مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
سایر
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
نام کتاب :
الـفتوحات المکیة
نویسنده :
ابن عربي، محيي الدين
جلد :
2
صفحه :
694
[الجزء الثاني]
1
(الباب الثالث و السبعون في معرفة عدد ما يحصل من الأسرار للمشاهد عند
المقابلة و الانحراف و على كم ينحرف من المقابلة)
2
[أصناف رجال اللّٰه و المسائل التي لا يعلمها إلا الأكابر]
3
[النبوة العامة و نبوة التشريع]
3
[عيسى ينزل في آخر الزمان حكما مقسطا بشرعنا]
3
[مراد القائلين باكتساب النبوة]
3
[المقربون]
3
[النبوة مقام عند اللّٰه مختص بالأكابر من البشر]
3
(وصل) [نسبتا التنزيه و التشبيه اللتان للحق]
3
[اعتقاد أهل السلف في ألفاظ الشرع المتشابهات]
3
[الحق في الجمع بين النسبتين]
4
[المشبه و المنزه و الكامل]
4
[الاسم الإلهي الدهر و مقاماته لأهل الشهود]
4
[الكامل يقابل كل نسبة بذاته من غير تغيير في ذاته]
4
[العين من الحق و العين من العبد واحدة]
4
[درجات المعارف الإلهية]
5
[أمهات المعارف الإلهية]
5
[أركان بيت النوع الإنسانى]
5
[القطب الذي يحفظ اللّٰه به العالم موجود دائما بجسده و روحه]
5
[الرسل الأحياء بأجسادهم في الدار الدنيا]
5
[السموات السبع هن من عالم الدنيا]
5
[أبقى اللّٰه في الأرض الياس و عيسى و الخضر]
5
[الأوتاد الأربعة الذين يحفظ اللّٰه بهم الدين الحنيفي]
5
[نواب الأوتاد الأربعة في هذه الأمة]
6
[فمن كرامة محمد ص أن جعل من أتباعه رسلا]
6
[أسرار اللّٰه المخبوة في خلقه التي اختص اللّٰه بها من شاء من عباده]
6
[رجال اللّٰه في هذه الطريقة هم المسمون بعالم الأنفاس]
6
[الأقطاب]
6
[الأئمة]
6
[الأوتاد]
6
[الأبدال]
7
[النقباء]
7
[النجباء]
7
[الحواريون]
8
[معجزة النبي و كرامة الولى]
8
[الرجبيون]
8
[ختم الولاية المحمدية و ختم الولاية العامة]
9
[الأولياء الذين هم على قلب آدم]
9
[الأولياء الذين هم على قلب نوح]
10
[علل الأحكام قد تكون أعيان الأشياء]
10
[مقام الغيرة مقام حيرة]
10
[حقيقة مقام ميقات موسى]
10
[خلوات الفتح]
10
[الأولياء الذين هم على قلب إبراهيم]
10
[الأولياء الذين هم على قلب جبريل]
10
[الأولياء الذين هم على قلب ميكائيل]
11
[الأولياء الذين هم على قلب إسرافيل]
11
(وصل) [رجال عالم الأنفاس]
11
[رجال الغيب العشرة]
11
[الظاهرون بأمر اللّٰه عن أمر اللّٰه]
11
[رجال القوة الإلهية]
12
[رجال القوة و اللين]
12
[رجال الحنان و العطف الإلهي]
12
[رجال الهيبة و الجلال]
12
[رجال الفتح]
13
[رجال المعارج العلى]
13
[رجال التحت الأسفل و هم أهل النفس]
13
[رجال الإمداد الإلهي و الكونى]
13
[الأولياء الإلهيون الرحمانيون]
14
[الولى الذي له الاستطاعة على كل شيء]
14
[الولى المتولد بين الروح و البشر الذي يحفظ اللّٰه به عالم البرزخ]
14
[الولى ذو الرقائق الممتدة إلى جميع العالم]
14
[سقيط الرفرف بن ساقط العرش]
14
[رجال الغنى بالله]
14
[الولى الذي يتكرر تقلبه في كل نفس]
15
[رجال عين التحكيم و الزوائد]
15
[البدلاء الذين هم غير الأبدال]
15
[رجال الاشتياق]
15
[رجال الأيام الستة]
15
[ما من أمر محصور في عدد إلا و له رجال بعدده]
16
[الدعاوي العريضة و الضعف الظاهر]
16
[وصل رجال اللّٰه الذين لا يتقيدون بعدد و الأسرار و العلوم التي يختصون بها]
16
[ الملامية سادات أهل طريق اللّٰه]
16
[الفقراء الذين يفتقرون إلى اللّٰه على الإطلاق]
16
[الصوفية الذين هم أهل التخلق و التحقق]
17
[العباد الذين هم أهل الفرائض]
17
[الزهاد الذين تركوا الدنيا عن قدرة]
18
[رجال الماء]
19
[الأفراد]
19
[مقام النبوة المطلقة]
19
[الرسالة و نبوة الشرائع]
19
[الأمناء و هم أكابر الملامية]
20
[القراء و هم أهل اللّٰه و خاصته]
20
[سجود القلب]
20
[اللّٰه يؤتى ما شاء من علمه من شاء من عباده]
20
[الأولياء الأحباب:المحبوبون و المحبون]
20
[المحدثون و هم صنفان]
21
[الأخلاء الذين لهم مقام الاتحاد]
22
[لا تصح الخلة إلا بيت اللّٰه و عبده]
22
[شروط الخلة]
22
[السمراء و هم صنف خاص من المحدثين]
22
[الورثة و أصنافهم الثلاثة]
22
(وصل) [أوصاف المؤمنين و المؤمنات و المسلمين و المسلمات]
23
[أولياء اللّٰه الذين لا خوف عليهم و لا هم يحزنون]
23
[وصل أصناف الأولياء]
24
[الأولياء الأنبياء]
24
[الولاية نبوة عامة]
24
[الأولياء و الرسل]
24
[الإخبار عن المقامات يكون عن ذوق]
24
[الأولياء الصديقون]
24
[منزل الصديقية]
24
[مقام القربة]
24
[الأولياء الشهداء]
25
[الشهيد و الصديق]
25
[الأولياء الصالحون]
25
[الأولياء المسلمون]
26
[الأولياء المؤمنون]
26
[الأولياء القانتون]
27
[الأولياء الصادقون]
27
[الأولياء الصابرون]
28
[الأولياء الخاشعون]
29
[الأولياء المتصدقون]
29
[الأولياء الصائمون]
30
[الأولياء الحافظون لحدود اللّٰه]
30
[الحفظ حفظان و أهله طبقتان]
30
[الأولياء الذاكرون]
31
[لو لا الاعتماد على عين العبد ما ظهر سلطان الأول و الآخر]
31
[الذكر أعلى المقامات كلها]
31
[ظهور حواء و ظهور عيسى]
31
[العارف الذي يتعزز على أبناء الدنيا]
31
[الأولياء التائبون و التوابون]
31
[التواب هو المجهول في الخلق لأنه محبوب]
32
[مقام التوبة من التوبة]
32
[الأولياء المتطهرون]
32
[المتطهر في الطريق الصوفي]
32
[طهارة القلب مثل سجود القلب]
32
[الأولياء الحامدون]
33
[الأولياء السائحون]
33
[الأولياء الراكعون]
33
[العين الهالكة و الصفة القائمة الدائمة]
33
[من ظهر بصفته لم يؤاخذه اللّٰه]
33
[أسماء الحق على مراتب و العالم كله مظاهرها]
34
[الأولياء الساجدون]
34
[سجود العارفين و سجود القلب]
34
[النسب أو الصفات أو الأسماء لا تقوم بأنفسها]
34
[الأولياء الآمرون بالمعروف]
34
[الأولياء الناهون عن المنكر]
34
[الأولياء الحلماء]
34
[حلم الحق و حلم العبد]
35
[الأولياء الأواهون]
35
[الأولياء الأجناد الإلهيون]
35
[الطبقات الثلاث الأجناد الأناية]
35
[المؤمنون الذين ليسوا بأجناد الأناية]
35
[الأولياء الأخيار]
36
[الأولياء الأوابون]
36
[الأولياء المخبتون]
36
[الأولياء المنيبون]
36
[الأولياء المبصرون]
36
[الأولياء المهاجرون]
37
[الأولياء المشفقون]
37
[الأولياء الموفون بعهد اللّٰه]
37
[الأولياء الواصلون ما أمر اللّٰه به أن يوصل]
38
[الوجود مبنى على الوصل]
38
[اتصال داخل الأنفاس بخارجها]
38
[الأولياء الخائفون]
38
[خوف الزمان و خوف الحال]
38
[الخوف من اللّٰه و من الهدى و من العدو]
38
[الأولياء المعرضون عمن أمر اللّٰه بالإعراض عنه]
38
[الأولياء الكرماء]
38
[التخلق بأسماء اللّٰه عند العارفين]
39
[صفات أولياء اللّٰه في كتاب اللّٰه]
39
[المشيئة هي عرس الذات]
39
(وصل من هذا الباب) [إيضاح و شرح المسائل الروحانية]
39
(السؤال الأول)كم عدد منازل الأولياء
40
[معارف الأولياء و منازلهم فيها]
40
[طبقات الأولياء في أصول علوم الجمع و التفرقة]
40
[ما تعطيه المعرفة الذوقية في معرفة الذات الإلهية]
40
[أعداد الأولياء الذين لهم عدد منازل المعارف]
41
(السؤال الثاني)أين منازل أهل القربة
41
[العبد لا يكتسب ما يكون من الحق إليه]
41
[اتصال حياة أهل القربة في الدنيا بالآخرة]
41
(السؤال الثالث)فإن قيل إن الذين حازوا العساكر بأي شيء حازوا
41
[مبنى هذا الطريق على التخلق بأسماء اللّٰه]
42
[الهالكون بين الحقيقة و الأدب]
42
[من أعلمه اللّٰه بجنوده التي لا يعلمها إلا هو]
42
(السؤال الرابع)فإن قال إلى أين منتهاهم
42
[الأعيان مظاهر الحق فالمنتهى إليه و البدء منه و ليس وراء اللّٰه مرمى]
42
[جواب الباطنية عن اللّٰه]
43
[من كانت عساكره العزائم فمنتهاه إلى الرخص]
43
[منتهى كل عسكر إلى فعله الذي وجه إليه]
43
(السؤال الخامس)فإن قيل قد عرفنا أينية منازل أهل القربة
43
[مراتب أهل المجالس الذين هم أهل الشهود]
43
[مجالس أهل الحديث]
44
[مجالس الجمع بين العبد و الرب]
44
[مجالس الفصل بين الرب و العبد]
44
[المجالس الأربعة ذات المراتب]
44
[المجالس الاثنا عشر المزيدة عند الترمذي]
44
(السؤال السادس)فإن قلت كم عددهم
44
[رمزية الصباح و الأربعين]
44
[استفادة أصحاب المجالس من التجلي بغير حديث]
44
(السؤال السابع)فإن قلت بأي شيء استوجبوا هذا على ربهم تبارك و تعالى
44
[الوجوب على اللّٰه هل هو من حيث مظاهره أو لمظاهره]
45
[بذل المراكب في زمان الزيادة]
45
[كما نطلبه لوجود أعياننا فهو يطلبنا لظهور مظاهره]
45
(السؤال الثامن)فإن قلت عن أهل هذه المجالس ما حديثهم و نجواهم
45
[محادثات الحق في أسمائه بمختلف الألسنة]
45
[محادثات الحق في حضرات مجالس الراحات]
46
[محادثات الحق في مجالس الفصل]
46
[الاثنا عشر مجلسا التي يراها الترمذي]
46
[آيات السؤال الثامن من القرآن الكريم]
47
(السؤال التاسع)فإن قلت فبأي شيء يفتتحون المناجاة
47
[الباعث الذاتي على النجوى]
47
[الباعث الوضعي على النجوى]
47
[من يجعل عاقبة الأمور استفتاحا]
47
(السؤال العاشر)فإن قلت بأي شيء يختمونها
47
[النجوى دائرة ينعطف آخرها بطلب أولها]
47
[أنتم مظاهر الإلهية و بها تسعدون و تشقون]
48
(السؤال الحادي عشر)بما ذا يجابون
48
[الحديث المعنوي عن شهود هو في غاية الإفهام]
48
(السؤال الثاني عشر)كيف يكون صفة سيرهم يعني إلى هذه المجالس و الحديث ابتدأ
48
[سير العلماء غير المؤمنين إلى المجالس]
48
[صفة سير أهل الإيمان إلى المجالس و طبقاتهم]
48
[السائر في وقوفه و الواقف في سيره]
49
(السؤال الثالث عشر)فإن قلت و من الذي يستحق خاتم الأولياء كما يستحق محمد صلى اللّٰه عليه و سلم خاتم
النبوة
49
[ختم الولاية المحمدية]
49
[ختم الولاية العامة]
49
(السؤال الرابع عشر)بأي صفة يكون ذلك المستحق لذلك
49
[صفة خاتم الولاية المحمدية]
49
(السؤال الخامس عشر)فإن قلت ما سبب الخاتم و معناه
50
[من خصائص الدعوة المحمدية]
50
(السؤال السادس عشر)كم مجالس ملك الملك
50
[النسبة بين المأمور و الآمر]
50
[ملك الملك]
51
[أثر المؤثر قد يكون فعلا من غير أمر]
51
[مجالس الملك لا تنحصر]
51
(السؤال السابع عشر)بأي شيء حظ كل رسول من ربه
51
[ذوق مقام الرسل لغير الرسل ممنوع]
51
[السبب العام الذي عين المراتب العلية لأربابها]
51
[كل واحد من الرسل فاضل مفضول]
52
(السؤال الثامن عشر)أين مقام الرسل من مقام الأنبياء
52
[ترتيب المراتب التي تعطى السعادة]
52
[الموحدون بأى وجه كان هم أولياء اللّٰه]
52
[أولوا العلم جيران الملائكة]
52
[الشهادة الثالثة لله بالتوحيد]
52
[الكشف الذي من مقام وراثة الرسول كرسول]
53
(السؤال التاسع عشر)أين مقام الأنبياء من الأولياء
53
[مقام نبوة الولاية و مقام الرسل]
53
[الأولياء الذين خصوا بعلم الأنبياء]
53
(السؤال العشرون)و أي اسم منحه من أسمائه
53
[العبد لا يتصف بالقرب من اللّٰه إلا باسمه]
53
[الأسماء التي يستحقها اللّٰه و العبد و الأسماء التي تعرض لهما]
53
[العبد لا يستحق شيئا من حيث عينه]
54
[ما في الوجود إلا اللّٰه و أعيان معدومة]
54
[الاسم الذي يستدعيه تأييد الدعوة]
54
(السؤال الحادي و العشرون)أي شيء حظوظ الأولياء من أسمائه
54
[أقسام الحظوظ و أنواع الأسماء الخاصة بها]
54
(السؤال الثاني و العشرون)و أي شيء علم المبدأ
54
[البدء افتتاح وجود الممكنات على التتالى]
55
[البدء كان عن نسبة أمر فيه رائحة جبر]
55
[البدء حالة مستصحبة قائمة لا تنقطع]
55
[البداء هو ظهور الابتداء و ابتداء الظهور]
55
[الزمان و الآن و الوجود و الإمكان]
56
[لا ينبغي لنا أن نشرح ما ليس بذوق لنا]
56
[المعية و الشيئية]
56
(السؤال الرابع و العشرون)ما بدء الأسماء
56
[الذات و الأسماء و النسب و المظاهر]
56
[الواحد الأحد هو أول الأسماء]
57
[اللّٰه اسم للمرتبة لا للذات]
57
[الأعيان الثابتة و نسبتها إلى أول الأسماء]
57
[الوهاب هو أول اسم ظهر أثره في الأعيان الثابتة]
57
[الأعيان التي هي المظاهر لا يزول عنها اسم الفقر]
57
(السؤال الخامس و العشرون)ما بدء الوحي
58
[النبوة التي ارتفعت و النبوة التي أبقيت]
58
[الرؤيا الصادقة و الوحى]
58
[الإلهام و الوحى]
58
(السؤال السادس و العشرون)ما بدء الروح
59
[نفس الرحمن و بدء الروح الذي يجده العارفون]
59
(السؤال السابع و العشرون)ما بدء السكينة
59
[حصول المطلوب أو اليأس منه هو بدء السكينة]
59
[التجلي الذي هو ذوق هو بدء جعل السكينة في القلب]
59
[المعاني التي تتصف بها القلوب و علاماتها]
59
[السكينة هي سكون النفس للموعود أو للحاصل]
60
(السؤال الثامن و العشرون)ما العدل
60
[نسبة الممكنات فيما يجب لها من الوجود ليست واحدة]
60
[الميل إلى الحق عدل و عنه جور]
60
(السؤال التاسع و العشرون)ما فضل النبيين بعضهم على بعض و كذلك الأولياء
60
[اختلاف العلماء في التفاضل بين الأنبياء]
60
[لا تصح مفاضلة بين الأسماء الإلهية]
61
[المسألة الطفولية أو المفاضلة بين الملائكة و البشر]
61
[لا مفاضلة و لا أفضل من جهة الحقائق]
61
(السؤال الثلاثون)خلق اللّٰه الخلق في ظلمة
61
[أنتم في الظلمة فيكم و أنتم في الوجود فيه]
62
[الشيئية الثابتة و الشيئية المنفية]
62
(السؤال الحادي و العشرون)فما قصتهم هناك يعني قصة المخلوقين
62
[النور المبطون في الأعيان و النور المبطون في ظلمة الليل]
62
[المسجد بيت اللّٰه يسعى إليه لمناجاته]
62
[الظلمة ظرف للخلق]
62
[العماء كالوجود:قديم في القديم حادث في المحدث]
63
[الكلام القديم و الذكر المحدث]
63
(السؤال الثاني و الثلاثون)و كيف صفة المقادير
63
[مراتب الحدود الثلاث الذاتية الرسمية اللفظية]
63
(السؤال الثالث و الثلاثون)فما سبب علم القدر الذي طوى عن الرسل فمن دونهم
63
[علم القدر لا يعلم و قد يعلم سره و تحكمه في الخلائق]
63
[الأزل لا يقبل السؤال عن العلل]
64
[علم القدر هو المعلوم المجهول]
64
[سر القدر عين تحكمه في المقادير كما الوزن متحكم في الموزون]
64
(السؤال الرابع و الثلاثون)لأي شيء طوى
64
[الاشتراك مع الحق في العلم بمعلوم ما لا يصح وقوعه]
64
[أسنى ما تمدح به الإنسان العلم بالقدر]
65
(السؤال الخامس و الثلاثون)متى ينكشف لهم سر القدر
65
[لا ينكشف للعبد سر القدر حتى يكون الحق منه ملء البصر]
65
(السؤال السادس و السابع و الثلاثون)أين ينكشف لهم و لمن ينكشف منهم
65
[المظاهر:أقسامها و علاماتها]
65
(السؤال الثامن و الثلاثون)ما الإذن في الطاعة و المعصية من ربنا
66
[الكل من عند اللّٰه و ليس الكل من اللّٰه]
66
(السؤال التاسع و الثلاثون)و ما العقل الأكثر الذي قسمت العقول منه لجميع خلقه
66
[حضرة الخيال و توضيح أسباب السعادة على ألسنة الرسل]
66
[تقسيم العقول على الناس]
66
[صورة تكوين العقول من العقل الأكثر]
66
[العقول عاجزة عن إدراك العقل الأول و خالقه]
67
[الواحد أصل كل متكثر]
67
(السؤال الأربعون)ما صفة آدم عليه السلام
67
[نسبة الإنسان إلى الحق في الدنيا و في الآخرة]
67
[حكم الظاهر على الإنسان]
67
[الإنسان للعالم كالروح من الجسد]
67
(السؤال الحادي و الأربعون)ما توليته
67
[الخلافة التي هي بمعنى النيابة عن اللّٰه في خلقه]
68
[خاصيات الحروف مرقومة و ملفوظة و متوهمة في الخيال]
68
[آدم نائب عن الاسم إله و هذا الاسم هو باطنه]
68
[خلافة السلطنة و الملك هي التولية الإلهية]
68
[لا بد من أمور ثلاث لوجود التكوين و الإنتاج في المعلوم]
68
(السؤال الثاني و الأربعون)ما فطرته يعني فطرة آدم أو الإنسان
69
[فطرة الإنسان من حيث كونه حقا مطلقا]
69
[فطرة الإنسان من كونه إنسانا و من كونه خليفة و من كونه إنسانا خليفة]
69
[فطرة آدم فطر جميع العالم]
69
[الأسماء الإلهية بنا و لنا و مدارها علينا]
70
(السؤال الثالث و الأربعون)ما الفطرة
70
[بالفطرة تميز وجود الممكنات من أعيانهم]
70
(السؤال الرابع و الأربعون)لم سماه بشرا
70
[نسبة آدم في الجسوم الإنسانية نسبة العقل الأول في الموجودات الإبداعية]
70
[كن للشيء بالحرفين و خلق آدم باليدين]
70
[البشر و المباشرة و كمال الوجود]
70
[كلام للبشر ذو ثلاث صور]
70
(السؤال الخامس و الأربعون)بأي شيء نال التقدمة على الملائكة
71
[التجليات الإلهية للأسماء هي كالمواد الصورية للأرواح]
71
[عالم آدم على عدد ما في نشأته من الحقائق]
71
[سجود الملائكة لآدم سجود لله من أجل آدم]
71
(السؤال السادس و الأربعون)كم عدد الأخلاق التي منحه عطاء
72
[الأخلاق الإلهية خارجة عن الاكتساب]
72
[الأخلاق على ثلاثة أقسام]
72
(السؤال السابع و الأربعون)كم خزائن الأخلاق
72
[أصول خزائن الأخلاق]
72
(السؤال الثامن و الأربعون)إن لله مائة و سبعة عشر خلقا ما تلك الأخلاق
72
[الأخلاق الأربعة التي للرسل و الأنبياء و الأولياء و المؤمنين]
72
[الأخلاق التي لا يعلمها إلا اللّٰه و التي تعينها أسماء الإحصاء]
73
[انقسام الأخلاق على طبقات ثلاث]
73
[المنعم بعذابه المعذب بنعيمه]
73
[أهل المظاهر و أهل أحدية الذات]
73
(السؤال التاسع و الأربعون و الموفي خمسين)كم للرسل سوى محمد صلى اللّٰه عليه و سلم منها و كم لمحمد صلى اللّٰه عليه و سلم
منها
73
[المصطفى من الخلق واحد هو منهم و ليس منهم]
73
[الغرض و الغاية من الإيجاد العالم]
74
[من عرف النسب فقد عرف اللّٰه و من جهلها فقد جهله]
74
(السؤال الحادي و الخمسون)أين خزائن المنن
74
[لا أينية لخزائن المنن]
74
[العالم خزائن المنن و فينا الحق اختزن]
74
[حقيقة المكان لا تقبل المكان]
75
(السؤال الثاني و الخمسون)أين خزائن سعى الأعمال
75
[تعداد خزائن السعي و أقسام العاملين]
75
[سعى العمل الذي هو الحق]
75
[سعى من كان عمله بحق]
75
[من كان سعى عامله خلق]
75
[لكل عامل مدخل إلى خزائن سعى الأعمال بحسب سعيه]
76
(السؤال الثالث و الخمسون)من أين تعطي الأنبياء
76
[الدائرة العظمى العامة التي هي النبوة المطلقة]
76
(السؤال الرابع و الخمسون)أين خزائن المحدثين من الأولياء
76
[من حديث اللّٰه مع خلقه]
76
[الحديث المحادثة الخطاب المناجاة المسامرة]
77
[حديث اللّٰه في الصوامت]
77
(السؤال الخامس و الخمسون)ما الحديث
77
[لكل اسم إلهى نسبة كلام]
77
[الخواطر كلها من الحديث الإلهي]
77
[الكلام كله حادث قديم]
77
(السؤال السادس و الخمسون)ما الوحي
78
[إن اللّٰه إذا تكلم بالوحي كأنه سلسة على صفوان]
78
[الوحى ما يسرع أثره من كلام الحق في نفس السامع]
78
[الوحى أقوى سلطانا في نفس الموحى إليه من طبعه]
78
[الإنسان من حيث مجموعه جاهل بالله حتى يتعلم و من حيث تفضيله عالم به]
78
(السؤال السابع و الخمسون)ما الفرق بين النبيين و المحدثين
78
[النبي الذي لا شرع له فيما يوحى إليه به]
78
[الأنبياء الذين لهم الشرائع]
79
[كان الخضر في حكمه على شرع رسول غير موسى]
79
[هل يتصور أن يحكم أنبياء الأولياء بما يخالف شرع محمد]
79
[المحدثون رتبتهم الحديث لا غير]
79
(السؤال الثامن و الخمسون)أين مكانهم منهم
80
[الدولة المحمدية جامعة لأقدام النبيين و المرسلين]
80
[أما قدم محمد ص لا يطأ أثره أحد كما لا يكون على قلبه أحد]
80
[الشيخ عبد القادر كان صاحب حال لا صاحب مقام]
80
[لا يرث أحد نبيا على الكمال و إلا كان مثله]
80
[معرفة الإنسان بنفسه و مرتبته لا تعلم إلا من الصورة]
80
(السؤال التاسع و الخمسون)أين سائر الأولياء
80
[علم الأولياء علم الصفات الذاتية منسوبة إلى الحق]
81
[لا يجتمع الدليل و المدلول و لا يعرف الشيء بغيره]
81
[أينية الأولياء في القيامة و يوم الزور الأعظم]
81
[الأكابر في العلم بالله لهم قوة على التحول]
81
(السؤال الستون)ما خوض الوقوف
81
[أصناف الخائضين في الوقوف]
81
[الذين كانوا يخوضون في آيات اللّٰه مستهزءين]
81
[الكيفيات لانتقال و لكن تقال بضرب من التشبيه]
81
[أمر اللّٰه في الأيام و ان اختلفت مقاديرها مثل لمح البصر]
82
[الذي يصدر منه الأمر لا يتقيد]
82
[قدرة اللّٰه في الوجود الخيال]
82
[حكاية الجوهري]
82
[من مسائل ذى النون المصري التي تخيلها العقول]
82
(السؤال الثالث و الستون)ما كلام اللّٰه تعالى لعامة أهل الوقوف
82
(السؤال الرابع و الستون)ما كلامه للموحدين
83
[انتفاء ادعاء التوحيد بأى وجه أو في أي وجه]
83
[اقتضاءات التوحيد]
83
[التوحيد لا يضاف و لا يضاف إليه]
83
(السؤال الخامس و الستون)ما كلامه للرسل
83
[المقصود للشرع هو الباطن بشرط مخصوص]
83
[اعتقاد القربة و أنواعها]
83
[الاقتراب إلى الحق و تناقضاته]
83
[الاقتراب إلى السعادة و إلى معرفة الذات و مشاكله]
84
[اعتقاد القربة من معرفة الحق و استحالة ذلك]
84
(السؤال السادس و الستون)إلى أين يأوون يوم القيامة من العرصة
84
[تكون الرسل في مواطن يوم القيامة بين يدي الحق كالوزغة بين يدي الملك]
84
(السؤال السابع و الستون)كيف مراتب الأنبياء و الأولياء يوم الزيارة
84
[أنبياء الشرائع و الأنبياء الاتباع]
84
[رؤية العلم و رؤية الإيمان]
84
[أولياء الفترات]
84
[الرؤية يوم الزيارة تابعة للاعتقاد]
85
[الأولياء الذين لا يحكم عليهم مقام]
85
[العلم الإلهي الواسع]
85
[لم يخرج عن اللّٰه نظر ناظر و لا يصح أن يخرج]
85
(السؤال الثامن و الستون)ما حظوظ الأنبياء من النظر إليه
85
(السؤال التاسع و الستون)ما حظوظ المحدثين من النظر إليه
85
(السؤال السبعون)ما حظوظ سائر الأولياء من النظر إليه
85
(السؤال الحادي و السبعون)ما حظوظ العامة من النظر إليه
86
[فالعامة حظوظهم خيالية]
86
(السؤال الثاني و السبعون)أن الرجل منهم ينصرف بحظه من ربه فيذهل أهل الجنان عن نعيمهم اشتغالا بالنظر
إليه
86
[نعيم الأكوان في ظلال الجنان و بهجة الكيان إذا التقى العينان]
86
[حظ كل شخص من ربه على مقدار علمه و عقده]
86
(السؤال الثالث و السبعون)ما المقام المحمود
86
[المقام المحمود لآدم في الدنيا و لمحمد في الآخرة]
86
[من المقام المحمود يفتح باب الشفاعة]
86
[إن اللّٰه يشفع من حيث أسماؤه]
86
[جمع المحامد كلها لمحمد ص يوم القيامة]
87
(السؤال الرابع و السبعون)بأي شيء ناله
87
[شريعة محمد تتضمن جميع الأعمال التي تصح أن تشرع]
87
[جنات الأعمال ما بين الثمانين إلى السبعين]
87
[ظهور محمد بجميع شعب الإيمان]
87
(السؤال الخامس و السبعون)كم بين حظ محمد صلى اللّٰه عليه و سلم و حظوظ الأنبياء عليهم السلام
87
[الحظوظ محصورة من حيث الأعمال]
87
(السؤال السادس و السبعون)ما لواء الحمد
88
[اللواء علامة على مرتبة الملك و وجود الملك]
88
[آدم فمن دونه تحت لواء محمد ص]
88
(السؤال السابع و السبعون)بأي شيء يثنى على ربه حتى يستوجب لواء الحمد
88
[الحمد العرفي العقلي و الحمد الشرعي]
88
(السؤال الثامن و السبعون)ما ذا يقدم إلى ربه من العبودية
88
[امتثال العبد من عينيته و مخالفته من مظهريته]
88
[بعبودية العبودة يتقدم محمد ص إلى اللّٰه يوم القيامة]
88
[العارفون بالله يعبدون ربهم من حيث العبودة]
88
(السؤال التاسع و السبعون)بأي شيء يختمه حتى يناوله مفاتيح الكرم
89
(السؤال الثمانون)ما مفاتيح الكرم
89
[السؤال الذي هو منا و بنا]
89
[و السؤال الذي هو منه و به]
89
[اجتماع إبليس بحمد ص]
89
[ما يفتح به من العطايا الإلهية]
89
[الأعمال التي هي عين مفاتيح الكرم]
89
(السؤال الحادي و الثمانون)على من توزع عطايا ربنا
89
[الولاية العامة تولية القلب على القوى المعنوية و الحسية]
89
[العطايا تختلف باختلاف المستحقين]
89
(السؤال الثاني و الثمانون)كم أجزاء النبوة
90
[كلمات اللّٰه لا تنقطع و هي الغذاء العام لجميع الموجودات]
90
(السؤال الثالث و الثمانون)ما النبوة
90
[نبوة التشريع]
90
[النبوة العامة]
90
(السؤال الرابع و الثمانون)كم أجزاء الصديقية
91
[الصديقية للأتباع و الأنبياء أصحاب الشرائع صديقون]
91
[أجزاء الصديقية محصورة و غير محصورة]
91
[الصديق من لا يكذب بشيء من الأخبار]
91
[صورة الصدق في الكذب]
91
[الصفة التي بها تحصل الصديقية للصديق]
91
(السؤال الخامس و الثمانون)ما الصديقية
91
[المؤمن هو معطى الأمان و مصدق الصادقين]
91
[الحضرة الإلهية متعلقها الحال الدائم]
92
[الحال له الوجود و العدم لا يقع فيه شهود]
92
[الخروج عن حضرة الصديقية و السمو إلى ذروة المعاينة]
92
(السؤال السادس و الثمانون)على كم سهم ثبتت العبودية
92
[إحصاء الأسماء الإلهية و دخول الجنة المعنوية و الحسية]
92
[العاملون بالعبودية رجلان]
92
[الوقوف مع الرب على قدم العبودية المحضة]
93
[نور العبودية على السواء من نور الربوبية]
93
[الوحدة من جميع الوجوه هي الكمال الذي لا يقبل النقص و لا الزيادة]
93
[حجابا الغفلة و العجلة]
93
(السؤال السابع و الثمانون)ما يقتضي الحق من الموحدين
93
[هو الظاهر من حيث المظاهر و هو الباطن من حيث الهوية]
93
[و إن تعدد المظاهر فما تعدد الظاهر]
94
[خلق اللّٰه للتفاحة تحمل اللون و الطعم و الرائحة و لا مزاحمة في الجوهر]
94
[ما يقتضيه الحق من الموحدين عدم المزاحمة ليبقى الرب ربا و العبد عبدا]
94
[النقطة المفروضة في الخط]
94
[أعط الحق ما يقتضيه منك إذا اقتضاه]
94
(السؤال الثامن و الثمانون)عن الحق المقتضي ما الحق
94
[الأعيان مظاهر ظهر الحق فيها]
94
[عين الحق أعيان الخليقة]
94
[الحق المخلوق به]
95
[الحق الوجود و الضلال في النسبة]
95
[المعطى الآخذ و الآخذ المعطى]
95
(السؤال التاسع و الثمانون)و ما ذا بدؤه
95
[الذات الأزلية لا توصف بالأولية]
95
[الأول هو اللّٰه و العقل حجاب عليه]
95
(السؤال التسعون)أي شيء فعله في الخلق
95
[الإنسان مخلوق على الصورة]
95
[الفعل الإلهي الخاص بكل مخلوق]
96
[كل أمر يظهر في العالم إنما هو لإظهار حكم اسم إلهى]
96
(السؤال الحادي و التسعون)و بما ذا و كل يعني الحق
96
[الخير ثوابه بذاته و الشرع مبين توقيت الثواب]
96
(السؤال الثاني و التسعون)و ما ثمرته يعني فيمن حكم به من الخلفاء
96
[مقام راحة الأبد]
96
[الحكم للمرتبة لا للعين]
96
(السؤال الثالث و التسعون)و ما المحق
97
[الطالب المحق لا يطلب ما لا تستحقه ذاته]
97
[سد باب الرسالة و النبوة لا الولاية]
97
[سؤال الوسيلة]
97
[قيمة المثل في الحكم المشروع]
97
(السؤال الرابع و التسعون)فأين محل من يكون محقا
98
[أماكن المحقين بحسب الحضرات]
98
(السؤال الخامس و التسعون)ما سكينة الأولياء
98
[العبودية المحضة التي لا يتخللها شوب من الربوبية]
98
(السؤال السادس و التسعون)ما حظ المؤمنين من قوله الظاهر و الباطن و الأول و الآخر
98
[الإيمان نور شعشعاني و المؤمنون فيه على قسمين]
98
[المؤمن على نوعين]
98
[الفطرة الذكية و الفطرة المطموسة]
99
[حظ المؤمن من الظاهر و الباطن و الأول و الآخر]
99
[إطلاق لفظ الشيئية على ذات الحق]
99
[العدم للممكن ذاتي]
99
[الممكن قبل الوجود بالترجيح]
99
[الوجود في الممكن ليس عين الموجود]
99
[الشخص الذي هو وجه كله]
100
(السؤال الثامن و التسعون)كيف خص ذكر الوجه
100
[الحقائق لا تتصف بالهلاك]
100
(السؤال التاسع و التسعون)ما مبتدأ الحمد
100
[وجوه الحمد و معانيه]
100
(السؤال الموفي مائة)ما قوله آمين
101
[الجهر و الإخفاء بآمين]
101
[معنى آمين]
101
[من وافق تأمينه تأمين الملائكة]
101
[الحال التي يقول بها العبد آمين]
101
(السؤال الحادي و مائة)ما السجود
101
[معنى السجود و صوره المختلفة]
101
(السؤال الثاني و مائة)ما بدؤه
102
[عوارف التقريب و منح السجود في حضرة الحبيب]
102
[الإزار يتخذ لثلاثة أمور]
103
[العظمة حال للرائى لا للمرئى]
103
(السؤال الخامس و مائة)ما الإزار
103
(السؤال السادس و مائة)ما الرداء
103
[الإنسان الكامل مستهلك في الحق و الحق مستهلك فيه]
104
(السؤال السابع و مائة)ما الكبر
104
[الكبر حجاب بين العبد و بين الحق]
104
(السؤال الثامن و مائة)ما تاج الملك
104
[الإنسان الكامل تاج الملك]
104
(السؤال التاسع و مائة)ما الوقار
105
[للتجلى مقدمات كطلوع الفجر لطلوع الشمس]
105
[حال لإنسان بعد حصول التجلي]
105
(السؤال العاشر و المائة)و ما صفة مجالس الهيبة
105
[ليكن سمع الجليس حيث قيده الحق]
105
(السؤال الحادي عشر و مائة)ما صفة ملك الآلاء
105
[ملك الآلاء هو الذي ملكته النعمة لله]
106
[حسن استماع الجن لسورة الرحمن]
106
[ملك الآلاء في سورة الرحمن]
106
[ملك الآلاء و هو ملك الشاكرين]
106
(السؤال الثاني عشر و مائة)ما صفات ملك الضياء
107
[الضياء روح النور]
107
[الحياة ضياء النور الذاتي و ظل الحجاب النسبي]
107
[ملك الضياء أرفع من ملك السماوات و الأرض]
107
(السؤال الثالث عشر و مائة)ما صفات ملك القدس
108
[ذوات ملك القدس على نوعين]
108
[القسم الثاني من ذوات ملك القدس]
109
[من صفات ملك القدس]
109
(السؤال الرابع عشر و مائة)ما القدس
109
[القدس العرضي أو التقديس بالرياضات]
109
[حظيرة القدس]
109
[ملك القدس]
110
[طهور المطهر]
110
(السؤال الخامس عشر و مائة)ما سبحات الوجه
110
[حجب الذات و وجود أعيان الممكنات]
110
(السؤال السادس عشر و مائة)ما شراب الحب
111
[مراتب الحب]
111
[الحب الطبيعي]
111
[الحب الروحاني]
112
[الحب الإلهي]
112
(السؤال السابع عشر و مائة)ما كأس الحب
113
[أحكام الحب كثيرة و متضادة]
114
[شراب الحب هو عين الحاصل في كأس الحب]
114
(السؤال الثامن عشر و مائة)من أين
114
[إن اللّٰه جميل يحب الجمال]
114
[الحب صفة الموجود]
114
[لا محب و لا محبوب إلا اللّٰه]
114
[المقام الذي فوق الفكر و مراتب العلوم]
114
[لا أعلم من العقل و لا أجهل من العقل]
114
(السؤال التاسع عشر و مائة)ما شراب حبه لك حتى يسكرك عن حبك له
114
[تغاير التجليات إنما كان من حيث ظهوره فيك]
114
[المحب لا يكون عارف و العارف لا يكون محبا]
114
[رمزية شراب الخمر و رمزية شراب اللبن]
115
[حبك إياه من حبه إياك]
115
[مذهب الحكيم الترمذي في السكر]
115
(السؤال العشرون و مائة)ما القبضة
115
[الأجسام على قسمين عنصرية و نورية]
115
[الممكنات إنما أقامها الحق من إمكانها]
115
[ما من موجود ممكن إلا و هو مرتبط بنسبة إلهية]
115
[القبضة تحتوي على المقبوض بأربعة عشر فصلا و خمسة أصول]
115
[الأصول الخمسة متفاضلة في الدرجات]
115
[الأمور المبهمة وجودها في العالم و مصدرها]
116
[الحق عين تركيبه عين بسيطه و عين أحديته عين كثرته]
116
(السؤال الحادي و العشرون و مائة)من الذين استوجبوا القبضة حتى صاروا فيها
116
[الممكن إما في قبضة المحال و إما في قبضة الواجب]
116
(السؤال الثاني و العشرون و مائة)ما صنيعه بهم في القبضة
116
(السؤال الثالث و العشرون و مائة)كم نظرته إلى الأولياء في كل يوم
116
(السؤال الرابع و العشرون و مائة)إلى ما ذا ينظر منهم
117
[الشيء دوما في مزيد و المتأخر يتضمن ما تقدمه و يزيد]
117
[العلم أشرف الصفات و أنزه السمات]
117
(السؤال الخامس و العشرون و مائة)إلى ما ذا ينظر من الأنبياء عليهم السلام
117
[نظر الحق إلى أسرار الأنبياء و عطاياه]
117
[نظر الحق إلى قلوب الأنبياء و عطاياه]
117
[الوحى العرضي على نوعين]
117
[القيام بحدود الناموس و جزاؤه]
117
[نظر الحق إلى نفوس الأنبياء و آثاره]
118
(السؤال السادس و العشرون و مائة)كم إقباله على خاصته في كل يوم
118
[إقبال الحق على خاصته كل يوم بعدد أنفاسهم]
118
(السؤال السابع و العشرون و مائة)ما المعية مع الخلق و الأصفياء و الأنبياء و الخاصة و التفاوت و الفرق بينهم في ذلك
118
[المعية تقتضي المناسبة]
118
[معية الحق مع الخلق بالعلم و اللطف و مع الأصفياء بما يطلبه الاصطفاء]
118
[معية الحق مع الأنبياء بتأييد دعواهم و دعوتهم]
118
[معية الحق مع الخاصة بالمحادثة و برفع الوسائط]
118
[معية الذات لا تنقال فلا تعلم نسبة المعية إليها]
119
[ذكر اللّٰه في الصلاة أكبر أعمالها و أكبر أحوالها]
119
[اللّٰه أكبر الذاكرين و هو أكبر المذكورين]
119
[كل مجتهد مصيب و لكل مجتهد نصيب]
119
[أحوال ذكر النفس بالجزاء الوفاق في كل وجه]
119
[ذكر العبد اللّٰه في ملأ]
120
(السؤال الثلاثون و مائة)ما معنى الاسم
120
[الاسم المشتق و الاسم الجامد]
120
[الفرق بين الاسم و الرسم]
120
(السؤال الحادي و الثلاثون و مائة)ما رأس أسمائه الذي استوجب منه جميع الأسماء
120
[الإنسان الكبير هو رأس الأسماء]
120
(السؤال الثاني و الثلاثون و مائة)ما الاسم الذي أبهم على الخلق الأعلى خاصته
120
[ما أبهمه الحق على عامة خلقه لا ينبغي إذاعته]
120
(السؤال الثالث و الثلاثون و مائة)بما نال صاحب سليمان عليه السلام ذلك و طوى عن سليمان عليه السلام
120
(السؤال الرابع و الثلاثون و مائة)ما سبب ذلك
121
(السؤال الخامس و الثلاثون و مائة)ما ذا أطلع من الاسم على حروفه أو معناه
121
[خواص الأمة المحمدية بعضهم اطلع على حروف الاسم و معناه و بعضهم على معناه]
121
(السؤال السادس و الثلاثون و مائة)أين باب هذا الاسم الخفي على الخلق من أبوابه
121
[غلق باب التوبة رحمة بالمؤمن و وبال على الكافر]
121
[الشرق بمنزلة الخروج إلى الدنيا و الغرب بمنزلة الدخول إلى الآخرة]
121
(السؤال السابع و الثلاثون و مائة)ما كسوته
121
[بقرة بنى إسرائيل]
121
[رؤية الحلاج لكسوة الاسم الخفي]
121
(السؤال الثامن و الثلاثون و مائة)ما حروفه
122
(السؤال التاسع و الثلاثون و مائة)و الحروف المقطعة مفتاح كل اسم من أسمائه فأين هذه الأسماء و إنما هي ثمانية
و عشرون حرفا فأين هذه الحروف
122
[أينية الأسماء في الحروف و أينية الحروف في الأنفاس]
122
(السؤال الأربعون و مائة)كيف صار الألف مبتدأ الحروف
122
[إنما وقع الوجود بقيومية العلة]
122
[ما ثم ما يناسب الألف إلا الحرف المركب و هو اللام]
122
[انفتحت في الألف الحروف كلها الرقمية و اللفظية]
122
[لا يرفع الأسباب إلا جاهل بالوضع الإلهي]
122
[الحروف اللفظية و الرقمية و الفكرية و ما ينشأ عنها من العوالم]
123
(السؤال الحادي و الأربعون و مائة)كيف كرر الألف و اللام في آخره
123
[اللام كسوة الألف و جنته]
123
[الألف في عالم الحروف له الأولية الظاهرة و الآخرية الباطنة]
123
[المؤمنون ما اجتمعوا على محمد ص إلا بالله و لله]
123
(السؤال الثاني و الأربعون و مائة)من أي حساب صار عددها ثمانية و عشرين حرفا
123
[عدد الحروف العربية على عدد المنازل الفلكية]
123
[عجائب القلم الموضوع على شكل المنازل في طالع مخصوص و الدراري في عقدة الرأس]
123
[الإنسان يجمع جميع حقائق العالم الكبير]
124
[الصورة و التنزيل الخيالى]
124
[الإنسان الكامل ينظر بعين اللّٰه]
124
[جواب سؤال الفيلسوف الإسلامي عن الصورة]
124
(السؤال الرابع و الأربعون و مائة)ليتمنين اثنا عشر نبيا أن يكونوا من أمتي
124
[ثلاثة أصناف من الأنبياء يتبعون محمدا ص يوم القيامة]
124
[جميع مراتب الأنبياء تتمنى أن تكون من أمة محمد ص]
124
[هدى الأنبياء في الأولين من هدى محمد ص في الآخرين]
125
[الجمع بين الاسمين و الحشر مع أمة سيد الكونين]
125
[عيسى بن مريم من أمة محمد ص و هو أفضل من أبى بكر]
125
(السؤال السادس و الأربعون و مائة)إن لله عبادا ليسوا بأنبياء يغبطهم النبيون بمقاماتهم و قربهم إلى اللّٰه تعالى
125
[المسودون الوجه من السؤدد و السواد دنيا و آخرة]
125
[المهيمون في جلال اللّٰه الذين لم تفرض عليهم الدعوة إلى اللّٰه]
125
[من كان الحق سمعه و بصره و لسانه]
126
[الغاية المطلوبة للعبد عند الحكماء و عند الصوفية]
126
(السؤال الثامن و الأربعون و مائة)قوله السلام عليك أيها النبي
126
(السؤال التاسع و الأربعون و مائة)قوله السلام علينا و على عباد اللّٰه الصالحين
126
[الإنسان في صلاته ينبغي أن يكون أجنبيا عن نفسه بربه]
126
[أهل البيت أمان لأزواج رسول اللّٰه من الوقوع في المخالفات-]
126
[أهل البيت أمان للمؤمنين و للناس أجمعين]
126
[أمة محمد ص تحشر معه و التي تحشر إليه]
127
[الحكيم يقضى بحكم الموطن]
127
[طلوع الفجر النبوة و بزوغ شمسها و بركات أهل البيت على البشرية كلها]
127
(السؤال الحادي و الخمسون و مائة)قوله آل محمد
127
[آل محمد ص هم العظماء بمحمد]
127
[معرفتك بالله بك لا به مثل معرفتك بالسراب أنه ماء]
127
[كل من استند إلى اللّٰه عظم في القلوب]
128
(السؤال الثاني و الخمسون و مائة)أين خزائن الحجة من خزائن الكلام من خزائن علم التدبير
128
[المعرفة الذوقية و أصحاب الأدلة العقلية]
128
[القول المعجز هو قول الحق و الصدق]
128
(السؤال الثالث و الخمسون و مائة)أين خزائن علم اللّٰه من خزائن علم البدء
128
[العلم الذي انفرد به الحق دون سواه]
128
[مساق المسلسل في لغة العرب شرح ألفاظ اصطلاح القوم]
128
[التحلي]
128
[وصف الحق نفسه في كتابه بما لا يقبله العقل]
128
[التصوف]
128
[اليقظة]
128
[الانتباه]
128
[العبودة]
128
[مقام السواء]
128
[الفهوانية]
128
[الهو]
128
[اللسن]
129
[كلمة الحضرة]
129
[الرؤية]
129
[النعت]
129
[الصفة]
129
[الحد]
129
[العيد]
129
[القدم]
129
[الكرسي]
129
[العرش]
129
[المثل]
129
[حجاب العزة]
129
[المطلع]
129
[ملك الملك]
129
[عالم الملكوت]
129
[عالم الملك]
129
[عالم البرزخ]
129
[الكمال]
129
[أرين]
129
[الرداء]
129
[الكون]
129
[الباطل]
129
[الحق]
129
[العالم و العلم]
129
[المعرفة و العارف]
129
[عالم الخلق و الامر]
129
[الغيب]
129
[الإشارة]
129
[العموم و الخصوص]
129
[لب اللب]
129
[اللب]
129
[القشر]
129
[الظن]
129
[الضياء]
129
[الظلمة و النور]
130
[الجسد]
130
[السوي]
130
[المنصة]
130
[الإل]
130
[الطبع و الختم]
130
[الإلهية]
130
[الرعونة]
130
[الإنية و أهلها]
130
[اللوح الهوية النون الاناية القلم الاتحاد الجرس]
130
[النوالة]
130
[الحجاب]
130
[المخدع]
130
[الخلوة و الجلوة]
130
[الصعق]
130
[الرجاء و الخوف]
130
[التلقي]
130
[الترقي]
130
[التداني]
130
[التدلي]
130
[السكينة]
130
[الحرف]
130
[السبحة]
130
[الزمردة الخضراء]
130
[الدرة البيضاء]
130
[السمسمة]
130
[الشجرة]
130
[الغراب]
130
[العقاب و الورقاء]
130
[العنقاء]
130
[الواقعة]
130
[الغوث]
130
[الياس]
131
[الخضر]
131
[الزوائد]
131
[الاسم و الرسم]
131
[الوصل]
131
[الفتوح]
131
[المطالعة]
131
[الحرية]
131
[الغيرة]
131
[الهمم]
131
[الغربة]
131
[الاصطلام]
131
[المكر]
131
[الرهبة]
131
[الرغبة]
131
[التمكين]
131
[التلوين]
131
[الهجوم]
131
[البوادة]
131
[اللوامع]
131
[الطوالع]
131
[اللوائح]
131
[السمر]
132
[المحادثة]
132
[المشاهدة]
132
[المكاشفة]
132
[المحاضرة]
132
[التخلي]
132
[التجلي]
132
[الستر]
132
[المحق]
132
[السحق]
132
[الزاجر]
132
[الزمان]
132
[الذهاب]
132
[الفصل]
132
[المجاهدة]
132
[الرياضة]
132
[العلة]
132
[اللطيفة]
132
[التفريد]
132
[التجريد]
132
[الفترة]
132
[الوقفة]
132
[الوله]
132
[السر]
132
[الروح]
132
[النفس]
132
[الشاهد]
132
[الوارد]
132
[حق اليقين]
132
[عين اليقين]
132
[علم اليقين]
132
[الخاطر]
132
[النفس]
132
[الحقيقة]
132
[البعد]
132
[القرب]
132
[المحو و الإثبات]
132
[الذوق]
133
[الشرب]
133
[الري]
133
[السكر]
133
[الصحو]
133
[الغيبة]
133
[الحضور]
133
[الفناء]
133
[البقاء]
133
[الفرق]
133
[الجمع]
133
[جمع الجمع]
133
[الجمال]
133
[الجلال]
133
[الوجود]
133
[الوجد]
133
[التواجد]
133
[الأنس]
133
[الهيبة]
133
[البسط]
133
[القبض]
133
[المكان]
133
[الشطح]
133
[الشريعة]
133
[عين التحكم]
133
[الانزعاج]
133
[الحال]
133
[المقام]
133
[الأدب]
133
[الوقت]
133
[الطريق]
133
[السفر]
134
[المسافر]
134
[السالك]
134
[المراد و المريد]
134
[الإرادة]
134
[الهاجس]
134
[ارتباط المقامات و المراتب بضرب من التناسب]
134
(السؤال الرابع و الخمسون و مائة)ما تأويل أم الكتاب فإنه ادخرها من جميع الرسل له و لهذه الأمة
134
[الفاتحة أم جميع الكتب المنزلة]
134
[شرع الإسلام أصل الشرائع و رسوله هو المقرر لها]
134
[الصفات السبع النفسية و احتواؤها على جميع الأسماء الإلهية]
134
[الحق اللّٰه بأم الكتاب جميع الكتب المنزلة على الأنبياء]
135
[أولياء هذه الأمة لهم في كل أمر شرب و حظ]
135
[الأولياء الحاسدون]
135
[الأولياء الساحرون]
135
[من أسرار بسملة الفاتحة]
135
[الأولياء الكافرون]
136
[الأولياء الظالمون]
136
[الأولياء الذين هم عن صلاتهم ساهون بصلاة اللّٰه بهم]
136
[الأولياء المراؤون]
136
[الأولياء المانعون الماعون]
136
[الأولياء الفاسقون الناقضون القاطعون المفسدون]
137
[الأولياء الضالون]
137
[الأولياء المضلون]
137
[الأولياء الكاذبون]
137
[الأولياء المكذبون]
137
[الأولياء الفجار]
138
[الأولياء المشركون]
138
(السؤال الخامس و الخمسون و مائة)ما معنى المغفرة التي لنبينا و قد بشر النبيين بالمغفرة
138
[المغفرة الخاصة و المغفرة العامة]
138
[الناس جميعا أمة محمد ص من آدم إلى المهدى القائم]
138
[المغفرة التي في الدنيا و التي في القبر و في الحشر و في النار]
139
[النطق عن الحقائق لا يتناهى]
139
(الباب الرابع و السبعون في التوبة
139
[تلقين الحجة عند مخالفة الأمر]
139
[توبة اللّٰه مقرونة ب«على» و توبة الخلق ب«إلى»]
139
[حد التوبة و بيان ركنها الأول]
139
[موقف بعض العلماء بالله من ترك الزلة في الحال]
140
[موقف بعض الناس من ترك الزلة في الحال]
140
[الركن الثاني للتوبة و موقف الصوفية منه]
140
[إضافة الفعل إلى الفاعل الحقيقي في حال الفعل]
140
[الناس يطلبون أن يصدق الخبر الخبر]
141
[حسن الحسنة و حسن السيئة]
141
[لسان آدم في الندم]
141
[الناصح نفسه من سلك طريقة أبيه آدم في التوبة]
142
[في العزم على أن لا يعود سوء أدب مع اللّٰه]
142
[معنى التوبة عند أهل اللّٰه]
142
[توبة المحققين لا ترتفع دنيا و لا آخرة]
142
[التوبة الكونية]
142
[التوبة اعتراف و دعاء لا عزم على عدم العودة]
142
[الإذن الإلهي هو الأمر الإلهي]
142
[الجواب عن الشيء بالنتائج و الحال أتم من غيره]
143
[أول منزل من منازل السالكين]
143
[أقسام التوبة الثلاثة]
143
(الباب الخامس و السبعون في ترك التوبة)
143
[لا يتوب إلا من لا يشعر و لا يبصر القرب الإلهي]
143
[ما تاب من تاب و لكن اللّٰه تاب]
144
[التوبة على مستوى الشريعة و التوبة على مستوى الحقيقة]
144
[محبة اللّٰه للتائب هي كمحبة أهل الغائب إذا عاد إليهم الغائب]
144
[الأصل أنه لا رجوع و أن الأمر في مزيد]
144
(الباب السادس و السبعون في المجاهدة)
144
[حروف العلة و الأصناف الأربعة من الأولياء]
144
(فصل) [الحروف الصغار و مراتب أولادها]
145
[حروف العلة خرجت على صورة عللها في الحكم]
145
[الأسماء الإلهية التي لهذه الحروف الصغار و آثارها في الكون]
145
[الأعمال مكاسب و الأحوال مواهب]
145
[فصل أصناف المجاهدين الأربعة]
145
[ما دام التكليف موجودا فالمجاهدة قائمة]
145
[المباح و التكليف و المجاهدة]
146
[الوجوب على اللّٰه و تعلق العلم الإلهي بالمعلومات]
146
[المجاهدة حمل النفس على المشاق و الرياضة تهذيب الأخلاق]
146
[أعظم المشاق إتلاف المهج في سبيل الخلاق]
146
[إبطال قياس الفقهاء و العقلاء]
146
[المجاهدون في سبيل اللّٰه و صنفا النفوس]
146
[اللّٰه اشترى من المؤمنين أنفسهم و أموالهم]
147
[الإنسان مجبول على الشفقة الطبيعية]
147
[النفوس التي اشتراها الحق و النفوس التي باعتها له]
147
[المجاهدون بالله هم أرباب الجهاد العام]
147
[المجاهدون الذين لا يتقيدون هم المترددون]
147
[المجاهدون في اللّٰه حق جهاده]
148
[العمل المضاف إلى اللّٰه عن ذوق و كشف و مشاهدة]
148
[و الذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا]
148
[الكتاب الإلهي و الكتابة الإلهية]
148
[درجات أهل اللّٰه في المجاهدة]
148
(الباب السابع و السبعون في ترك المجاهدة)
148
[ترك الجهاد لاقتضاء الموطن]
149
[بعث الرسول بدعوة عامة و إظهار الآيات]
149
[لسان الحقيقة في فعل الرسول]
149
[ترحيب النبي بمن عاتبه ربه فيهم]
149
[اللّٰه عند المنكسرة قلوبهم غيبا و عند المتكبرين عينا]
149
[الزينة و مشاهد الناس لها]
149
[حسن الظن أنت مندوب إليه و سوء الظن أنت منهى عنه]
149
[من زين له سوء عمله]
150
(الباب الثامن و السبعون في معرفة الخلوة)
150
[الأصل الشرعي للخلوة]
150
[الخلوة أعلى المقامات و هي المنزل الذي يعمره الإنسان]
150
[الأصل الكونى للخلوة]
150
[الإنسان عالم صغير و العالم إنسان كبير و الإنسان الكامل هو الوجيز]
150
[أول ما يكشف لصاحب الخلوة آيات العالم قبل آيات نفسه]
150
[آيات اللّٰه في الآفاق و في الأنفس دلالات على أنه هو الظاهر في المظاهر]
151
[الإحاطة بالشيء تستر الشيء فيكون الظاهر هو المحيط لا الشيء المحاط]
151
[خلوة العارفين و خلوة الشرعيين]
151
[كثرة العالم و وحدته و كثرة الإنسان و وحدته و قيام العالم بالحق و الحق بالعالم]
151
[الخلوة التي هي مقام و التي ليست بمقام و عند أهل الكشف]
151
[من تحدث في خلوته في نفسه مع كون من الأكوان فما هو في خلوة]
151
[الذكر الخيالى و الذكر المعنوي الذي هو ذكر القلب]
152
[مقاصد الخلوة عند أهل الخلوة]
152
[الخلوة التي هي نسبة و الخلوة التي هي المقام]
152
(الباب التاسع و السبعون في ترك الخلوة و هو المعبر عنه بالجلوة)
152
[الكشف يمنع الخلوة]
152
[الظاهر في أعيان العالم هو الحق و ما ثم سواه]
152
[الأسماء الإلهية التي تطلب الخلوة أو الجلوة]
152
(الباب الموفي ثمانين في العزلة)
152
[الأسماء الحسنى منها ما هو معقول و منها ما هو منقول]
153
[صاحب العزلة و الأسماء الإلهية بشطريها:المعقول و المنقول]
153
[التخلق بالأسماء الإلهية و مزاحمة العبد الحق فيها]
153
[رجوع العبد إلى خصوصيته و قعوده في بيت شيئيته]
153
[عزلة العلماء بالله و العزلة التي عند عامة الناس]
153
[العزلة التي هي نسبة و العزلة التي هي مقام]
154
(الباب الحادي و الثمانون في ترك العزلة)
154
[مثير العزلة إنما هو خوف القواطع أو رجاء الوصلة]
154
[ارتباط الكون بالله وصف ذاتى للكون]
154
[النور و المشكاة و المصباح]
154
[النشأتان الظاهرة و الباطنة شاهدتان على النفس المدبرة]
154
(الباب الثاني و الثمانون في الفرار)
155
[الفرار أنتج لموسى الرسالة و الحكم]
155
[ففروا إلى اللّٰه إنى لكم منه نذير مبين]
155
[معنى الفرار و كيف هو و ما ينتج]
155
[الفرار بين طرفى ابتداء و انتهاء]
155
[عناية اللّٰه بهذه الأمة المحمدية]
155
[مقامك من الفرار لا يتعين]
156
[الفرار حكم يستصحب العبد دنيا و آخرة]
156
(الباب الثالث و الثمانون في ترك الفرار)
156
[الكامل هو الذي يشهد اللّٰه في كل عين]
156
(الباب الرابع و الثمانون في تقوى اللّٰه)
157
[التقوى هي اتخاذ اللّٰه وقاية من كل ما يحذر منه]
157
[ما من اسم إلهى للكون به تعلق إلا و يمكن أن يتقى منه و به]
157
[اللّٰه مجموع الأسماء الإلهية المتقابلة]
157
[مقام التقوى من المقامات المستصحبة دنيا و آخرة]
157
[التقوى الإلهية على قسمين في الحكم فينا]
157
[المضمرات و المعينات و الصفات]
157
[تقوى اللّٰه حق تقاته و تقوى اللّٰه على الاستطاعة]
158
[حال التبري و حال الدعوى]
158
[رد جميع الأمور إلى اللّٰه و التعويل عليه في كل شئون الحياة]
158
(الباب الخامس و الثمانون في تقوى الحجاب و الستر)
159
[نحن خلف حجاب الحجب و الحق منا بمكان الوريد]
159
[العجب الذي قصم الظهر و حير الفكر]
159
[حارت العقول و ما خاطب الحق إلا العقول]
159
[احتجبنا عن الحق و احتجاب الحق عنا و سلبية الصفات الإلهية]
159
[ما في الوجود إلا اللّٰه و ما في العدم الشيئى إلا أعيان الممكنات]
160
(الباب السادس و الثمانون في تقوى الحدود الدنياوية)
160
[الدنيا دار امتزاج و نطفة أمشاج و الآخرة دار تمييز]
160
[الفتنة العامة و العقوبة الشاملة و الحدود المتداخلة]
160
[ظلم المصطفين من عباد اللّٰه]
160
[الحدود الذاتية لله و الرسمية]
160
[حدود اللّٰه اللفظية]
161
(الباب السابع و الثمانون في تقوى النار)
161
[النار يوم القيامة دواء لأهل الكبائر]
161
[عقوبة الكفار و عقوبة أهل الكبائر]
161
[كرة الأثير و أشعة الشمس و موضع الجنة و النار]
161
(الباب الثامن و الثمانون في معرفة أسرار أصول أحكام الشرع)
162
[أصول الشرع المتفق عليها و المختلف فيها]
162
[التقوى عمل مشروع فلا بد أن ينسب حكمه إلى دليل أو أصل شرعي]
162
[الأصول الفاعلة و المنفعلة في الشرع و الحقائق الإلهية و الكونية]
162
[المعنى البعيد لقول الجنيد:علمنا مقيد بالكتاب و السنة]
162
[الإجماع لا بد أن يستند إلى نص و إن لم ينطق به]
162
[القياس مختلف في اتخاذه دليلا شرعيا و أصلا دينيا]
162
[القياس الجلي و النظر الصحيح العقلي]
163
[تخطئة مثبتى القياس و المجتهدين في الفروع إساءة أدب على الشارع]
163
[ترتيب أبواب الفتوحات ليس باختيار و لا عن نظر فكر بل بإلهام]
163
[تعارض الآيتين أو الخبرين]
163
[تعارض آية و خبر آحاد صحيح و جهل التأريخ]
163
[ترجح الأخذ بحديث الزيادة على معارضه]
164
[لا يعدل عن الحديث إذا صح و عارضة قول صاحب أو إمام مذهب]
164
[ورود الخبر عن قوم مستورين يعمل به]
164
[خبر الواحد الصحيح و المتواتر إذا تعارضا]
164
[ما أوجب اللّٰه علينا الأخذ بقول أحد غير رسوله]
164
[النسخ انتهاء مدة الحكم في علم اللّٰه]
164
[تؤخذ ألفاظ الكتاب و السنة بما هو عليه في لغة العرب أو بما فسره الشارع]
164
[أوامر الشرع محمولة على الوجوب و نواهيه على الحظر]
164
[الإجماع إجماع الصحابة بعد الرسول لا غير]
164
[إذا وقع خلاف في شيء وجب رد الحكم فيه إلى الكتاب و السنة]
164
[الرأى لا يجوز أن يدان اللّٰه به]
164
[القياس لا نقول به و لا نخطىء مثبته]
165
[أفعال النبي ص ليست على الوجوب إلا ما أمر به من أفعاله]
165
[شرع من قبلنا لا يلزمنا إلا ما قرر منه شرعنا]
165
[التقليد في دين اللّٰه لا يجوز]
165
[يتعين سؤال أهل الذكر الذين هم أهل القرآن و الحديث]
165
[حكم الخطأ و النسيان و السكوت عنه]
165
[خطاب الشرع متوجه على الأسماء و الأحوال لا على الأعيان]
165
[العمل المقيد بوقت لا يجوز أداؤه إلا في وقته]
165
[حكم الاجتهاد في الأصول و الفروع]
165
و أما أسرار أصول أحكام الشرع المتفق عليها و المختلف فيها
165
[سر أصل الأخذ بالكتاب]
165
[سر السنة في إثبات الحكم]
166
[سر أخذ الإجماع سندا على إثبات الحكم]
166
[حكم سر القياس في الاستدلال عند مثبتيه]
166
(الباب التاسع و الثمانون في معرفة النوافل على الإطلاق)
166
[النوافل لها حكم في الحضرة الإلهية ينوب صاحبها فيه مناب الحق]
167
[الصيام أعلى نوافل التنزيه في الخيرات]
167
[النكاح أفضل نوافل الخيرات]
167
[وجود الحق هو الفرض و وجود العبد نافلة]
167
[نافلة الصلاة تنتج وجود العبد في حظه منها]
167
[نتائج نوافل الصيام و الزكاة و الحج و العمرة و الذكر]
167
[المحبة هي ثمرة عطاء النوافل]
168
(الباب الموفي تسعين في معرفة الفرائض و السنن)
168
[الفرض العين الفرض الكفاية الفرض المشروط]
168
[السنن قسمان:سنة أمر بها الرسول و سنة ابتدعها واحد من الأمة]
168
[ثمرة عمل الفريضة في حياة المكلف]
168
[السنة النبوية و السنن التي هي شرائع مستحسنة بعد رسول اللّٰه ص]
168
[الشرع أباح البدعة الحسنة]
168
[الاختيارات الإلهية في الموجودات و اختيارات الأكياس في المشروعات]
169
[اختيار ذكر اللّٰه من بين أقوال الصلاة]
169
[اختيار السجود من بين أفعال الصلاة]
169
[اختيار الرحمة على الغضب]
169
[اختيار الوجود من الضدين]
169
[اختيار الإثبات على النفي]
169
[النور المختار من بين الأنوار]
170
[اختيار الصورة الآدمية]
170
[اختيار البراهين الوجودية من البراهين الجدلية و غيرها]
170
[اختيار الشريعة المنزلة على النواميس الحكمية]
170
[اختيار الحركة المستقيمة]
170
[اختيار الشمس]
170
[اختياره محمد ص]
170
[اختيار مريم و آسية]
171
[اختيار السدرة]
171
[اختيار البيت المعمور]
171
[اختيار الحجر الأسود]
171
[اختيار القلب من الإنسان]
171
[اختيار الاجتماع من الأكوان]
171
[اختيار الأبيض من الألوان]
171
[اختيار الروح من الملائكة]
172
[اختيار البراق من المراكب]
172
[اختيار دعاء يوم عرفة]
172
[اختيار قل هو اللّٰه أحد]
172
[اختيار آية الكرسي]
172
[اختيار يس من القرآن]
172
[اختيار القرآن من الكلام الإلهي]
172
[اختيار لا إله إلا اللّٰه من بين الأذكار]
173
[اختيار الرضا من بين الأحوال]
173
[اختيار الجنة]
173
[اختيار الرؤية]
173
[اختيار العدد التسعة و التسعين من بين الأعداد]
173
[اختيار الفرائض]
173
[اختيار ليلة القدر من سائر الليالي]
173
[اختيار يوم الجمعة من بين الأيام]
173
[اختيار الثلاثة القرون على الترتيب]
173
[اختيار الصوم من بين العبادات]
174
[اختيار رمضان من بين الشهور]
174
[اختيار الماء من بين الأركان]
174
[اختيار العرش من بين الأفلاك]
174
[اختيار الملائكة من العباد]
174
[اختيار العماء من بين الأينيات]
174
[اختيار الرسل من بين الناس]
174
[اختيار الاسم اللّٰه من بين الأسماء الحسنى]
174
[الاختيارات الإلهية دعوة للعقول إلى الاختيار الذي هو اعتبار و استبصار]
174
[ما يستقل به العقل في الاختيار و ما هو فوق مستواه]
174
[الدلالات العقلية و التعريفات الشرعية و العبادات الحقيقية]
175
(الباب الحادي و التسعون في معرفة الورع و أسراره)
175
[الورع:لغة و شرعا]
175
[الحرام بالنص العبد مأمور باجتنابه]
175
[الشبهة لها وجه إلى الحرام و وجه إلى الحل على السواء]
175
[الورع من المقامات المشروطة و يستصحب العبد ما دام مكلفا]
175
[الشبهات تكون في العلوم النظرية لا في المعاني و الأسرار عند العارفين]
175
[الكون كله شبهة فإنك لا تعرف منه إلا أنت]
176
[الورع اجتناب كل عمل و ترك لا يكون لله على الحد المشروع]
176
[كل مقام هو إما إلهى أو رباني أو رحماني]
176
[الجانب الإلهي في مقام الورع]
176
[الجانب الرباني و الرحمانى في مقام الورع]
176
(الباب الثاني و التسعون في معرفة مقام ترك الورع)
176
[الأحكام الأربعة للأمور:الظاهر الباطن الحد المطلع]
177
[المعنى الحقيقي لمقام ترك الورع]
177
[ليكن نظرك دائما إلى اللّٰه و شغلك دأبا بالله]
177
[الحياة الروحية طريق مع رفيق إلى الرفيق]
177
[من لا يصحب الحق في سفره ليس على بينة من سلامته فيه]
177
(الباب الثالث و التسعون في الزهد)
177
[ترك طلب الدنيا له أثر إلهى في القلب]
177
[مقام الزهد و حاله و مستوياته]
178
[مقولة أبي يزيد الأكبر في الزهد]
178
[متى ينبغي للعبد أن يزهد و متى ينبغي له أن لا يزهد]
178
[الباب الرابع و التسعون في ترك الزهد]
178
[ترك الزهد هو عين رجوعك إلى ما زهدت فيه]
178
[اختلاف أحوال الناس في ترك الزهد]
178
[ما زهد من زهد إلا لطلب الأكثر فزهد في الأقل]
178
(الباب الخامس و التسعون في معرفة أسرار الجود و أصناف الإعطاءات
179
(فصل الجود)
179
(فصل)الكرم
179
(فصل)السخاء
179
(فصل)الإيثار
179
(فصل)الصدقة
179
(فصل)عطاء الصلة
179
(فصل)عطاء الهدية
180
(فصل)عطاء الهبة
180
(فصل)و أما طلب العوض و تركه
180
(فصل)و أما ترك طلب العوض
180
[العطاء المطلق و العطاء المقيد]
180
(الباب السادس و التسعون في الصمت و أسراره)
180
[الصمت أحد أركان مقام البدلية]
180
[مقام الصمت و حاله و حكمه]
180
[الصامت في طريق اللّٰه]
180
[المتكلم بالإشارة]
181
(الباب السابع و التسعون في مقام الكلام و تفاصيله)
181
[معارج التكوين التي يعرج فيها النفس الرحمانى]
181
[المتكلم الإلهي و الرباني و الرحمانى]
181
[المتكلم الإلهي على نوعين]
181
(الباب الثامن و التسعون في معرفة مقام السهر)
181
[القيومية هي لله على ما تعطيه ذاته و للعبد على ما تعطيه ذاته]
182
[السهر أحد الأركان التي قام عليها بيت الأبدال]
182
[من تنام عينه و لا ينام قلبه]
182
[من له درجة الخمسة من العدد هو المتخلق بالقيومية]
182
[صاحب مقام السهر حافظ كل شيء بعين اللّٰه الحافظة لكل شيء]
182
(الباب التاسع و التسعون في مقام النوم)
183
[النوم حالة انتقال من مشاهدة عالم الحس إلى شهود عالم البرزخ]
183
[قدرة الخيال على المحال و الخيال من خلق اللّٰه]
183
[حدود حكم العقل و فساد تأويله على اللّٰه فيما هو فوق مستواه]
183
[تنزيه اللّٰه عن النوم و نتائج ذلك على مستوى العلم الإلهي و الكمال الروحي]
183
[المعرفة المطلوبة منا بالإله و قبول ما جاء به الشرع مما ترده العقول]
183
[النوم من أحكام الطبيعة في مولدات العناصر]
183
(الباب الموفي مائة في مقام الخوف)
184
[الخوف مقام الإلهيين و له الاسم اللّٰه]
184
[مقام الخوف هو مقام الحيرة و الوقوف]
184
[باب العلم بالله من حيث ذاته مغلق]
184
(الباب الأحد و مائة في مقام ترك الخوف)
184
[النور لا يحترق بالنور و لكن يندرج فيه]
184
[أنوار الكواكب لها حكم في باطن الأمر]
185
[صاحب مقام ترك الخوف هل يأمن مكر اللّٰه أم لا]
185
(الباب الثاني و مائة في مقام الرجاء)
185
[الرجاء متعلقه ما ليس عنده و هو مقام مخوف]
185
[الرجاء المطلوب من أهل اللّٰه هو ما يطلبه الوقت]
185
[الرجاء هو من المقامات المستصحبة دنيا و آخرة]
185
[مثل الذي يفوته خير في الدنيا و يرى من له شيء من ذلك]
185
[رجاء القوم في رحمة اللّٰه و رجاء العاصين]
186
(الباب الثالث و مائة في ترك الرجاء)
186
[ترك الرجاء الشهود النفس ما يطلبه اللّٰه]
186
[الإيمان نصفان:خوف و رجاء و كلاهما متعلقهما عدم]
186
[اجعل دليلك على الأشياء ربك تكن صاحب علم محقق]
186
(الباب الرابع و مائة في مقام الحزن)
186
[الحزن مشتق من الحزن و هو الوعر الصعب و لا يكون إلا على فائت]
186
[نشأة الإنسان هي نشأة غفلة ما هي نشأة حضور إلا بتعمل و استحضار]
186
[مقام الحزن مستصحب للعبد ما دام مكلفا و في الآخرة ما لم يدخل الجنة]
187
(الباب الخامس و مائة في ترك الحزن)
187
[لا يخرج عن مقام الحزن إلا من أقيم في مقام سلب الأوصاف]
187
[الصباح و المساء لله و هو تعالى المقيد بالصفة]
187
[انتقال أبى يزيد عن مقامى الضحك و البكاء]
187
(الباب السادس و مائة في معرفة الجوع المطلوب)
187
[الموتات الأربعة في طريق أهل اللّٰه]
187
[الجوع المطلوب للسالكين]
187
[جوع الأكابر]
188
[ترك العمل اتباعا أعظم أجرا من العمل ابتداعا]
188
(الباب السابع و مائة في ترك الجوع)
188
[إعطاء النفس حقها من الغذاء]
188
[لا يذم حال يعطى الفوائد]
188
(الباب الثامن و مائة في معرفة الفتنة و الشهوة و صحبة الأحداث و النسوان و أخذ الإرفاق منهن و متى يأخذ المريد
الإرفاق)
189
[الفتنة اختبار و حيرة و هداية]
189
[من أعظم فتن الإنسان خلقه على الصورة]
189
[الشهوة آلة للنفس تعلو أو تسفل بحسب موضوعها]
189
[التذاذ الإنسان بكماله هو أشد الالتذاذ]
189
[الشهوة التي هي مطلب العارفين الوارثين]
189
[صحبة الأحداث و أهل البدع]
190
[حنين العارفين إلى النساء و في أخذ الإرفاق منهن]
190
[الميزان المشروع موضوع لوزن أفعال العباد]
190
[وجوب اجتناب كل أمر يؤدى إلى شغل القلب بغير اللّٰه]
190
[ما يصبر تحت الاختبار الإلهي إلا الذي حاز رتبة الكمال]
191
[الشهوة العرضية و الشهوة الذاتية]
191
[أغوار النفوس لا يدركها إلا الفحول من أهل اللّٰه]
191
[عيون العارفين في قلوبهم يرون ما تجهله من نفسك]
191
[الحذر من أخذ الإرفاق من النساء و من صحبة الأحداث]
192
(الباب التاسع و مائة)
192
[المتمكن الكامل و العابد من أهل اللّٰه]
192
[صاحب الحال صاحب فناء]
192
[الزاهد و المخلط]
192
[الشهوة إرادة طبيعية مقيدة]
192
[متعلق الإرادة و محلها و متعلق الشهوة و محلها]
192
[الشهوة و اللذة]
193
[شهوة الدنيا و شهوة الجنة]
193
[نسب الشهوة و مقاماتها و أسرارها]
193
[لكل موجود من اسمه نصيب]
193
[المريد و المشتهى و المسلم المؤمن المحسن]
193
(الباب العاشر و مائة في مقام الخشوع)
193
[النعت المحمود في الدنيا على قوم محمودين المحمود في الآخرة على قوم مذمومين]
193
[الخشوع لا يكون إلا عن تجل على القلوب]
193
[الغت و الغط في نزول الوحى]
193
[كل كلام إلهى له أثر في المحل المنزل عليه]
194
[من استظهر القرآن أدرجت النبوة بين جنبيه]
194
(الباب الحادي عشر و مائة في ترك الخشوع)
194
[المحجوب بربه عن ذاته في حال صحوه و إثباته]
194
(الباب الثاني عشر و مائة في مخالفة النفس)
194
[مخالفة النفس هو الموت الأحمر]
194
[مواطن مخالفة النفس]
195
[السبب في صعوبة المخالفة للنفس]
195
(الباب الثالث عشر و مائة في معرفة مساعدة النفس في أغراضها)
195
[مساعدتها النفس إنما هي في مخالفتها]
195
[الغرض الذاتي و العرضي للنفس]
195
[الشارع فصل للنفس جميع ما يرضيه و ما يسخطه منها]
195
[مواقف الناس أمام أغراض النفس]
195
(الباب الرابع عشر و مائة في معرفة الحسد و الغبط)
195
[ما كان في الجبلة فمن المحال عدمه]
196
[طلب الدنيا و طلب العلم]
196
[ما جبلت عليه النفس لا يزول و إنما المجاهدة و الرياضة في مصارفها و مقاصدها]
196
(الباب الخامس عشر و مائة في معرفة الغيبة و محمودها و مذمومها)
196
[الغيبة ذكر الغائب بما لو سمعه ساءه]
196
[المواطن المخصوصة التي تكون فيها الغيبة واجبة]
196
[العدم هو الشر و الشر عدم]
196
[الدواء العامي و الدواء الملكي]
197
[الدواء الملكي لا يستعمله إلا العارفون]
197
[التنبيه في القرآن على الدواء الملكي السلطاني]
197
[من أخرج غيبا إلى شهادة فقد أخطأ]
197
[المغتاب فاعل خير في حق من اغتابه و ان كره ذلك منه]
197
(الباب السادس عشر و مائة في معرفة القناعة و أسرارها)
198
[القناعة لا تتنافى مع طلب المزيد من الخير من اللّٰه]
198
[القناعة لغة هي المسألة و القانع هو السائل]
198
[من سأل غير اللّٰه فليس بقانع]
198
[درجات القناعة و نسبها في منظور العارفين]
198
(الباب السابع عشر و مائة في مقام الشرة و الحرص في الزيادة على الاكتفاء)
198
[الشره و الحرص نحيزتان في جبلة الإنسان]
198
[الشره و الحرص من صفات الوارث سائس الأمة]
198
[شرطا حرص الوارث المكمل و شرهه]
199
[درجات الشره و الحرص عند العارفين]
199
[النعوت الإلهية التي هي مجرد أفعال و التي لها أسماء]
199
(الباب الثامن عشر و مائة في مقام التوكل)
199
[التوكل اعتماد القلب على اللّٰه مع عدم الاضطراب عند فقد الأسباب]
199
[التوكل لا يكون للعالم إلا من كونه مؤمنا]
199
[الوكالة من يستحقها اللّٰه أم العالم أم لكل منهما نصيب]
200
[حظ الناظر الأول في تحقيق الوكالة و من يستحقها]
200
[حظ الناظر الثاني في تحقيق الوكالة و من يستحقها]
200
[حظ الناظر الثالث في تحقيق الوكالة و من يستحقها]
200
[حالات المتوكلين العارفين مع وكيلهم و هو اللّٰه رب العالمين]
200
[التوكل لا يصح في الإنسان على الإطلاق على الكمال]
200
[الأحوال التي يصح اتصاف التوكل بها]
200
[درجات التوكل عند العارفين]
201
(الباب التاسع عشر و مائة في ترك التوكل)
201
[التوكل المشروع و التوكل الحقيقي]
201
[التوكل المعروف عند العامة من أهل اللّٰه لا يصح تركه إلا لرجلين]
201
[من أسرار التوكل ترك التوكل]
201
[صاحب ترك التوكل ما له دعوى لأنه أمر عدمى]
201
[تأخير نشأة الإنسان و وجود عينه]
201
[العالون عن العالم العنصري أعلى نشأة و الإنسان أجمع نشأة]
201
(الباب العشرون و مائة في معرفة مقام الشكر و أسراره)
202
[درجات الشكر في الأسرار و الأنوار الإلهية]
202
[الشكر هو الثناء على اللّٰه بما يكون منه]
202
[الاسم الإلهي الشكور من خصوص أهل اللّٰه و الاسم الشاكر حظ العامة]
202
[الشكر نعت إلهى و هو لفظى و علمى و عملى]
202
[الشكر العلمي هو حق الشكر و هو الشكر الحق]
202
[نسبة الشكر إلى عالم البرازخ و هو الجبروت]
203
[الزيادة التي يعطيها الشكر ما هي]
203
(الباب الأحد و العشرون و مائة في مقام ترك الشكر)
203
[ما من أمر وجودى إلا و هو دليل على توحيد اللّٰه و وجوده]
203
[التكليف عملا كان أو تركا تصحبه الأولوية]
203
[الصفات المحمودة إذا أخذها التفصيل تميزت بحسب المواطن عرفا و شرعا]
203
[حق شكر اللّٰه منا الزيادة منا فيما شكر اللّٰه منا]
203
[رؤية العمل من الإنسان ترك لحق الشكر الذي يجب له]
203
[الكسب الذي يقول به قوم و الخلق الذي يقول به قوم]
204
(الباب الثاني و العشرون و مائة في معرفة مقام اليقين و أسراره)
204
[اليقين هو ما يكون الإنسان فيه على بصيرة]
204
[صاحب اليقين و صاحب علم اليقين]
204
[هل يصح أن يكون يقين أتم من يقين]
204
[شرف اليقين بشرف موضوعه و هو الأمر المتيقن]
205
[اليقين المستقل الذي ليس له محل يقوم به]
205
[اليقين عزيز الوجود في الأمور الطبيعية المعتادة]
205
[درجات اليقين عند العارفين]
205
(الباب الثالث و العشرون و مائة في معرفة مقام ترك اليقين و أسراره)
205
[لا يتكرر شيء في الوجود للاتساع الإلهي]
205
[اليقين فيه رائحة من مقاومة القهر الإلهي كالصبر]
205
[العبد سبب في ظهور عين اليقين لعدم قيام اليقين بنفسه]
206
[العبد مضطرب في أصل نشأته لا يقين له من حيث حقيقته]
206
[لا طمأنينة مع المريد إلا عن بشرى]
206
(الباب الرابع و العشرون و مائة في معرفة مقام الصبر و تفاصيله و أسراره)
206
[الصبر حبس النفس عن الشكوى إلى غير اللّٰه]
206
[الصبر من المقامات التي تنقطع إذا دخل أهل النار و أهل الجنة الجنة]
206
[حكمة زوال الدنيا رفع الأذى عن اللّٰه و شمول الرحمة جميع عباد اللّٰه]
206
[الصبر يتنوع بتنوع الأدوات]
207
[حب الخير و ذكر الرب]
207
[حكايات اليهود في تفسير القرآن الإسرائيليات]
207
[حب سليمان ع للخيل عن ذكر ربه إياها]
207
[الصبر عن اللّٰه أعظم أنواع الصبر]
207
[درجات الصبر عند العارفين]
207
(الباب الخامس و العشرون و مائة في معرفة مقام ترك الصبر و أسراره)
207
[في الصبر المعروف عند العامة مقاومة القهر الإلهي]
208
[أكابر الرجال لا يحسبون نفوسهم عن الشكوى إلى اللّٰه]
208
[النفس مجبولة على طلب حظها من العافية]
208
[من الأدب مع اللّٰه وقوف العبد مع عجزه و فقره]
208
[الأسباب الذاتية لا يمكن رفعها]
208
(الباب السادس و العشرون و مائة في معرفة مقام المراقبة)
208
[مراقبة الوجود مراقبة الحق خلقه لحفظ الوجود عليه]
208
[مراقبة كمال الوجود مراقبة الحق عباده فيما كلفهم به و رسم لهم من حدوده]
208
[المراقبة التي لا تصح من العبد]
208
[مراقبة الحياء]
209
[مراقبة العبد قلبه و نفسه]
209
[المراقبة دوام المراعاة للموازين الشرعية الخمسة]
209
[درجات المراقبة عند العارفين]
209
[واقعة برزخى وقعت لابن عربى ليلة تقييد هذا الباب]
209
(وصل)
209
[الدنيا هي الدار الأولى؟ القريبة إلينا الحفيظة علينا الرحيمة بنا]
209
[أمزجة الأبناء الدنيا هي كالبقاع للماء و كالأوعية لما يجعل فيها من غذاء]
209
[ما أنصف الدنيا أحد ذمت باساءة المسيء فيها و لم تحمد بإحسان المحسن فيها]
210
[الدنيا نعمت مطية المؤمن عليها يبلغ الخير و بها ينجو من الشر]
210
[لما ذا تغار الدنيا من الآخرة]
210
[الغلط الذي يطرأ لأهل الطريق في كشفهم]
210
[قيامة الدنيا و جنتها و نارها]
210
[الزيادة التي تزيد بها الدنيا على الآخرة]
211
[وجود الحق في الدنيا في الإنسان أكمل منه في الآخرة]
211
(الباب السابع و العشرون و مائة في ترك المراقبة)
211
[المقولات العشر ترجع إلى اثنتين انفعال محقق و فاعل معين]
211
[أنت ما عبدت على الحقيقة سوى ما نصبه في نفسك]
212
[الكامل من عظمت حيرته و دامت حسرته]
212
(الباب الثامن و العشرون و مائة في معرفة مقام الرضى و أسراره)
212
[الرضى يدل على حصول يسير من كثير]
212
[الرضا أمر مختلف فيه:هل هو مقام أو حال]
212
[الاستطاعة حدها أول درجات الحرج]
212
[عطاء الحق في الدنيا و الآخرة قليل بالنسبة إلى ما عنده]
212
[بقاء جزاء العبادة في السعداء و جزاء العبودية في الأشقياء]
213
[كل عارض زائل و حكمه يزول بزواله]
213
(الباب التاسع و العشرون و مائة في معرفة ترك الرضي)
213
[جناب اللّٰه أوسع من أن أرضى منه باليسير و لكن أرضى عنه]
213
[اتساع الممكنات لا يقبل التناهي]
213
[لا ينبغي الرضا بكل مقضى و لكن بقضاء اللّٰه فيما اقامه]
213
(الباب الموفي ثلاثين و مائة في مقام العبودة)
213
[مقام العبودية مقام الذلة و الافتقار]
214
[تقرب العبد إلى اللّٰه بما ليس له و تقرب اللّٰه إلى العبد بما ليس له]
214
[لا يذل لله من لا يعرفه تعالى]
214
[مقام العبودية لم يتحقق به على كماله مثل رسوله اللّٰه]
214
[العبد مع الحق في حال عبوديته كالظل مع الشخص في مقابلة السراج]
214
[دخول العبد على الحق بنعته الأخص و استقبال الحق له بنعته الأخص]
214
[الظاهر ينصبغ بحقيقة المظهر كان ما كان]
214
(الباب الأحد و الثلاثون و مائة في مقام ترك العبودية)
215
[أعيان الممكنات باقية على أصلها و هي مظاهر للحق الظاهر فيها]
215
[أقل الجمع في عددى الوتر و الشفع]
215
[العدد حكمه مقدم على حكم كل حاكم و إن لم يكن وجود عينى قائم]
215
[كما الحق واحد لكل كثرة و ليس من جنسها كذلك هو الوجود الظاهر للمظاهر و ليس من جنسها]
215
[الوجود المستفاد و نسبته إلى الحق و الممكنات]
215
[عبودية التصريف و عبودية الإمكان]
216
(الباب الثاني و الثلاثون و مائة في معرفة مقام الاستقامة)
216
[لزوم ما لا يلزم من غير قصد إلى ذلك]
216
[ما ثم إلا من هو مستقيم لأنه ما ثم إلا من هو الحق آخذ بناصيته]
217
[الشرعة المجعولة و المنهاج المرسوم]
217
[الشريعة الاسلامية و الشرائع النبوية و النواميس الحكمية]
217
[الملائكة أولياء المستقيمين في الحياة الدنيا و في الآخرة]
217
[الاستقامة التي تطلبها حكمة اللّٰه السارية في الكون]
217
[الحركة في الوسط و من الوسط و إلى الوسط]
217
[اعوجاج القوس هو استقامته لما أريد له]
218
[الاستقامة بلسان عامة أهل اللّٰه]
218
[الصراط المستقيم رأسه منازله أحواله أحكامه]
218
[الأرواح العلوية و الاسم الذي تولاها من الحضرة الإلهية]
218
[من استقام على الطريقة سقاه اللّٰه بماء الحقيقة]
218
[الاستقامة انبعاث من رقدة الغفلات و قيام بحقوق الواجبات]
218
[الاستقامة نشاط لا تنضبط حدوده و طريق لا تتقيد مراتبه]
219
[الاسم الإلهي القيوم هو أخو الاسم الحي الملازم له]
219
(الباب الثالث و الثلاثون و مائة في مقام ترك الاستقامة)
219
[ترك الاستقامة من أعلام الإقامة]
219
[الإمكان للعالم نعت ذاتى له فالميل له ذاتى فلا استقامة]
219
[تنزلت الشرائع الإلهية على حسب الأمزجة الإنسانية و الكامل المزاج من عقد كل اعتقاد]
219
[سبحان من خلق العالم للسعادة لا للشقاء و كان الشقاء فيه عرضا عرض]
220
[مدرسة الوجود الجامعية ربها المعيدون فيها المذنبون فيها المذنبون أصناف عاومها الكلية الأربعة]
220
(الباب الرابع و الثلاثون و مائة في معرفة مقام الإخلاص)
220
[الاسم الأحد ينطلق على كل شيء مع كونه نعتا إلهيا]
221
[المخلص في العبادة التي هي له ذاتية أن لا يقصد بها إلا من أوجده]
221
[ما من مخلوق إلا و فيه نفس دعوى ربوبية]
221
[الافتقار إلى جلب المنافع و الحاجة إلى دفع المضار أدى النفوس الضعيفة إلى عبادة الأشياء]
221
[الدين الخالص هو الدين المستخلص من أيدى ربوبية الأكوان]
221
[المخلصون-بفتح اللام-و المخلصون-بكسر اللام-]
221
[ينبغي للعاقل أن لا يأمن مكر اللّٰه في إنعامه]
221
(الباب الخامس و الثلاثون و مائة في معرفة ترك الإخلاص و أسراره)
222
[رؤية الإخلاص منك في العمل مجوسية محضة]
222
[العين واحدة و هو على صراط مستقيم]
222
(الباب السادس و الثلاثون و مائة في معرفة مقام الصدق و أسراره)
222
[الصادق المتحقق بالصدق له الفعل بالهمة]
222
[الصدق الذي هو نعت إلهى قائم بالصادق و هو له ذائق]
222
[الصدق الذي هو حال و الصدق الذي هو مقام]
222
[الشيخ عبد القادر كان له حال الصدق و تلميذه الشيخ أبو السعود بن الشبل كان له مقام الصدق]
223
[الصدق الذي لأهل اللّٰه و الصدق الذي هو في معلوم الناس]
223
(الباب السابع و الثلاثون و مائة في معرفة مقام ترك الصدق و أسراره)
223
[الصدق يطلب المماثلة لذلك أنف رجال اللّٰه من الاتصاف به]
223
[درجات الصدق في العارفين و في الملامية]
223
[ترك المثبت هو ترك شهوده لا ترك وجوده]
223
(الباب الثامن و الثلاثون و مائة في معرفة مقام الحياء و أسراره)
223
[الترك من كل موجود بقاء على الأصل و العمل فرع وجودى زائد]
223
[النعوت كلها بحكم الأصالة و هي للعبد بحكم خلقه على الصورة]
224
[البقاء على الأصل لا يأتى إلا بخير]
