responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن نویسنده : الرازي، ابوالفتوح    جلد : 16  صفحه : 234

وَ تَرَكْنٰا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ ،و ما رها كرديم او را ثناى در آخرينان.[82-پ] سَلاٰمٌ عَلىٰ [1]إِلْ‌يٰاسِينَ ،سلام بر ال [2]ياسين باد!ابن عامر و نافع و يعقوب خواندند:«آل ياسين»به مدّ،باقى قرّا«الياسين»خواندند.آنان كه آل ياسين خواندند،گفتند كه:معنى آن است كه على آل محمّد،و ياسين نامى است از نامهاى رسول ما [3].و گفتند:اهل قرآن.و آنان كه«الياسين»خواندند،گفتند:اين لغتى است در الياس [4]چنان كه اسماعيل و اسماعيل و ميكايل و ميكايين و ميكال.

و قال الشاعر:

يقول اهل السّوق لمّا جينا هذا[و] [5]ربّ البيت اسرائينا
يعنى،اسرايل.

فرّا گفت:جمع الياس است،كزيد و زيدين،يعنى الياس و قومش،پندارى هريكى را از ايشان الياس نام بود.و گفتند:مراد الياسين است به نسبت،چنان كه گويند:هؤلاء الاشعرون و المهلّبون،به حذف ياى نسبت.و الاصل،الاشعريّون و المهلّبيّون.[قال الشاعر:قدنى من نصر الخبيبين قدى اراد الخبيبيّين.] [6]و در مصحف عبد اللّه مسعود هست:و ان ادريس لمن المرسلين سلام على آل ادراسين.

إِنّٰا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ،ما چنين جزا [7]دهيم نيكوكاران را.

إِنَّهُ مِنْ عِبٰادِنَا الْمُؤْمِنِينَ ،كه الياس از جمله بندگان مؤمن ماست [8].

قوله تعالى:

[سوره الصافات (37): آیات 133 تا 182]
وَ إِنَّ لُوطاً لَمِنَ اَلْمُرْسَلِينَ (133) إِذْ نَجَّيْنٰاهُ وَ أَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (134) إِلاّٰ عَجُوزاً فِي اَلْغٰابِرِينَ (135) ثُمَّ دَمَّرْنَا اَلْآخَرِينَ (136) وَ إِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِمْ مُصْبِحِينَ (137) وَ بِاللَّيْلِ أَ فَلاٰ تَعْقِلُونَ (138) وَ إِنَّ يُونُسَ لَمِنَ اَلْمُرْسَلِينَ (139) إِذْ أَبَقَ إِلَى اَلْفُلْكِ اَلْمَشْحُونِ (140) فَسٰاهَمَ فَكٰانَ مِنَ اَلْمُدْحَضِينَ (141) فَالْتَقَمَهُ اَلْحُوتُ وَ هُوَ مُلِيمٌ (142) فَلَوْ لاٰ أَنَّهُ كٰانَ مِنَ اَلْمُسَبِّحِينَ (143) لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ (144) فَنَبَذْنٰاهُ بِالْعَرٰاءِ وَ هُوَ سَقِيمٌ (145) وَ أَنْبَتْنٰا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ (146) وَ أَرْسَلْنٰاهُ إِلىٰ مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ (147) فَآمَنُوا فَمَتَّعْنٰاهُمْ إِلىٰ حِينٍ (148) فَاسْتَفْتِهِمْ أَ لِرَبِّكَ اَلْبَنٰاتُ وَ لَهُمُ اَلْبَنُونَ (149) أَمْ خَلَقْنَا اَلْمَلاٰئِكَةَ إِنٰاثاً وَ هُمْ شٰاهِدُونَ (150) أَلاٰ إِنَّهُمْ مِنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ (151) وَلَدَ اَللّٰهُ وَ إِنَّهُمْ لَكٰاذِبُونَ (152) أَصْطَفَى اَلْبَنٰاتِ عَلَى اَلْبَنِينَ (153) مٰا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (154) أَ فَلاٰ تَذَكَّرُونَ (155) أَمْ لَكُمْ سُلْطٰانٌ مُبِينٌ (156) فَأْتُوا بِكِتٰابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صٰادِقِينَ (157) وَ جَعَلُوا بَيْنَهُ وَ بَيْنَ اَلْجِنَّةِ نَسَباً وَ لَقَدْ عَلِمَتِ اَلْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (158) سُبْحٰانَ اَللّٰهِ عَمّٰا يَصِفُونَ (159) إِلاّٰ عِبٰادَ اَللّٰهِ اَلْمُخْلَصِينَ (160) فَإِنَّكُمْ وَ مٰا تَعْبُدُونَ (161) مٰا أَنْتُمْ عَلَيْهِ بِفٰاتِنِينَ (162) إِلاّٰ مَنْ هُوَ صٰالِ اَلْجَحِيمِ (163) وَ مٰا مِنّٰا إِلاّٰ لَهُ مَقٰامٌ مَعْلُومٌ (164) وَ إِنّٰا لَنَحْنُ اَلصَّافُّونَ (165) وَ إِنّٰا لَنَحْنُ اَلْمُسَبِّحُونَ (166) وَ إِنْ كٰانُوا لَيَقُولُونَ (167) لَوْ أَنَّ عِنْدَنٰا ذِكْراً مِنَ اَلْأَوَّلِينَ (168) لَكُنّٰا عِبٰادَ اَللّٰهِ اَلْمُخْلَصِينَ (169) فَكَفَرُوا بِهِ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ (170) وَ لَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنٰا لِعِبٰادِنَا اَلْمُرْسَلِينَ (171) إِنَّهُمْ لَهُمُ اَلْمَنْصُورُونَ (172) وَ إِنَّ جُنْدَنٰا لَهُمُ اَلْغٰالِبُونَ (173) فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتّٰى حِينٍ (174) وَ أَبْصِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ (175) أَ فَبِعَذٰابِنٰا يَسْتَعْجِلُونَ (176) فَإِذٰا نَزَلَ بِسٰاحَتِهِمْ فَسٰاءَ صَبٰاحُ اَلْمُنْذَرِينَ (177) وَ تَوَلَّ عَنْهُمْ حَتّٰى حِينٍ (178) وَ أَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ (179) سُبْحٰانَ رَبِّكَ رَبِّ اَلْعِزَّةِ عَمّٰا يَصِفُونَ (180) وَ سَلاٰمٌ عَلَى اَلْمُرْسَلِينَ (181) وَ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ اَلْعٰالَمِينَ (182)

[ترجمه]

لوط از پيغامبران است.

چون برهانيديم او را و اهلش را جمله.

الّا [9]پيره‌زنى [10]را درماندگان.


[1] -اساس،دا،آج،لب:آل،با توجّه به متن چاپى قرآن مجيد تصحيح شد.

[2] -آج،لب:آل.

[3] -آج،لب:محمّد.

[4] -اساس:الياسين،به قياس با نسخۀ آج،تصحيح شد.

[5] -اساس:ندارد،از دا،افزوده شد.

[6] -اساس و آب:ندارد،از دا،افزوده شد.

[7] -لب:پاداشت.

[8] -آب،آج،لب:مؤمن است.

[9] -دا:الّا،لب:مگر.

[10] -دا:پير زنى.

نام کتاب : روض الجنان و روح الجنان في تفسير القرآن نویسنده : الرازي، ابوالفتوح    جلد : 16  صفحه : 234
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست