الثامن
أن علمه قديم
191
الأصل التاسع
أن إرادته قديمة
191
الأصل العاشر
أن اللّٰه تعالى عالم بعلم،حى بحياة
191
نام کتاب :
إحياء علوم الدين
نویسنده :
الغزالي، أبو حامد
جلد :
1
صفحه :
192
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir