فرعوناند، و موسى [1]و قومش را برهانيديم.
ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ ،پس ديگران را در دريا غرق كرديم.
إِنَّ فِي ذٰلِكَ لَآيَةً ،در اين آيتى و دلالتى است. وَ مٰا كٰانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ ،و بيشترينۀ ايشان مؤمن نهاند، و خداى تو اى محمّد عزيز و رحيم است-و اين آيات را تفسير رفته است.
[سوره الشعراء (26): آیات 69 تا 140]وَ اُتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْرٰاهِيمَ (69) إِذْ قٰالَ لِأَبِيهِ وَ قَوْمِهِ مٰا تَعْبُدُونَ (70) قٰالُوا نَعْبُدُ أَصْنٰاماً فَنَظَلُّ لَهٰا عٰاكِفِينَ (71) قٰالَ هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ (72) أَوْ يَنْفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَ (73) قٰالُوا بَلْ وَجَدْنٰا آبٰاءَنٰا كَذٰلِكَ يَفْعَلُونَ (74) قٰالَ أَ فَرَأَيْتُمْ مٰا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ (75) أَنْتُمْ وَ آبٰاؤُكُمُ اَلْأَقْدَمُونَ (76) فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي إِلاّٰ رَبَّ اَلْعٰالَمِينَ (77) اَلَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ (78) وَ اَلَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَ يَسْقِينِ (79) وَ إِذٰا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (80) وَ اَلَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (81) وَ اَلَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ اَلدِّينِ (82) رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً وَ أَلْحِقْنِي بِالصّٰالِحِينَ (83) وَ اِجْعَلْ لِي لِسٰانَ صِدْقٍ فِي اَلْآخِرِينَ (84) وَ اِجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ اَلنَّعِيمِ (85) وَ اِغْفِرْ لِأَبِي إِنَّهُ كٰانَ مِنَ اَلضّٰالِّينَ (86) وَ لاٰ تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ (87) يَوْمَ لاٰ يَنْفَعُ مٰالٌ وَ لاٰ بَنُونَ (88) إِلاّٰ مَنْ أَتَى اَللّٰهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (89) وَ أُزْلِفَتِ اَلْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ (90) وَ بُرِّزَتِ اَلْجَحِيمُ لِلْغٰاوِينَ (91) وَ قِيلَ لَهُمْ أَيْنَ مٰا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ (92) مِنْ دُونِ اَللّٰهِ هَلْ يَنْصُرُونَكُمْ أَوْ يَنْتَصِرُونَ (93) فَكُبْكِبُوا فِيهٰا هُمْ وَ اَلْغٰاوُونَ (94) وَ جُنُودُ إِبْلِيسَ أَجْمَعُونَ (95) قٰالُوا وَ هُمْ فِيهٰا يَخْتَصِمُونَ (96) تَاللّٰهِ إِنْ كُنّٰا لَفِي ضَلاٰلٍ مُبِينٍ (97) إِذْ نُسَوِّيكُمْ بِرَبِّ اَلْعٰالَمِينَ (98) وَ مٰا أَضَلَّنٰا إِلاَّ اَلْمُجْرِمُونَ (99) فَمٰا لَنٰا مِنْ شٰافِعِينَ (100) وَ لاٰ صَدِيقٍ حَمِيمٍ (101) فَلَوْ أَنَّ لَنٰا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ اَلْمُؤْمِنِينَ (102) إِنَّ فِي ذٰلِكَ لَآيَةً وَ مٰا كٰانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (103) وَ إِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ اَلْعَزِيزُ اَلرَّحِيمُ (104) كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ اَلْمُرْسَلِينَ (105) إِذْ قٰالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ أَ لاٰ تَتَّقُونَ (106) إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (107) فَاتَّقُوا اَللّٰهَ وَ أَطِيعُونِ (108) وَ مٰا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاّٰ عَلىٰ رَبِّ اَلْعٰالَمِينَ (109) فَاتَّقُوا اَللّٰهَ وَ أَطِيعُونِ (110) قٰالُوا أَ نُؤْمِنُ لَكَ وَ اِتَّبَعَكَ اَلْأَرْذَلُونَ (111) قٰالَ وَ مٰا عِلْمِي بِمٰا كٰانُوا يَعْمَلُونَ (112) إِنْ حِسٰابُهُمْ إِلاّٰ عَلىٰ رَبِّي لَوْ تَشْعُرُونَ (113) وَ مٰا أَنَا بِطٰارِدِ اَلْمُؤْمِنِينَ (114) إِنْ أَنَا إِلاّٰ نَذِيرٌ مُبِينٌ (115) قٰالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يٰا نُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ اَلْمَرْجُومِينَ (116) قٰالَ رَبِّ إِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِ (117) فَافْتَحْ بَيْنِي وَ بَيْنَهُمْ فَتْحاً وَ نَجِّنِي وَ مَنْ مَعِيَ مِنَ اَلْمُؤْمِنِينَ (118) فَأَنْجَيْنٰاهُ وَ مَنْ مَعَهُ فِي اَلْفُلْكِ اَلْمَشْحُونِ (119) ثُمَّ أَغْرَقْنٰا بَعْدُ اَلْبٰاقِينَ (120) إِنَّ فِي ذٰلِكَ لَآيَةً وَ مٰا كٰانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (121) وَ إِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ اَلْعَزِيزُ اَلرَّحِيمُ (122) كَذَّبَتْ عٰادٌ اَلْمُرْسَلِينَ (123) إِذْ قٰالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَ لاٰ تَتَّقُونَ (124) إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (125) فَاتَّقُوا اَللّٰهَ وَ أَطِيعُونِ (126) وَ مٰا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاّٰ عَلىٰ رَبِّ اَلْعٰالَمِينَ (127) أَ تَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ (128) وَ تَتَّخِذُونَ مَصٰانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ (129) وَ إِذٰا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبّٰارِينَ (130) فَاتَّقُوا اَللّٰهَ وَ أَطِيعُونِ (131) وَ اِتَّقُوا اَلَّذِي أَمَدَّكُمْ بِمٰا تَعْلَمُونَ (132) أَمَدَّكُمْ بِأَنْعٰامٍ وَ بَنِينَ (133) وَ جَنّٰاتٍ وَ عُيُونٍ (134) إِنِّي أَخٰافُ عَلَيْكُمْ عَذٰابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (135) قٰالُوا سَوٰاءٌ عَلَيْنٰا أَ وَعَظْتَ أَمْ لَمْ تَكُنْ مِنَ اَلْوٰاعِظِينَ (136) إِنْ هٰذٰا إِلاّٰ خُلُقُ اَلْأَوَّلِينَ (137) وَ مٰا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ (138) فَكَذَّبُوهُ فَأَهْلَكْنٰاهُمْ إِنَّ فِي ذٰلِكَ لَآيَةً وَ مٰا كٰانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (139) وَ إِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ اَلْعَزِيزُ اَلرَّحِيمُ (140)
[ترجمه]
و بخوان بر ايشان [2]خبر ابراهيم.
چون گفت پدرش را و قومش را كه چى [3]مىپرستى.
گفتند مىپرستيم بتانى را،همه روز باشيم آن را ايستاده [4].
گفت هيچ شنوند [5]از شما چون خوانى [6]؟ يا سود كند [7]شما را يا زيان كنند؟ گفتند بل يافتيم ما پدران ما را كه چنين مىكردند.
[146-پ] گفت [8]ديدى آنچه مىپرستيدى؟ شما و پدران شما پيشينگان [9].
ايشان دشمناند مرا مگر خداى جهانيان.
آنكه بيافريد مرا و رهنماى است [10].
[1] .همۀ نسخه بدلها+را.
[2] .آب:بر ايشا/بر ايشان.
[3] .آب،آج،لب،آل،مش:چه.
[4] .آب:اقامتكنندگان،آج،لب:مقيمان،مش:سجدهكننده.
[5] .آب:نمىشنوند،آج،لب،آل،مش:مىشنوند.
[6] .آط،مه:بخوانى،آب،لب،آل،مش:مىخوانيد.
[7] .آب،مش:يا نفع مىرسانند.
[8] .آج،لب+اى.
[9] .آج،لب،آل:پيشترينان.
[10] .آب،مش:راه مىنمايد مرا،آج،لب،آل:راه نمايد مرا،مه:ره نمايد.