224
[الحق يوقر عبده و يستحى أن يكذب شيبته]
224
[درجات الحياء عند العارفين و عند الملاميين]
224
(فصل)
224
[أثر الحياء في وجه الإنسان]
224
[الحياء كالإيمان ينقسم إلى بضع و سبعين شعبة]
224
[أعلى صور الحياء الذي يدرك الموحد في توحيده]
224
[أدنى صور الحياء الذي يدرك الموحد في توحيده]
225
[الحياء من اللّٰه أن لا يراك حيث نهاك و لا يفقدك حيث أمرك]
225
(الباب التاسع و الثلاثون و مائة في معرفة مقام ترك الحياء)
225
[الحياء للتفرقة و ترك الحياء لأحدية الجمع]
225
[لا مفاضلة في هذه الأعيان إلا بما تنتسب إليه]
225
[من حقيقته عدم فالوجود له معار]
226
[قف عند ما قال لك الشارع عنه قف فذلك هو الأدب الإلهي]
226
(الباب الأربعون و مائة في معرفة مقام الحرية و أسراره و هو باب خطر)
226
[الحرية مقام الذات و لا يتخلص لعبد مقيد الصفات]
226
[حرية العبد في عدميته و حرية الذات في وجودها]
226
[وقوف الممكن مع عينه هو الحرية و مع استعداده هو العبودية]
226
[الحرية على مستوى الخاصة و في لسان الخصوص]
227
[الحرية على مستوى العامة و في لسان العموم]
227
(الباب الواحد و الأربعون و مائة في مقام ترك الحرية)
227
[من توجهت عليه الحقوق أنى له بالحرية]
227
[التكليف قائم و الاضطرار لازم فكيف تعقل الحرية]
228
[الحرية حديث نفس و حال عرضى لا ثبات له مع الحضور و الصحو]
228
[ترك الحرية نعت إلهى فكيف يصح للعبد الخروج عنه]
228
[درجات الحرية و درجات ترك الحرية]
228
(الباب الثاني و الأربعون و مائة في معرفة مقام الذكر و أسراره)
228
[الذكر أن تذكر اسم اللّٰه من حيث ما هو مدح له و حمد]
228
[القصد من ذكر اللّٰه باسمه العلم أو بضمير الغيبة]
228
[الذكر الذي هو استحضار و الذكر الذي هو حضور]
228
[ما وصف اللّٰه بالكثرة شيئا إلا الذكر و ما أمر بالكثرة من شيء إلا من الذكر]
229
[ذكر الخاصة من العباد الذين يحفظ اللّٰه بهم البلاد]
229
[درجات الذكر عند العارفين و الملامية]
229
(الباب الثالث و الأربعون و مائة في معرفة مقام ترك الذكر)
229
[هو الهوية و ضمير الغائب]
229
[الإطلاق تقييد و لا فائدة للتقييد إلا التمييز]
229
[التقييد حاكم لكنه متفاضل أعلاه تقييد في إطلاق]
229
[فضل الوجود يعطى الذكر و أنس الشهود ينسيه]
229
(الباب الرابع و الأربعون و مائة في معرفة مقام الفكر و أسراره)
229
[الفكر بمعنى الاعتبار هو نعت طبيعى خاص بالبشر]
230
[أمر الشارع بالتفكر و هو نعت طبيعى ليكون عبادة و هي مقام روحى]
230
[ليس للفكر حكم و لا مجال في ذات الحق لا عقلا و لا شرعا]
230
[كيف يفوز صاحب الفكر بالصواب مع أن الفكر حال لا يعطى العصمة]
230
[التزم الموضوعات التي نصبها الحق ميدانا للفكر و لا تتعد بالأمور مراتبها و لا تعدل بالآيات إلى غير منازلها]
230
[كل اسم في القرآن له حكم و تعيينه بالذكر كى يفهم ذلك الحكم من ذلك الاسم]
230
(الباب الخامس و الأربعون و مائة في معرفة مقام ترك الفكر و أسراره)
231
[الرجال الذين أرادوا بترك الفكر رفع اللبس عنهم فيما يريدون العلم به]
231
[التفكر جولان إما في المخلوقات و إما في الخالق و كلاهما غير مأمون العواقب]
231
[علوم الفكر بكل وجه لا تقوم مقام علوم الذكر و الوهب]
231
(الباب السادس و الأربعون و مائة في معرفة مقام الفتوة و أسراره)
231
[الفتوة نعت إلهي من طريق المعنى لا من طريق اللفظ]
231
[صورة الفتوة في خلق اللّٰه العالم]
232
[خلق الأشياء من أجل الإنسان و خلق الإنسان من أجل الرحمن]
232
[اثبات الأعيان الثابتة التي ذهبت إليها المعتزلة]
232
[المحبة لا تتعلق إلا بمعدوم]
232
[سبب الوجود هو ظهور الكمال الوجودي و العلمي]
232
[الفتوة إظهار المنن و الآلاء و ستر العطاء و الاستعلاء]
232
[حكم الفتوة موجود في الحق و إطلاقها عليه لم يرد في الشرع]
232
[الفتوة و الشطح]
232
[العالم المكمل بالله هو الذي يحمى نفسه بأن يجعل عليها حجة لله]
233
[الفتى من لا يتفتى على الخلق إلا بصفة حق أو أمر حق]
233
[أصل الفتوة أن تخرج عن حظ نفسك إيثارا لحظ غيرك]
233
[حقيقة الفتوة إيثار العلم المشروع على هوى النفس المطبوع]
233
[الفتوة تخيير للعبد من اللّٰه و اختيار من العبد لمولاه]
233
[لا تحليل و لا تحريم بعد انقطاع الرسالة مع خاتم النبيين]
233
[من يطرأ عليهم التلبيس في أحوالهم و لا يشعرون بمكر اللّٰه الخفي بهم]
234
[من يظن أنه في الحاصل و هو في الفائت]
234
(الباب السابع و الأربعون و مائة في معرفة مقام ترك الفتوة و أسراره)
234
[مقام ترك الفتوة متصف بالنقيضين تماما مثل الحب في الحكم]
234
[الفتوة هي العمل في حق الغير إيثارا على حق نفسه]
234
[النجاة من ترك الوقوع بين متناقضات الفتوة و غيرها من متناقضات الحياة]
234
[حكاية صاحب السفرة و التدقيق في شأن الفتوة التي هي شرف الفطرة]
235
(الباب الثامن و الأربعون و مائة في معرفة مقام الفراسة و أسرارها)
235
[الفراسة نعت إلهى قهرى حكمها متعلق بالشاردين]
235
[المتفرس له علامات في التفرس فيه بتلك العلامات يستدل عليه و بها يهديه]
235
[الفراسة الإلهية تعطى ما تعطيه الفراسة الطبيعية و زيادة]
235
[الفراسة الطبيعية و معطياتها]
235
[الفراسة الإيمانية نور في عين البصيرة كالنور لعين البصر]
235
[الحكمة في إضافة نور فراسة المؤمن إلى اللّٰه]
236
[الحركات الكوكبية و سباحتها في الأفلاك العلوية]
236
[الطبيعة خلقها اللّٰه دون النفس و فوق الهباء]
236
[خلق العناصر و هي الأركان الأربعة]
236
[خلق الجسم الحيواني من أربع طبائع]
236
[العلل البدنية و النفسية و الروحانية و علاجها]
236
[العلل الأصلية التي في نفس المزاج و الخلقة]
237
[الطبيب الإلهي من نبى أو وارث أو حكيم]
237
[المعتدل النشأة و المنحرف و مكارم الأخلاق]
237
[كيف يسوس صاحب الفراسة الإيمانية المتفرس فيه]
237
[أصل الاعتدال و الانحراف في العالم الموجب لغلبة بعض الأصول على بعض]
237
[لو لا شرف العلم ما شرفت الفراسة فالعلم أشرف الصفات و به تحصل النجاة]
237
[الفراسة المذكورة عند الحكماء]
237
[بدء خلق الإنسان المعتدل النشأة]
238
[السمات البدنية و النفسية للإنسان المعتدل النشأة]
238
[دور الأم في تكوين النشأة الإنسانية]
238
[الملامح الظاهرية الدالة على الطبائع النفسية]
238
[الرياضة و إزالة العلم في إزالة كل صفة مذمومة]
239
[وصل الاعتبار فيما ذكرناه من العلامات التي أعطت الطبيعة حكمها فيه و شهدت لها التجارب]
239
[اللطيفة الإنسانية لها وجه إلى النور و وجه إلى الظلمة]
239
[الاعتبار في البياض و السواد و الطول و القصر و اعتدال اللحم و الشعر]
239
[الاعتبار في كونه أسيل الوجه أعين جاحظ العينيين معتدل الرأس سائل الأكتاف مستوى العنق]
240
[الاعتبار في طول العنق و قصره و في اعتدال اللبة و قلة اللحم و خفاء الصوت و صفائه و طول البنان]
240
[الاعتبار في قلة الكلام و الضحك و ميل الطبع إلى المرتين]
240
[مرجع أرباب الفراسة الحكمية و الإيمانية في تقسيم الأمور إلى محمود و مذموم]
240
[الإنسان لا يخلو أن يكون واحدا من ثلاثة بالنظر إلى الشرع]
240
[العالم العلوي هو المحرك عالم الحس و الشهادة]
240
[عين البصيرة لإدراك عالم الغيب و عين البصر لإدراك عالم الشهادة]
241
[النور المنبسط على الحضرات الوجودية و حظ المكاشف منها]
241
[حضرة السمات التي فيها صور بنى آدم و أحوالهم]
241
(الباب التاسع و الأربعون و مائة في معرفة مقام الخلق و أسراره)
241
[نسبة الأخلاق إلى اللّٰه و إلى الإنسان]
241
[الأخلاق الإلهية كلها في الجبلة الإنسانية]
242
[العقد الصحيح من غير ترجيح في إطلاق صفات التنزيه و التشبيه]
242
[الأسماء التي تطلق على العبد فقط لا على الجناب الإلهي]
242
[حقيقة معرفة النفس و حقيقة معرفة الرب]
243
[مقام الخلق و التخلق و التحقق بالخلق الإلهي]
243
[الأخلاق التي يحتاج إلى معرفتها أهل السلوك]
243
[الميزان و الإمام للسير و في السير إلى الإمام]
243
(نكتة)
243
(الباب الخمسون و مائة في معرفة مقام الغيرة التي هي الستر و أسراره)
244
[الغيرة الإلهية أثبتها الإيمان و لكن بأداة مخصوصة]
244
[من كمال العالم وجود النقص الإضافي فيه]
244
[العبد المكمل بالصورة و دعوى الربوبية]
244
[معنى الطابع الذي طبع اللّٰه على قلب المتكبر الجبار]
244
[الغيرة لله و من أجل اللّٰه و بالله و على اللّٰه]
245
[ما ذكره القشيري في باب الغيرة و ليس هو من الغيرة]
245
[غيرة الرسول و أكابر الأولياء]
245
[من غيرة الحق حجابه الخلق عن العلم به و بالخاصة من عباده]
245
(الباب الحادي و الخمسون و مائة في معرفة مقام ترك الغيرة و أسراره)
246
[إذا كانت العين واحدة فلا غيرة إذ لا غير]
246
[الغيرة متعلقها النسب أو الأعمال و هي كلها لله]
246
[الغيرة المعلومة الظاهرة في الكون شح طبيعي الكرم المطلق لا تكون معه غيرة]
246
(الباب الثاني و الخمسون و مائة في مقام الولاية و أسرارها)
246
[لسان العموم في الولاية]
246
[لسان الخصوص في الولاية]
247
[لسان العموم في آية الولاية]
247
[عموم ولاية اللّٰه في مخلوقاته]
247
[خصوص ولاية اللّٰه في مخلوقاته]
247
[الولاية الإلهية عامة التعلق لا تختص بأمر دون أمر]
248
(الباب الثالث و الخمسون و مائة في معرفة مقام الولاية البشرية و أسرارها)
248
[المقابلة المعقولة أو المرتبة الوسط بين وجوب الوجود و العدم المطلق]
248
[الأعيان الثابتة عليها يقع الخطاب من طرفي الوجود المطلق و العدم المطلق]
248
[انعدام الأعراض في الزمان الثاني من زمان وجودها]
248
[الولاية البشرية العامة]
249
[الولاية البشرية الخاصة]
249
[أصحاب الأحوال و أصحاب المقامات في دائرة الولاية البشرية الخاصة]
249
[الأحوال المختلفة لصاحب مقام الحال في الولاية البشرية الخاصة]
249
[التفريغ و الإقبال و الستور و الحجال لأولياء اللّٰه]
249
(الباب الرابع و الخمسون و مائة في معرفة مقام الولاية الملكية)
249
[الملائكة المهيمة]
250
[الملائكة المسخرة]
250
[الملائكة المدبرة]
250
[نصرة ملائكة التسخير بالدعاء للمؤمنين المذنبين]
250
[استغفار عيسى و الملائكة في حق المذنبين]
250
[طريقة محمد ص في طلب المغفرة لقومه من ربه]
250
[نصرة ملائكة التسخير بالدعاء للمؤمنين التائبين]
250
[نصرة ملائكة التسخير بالدعاء للملائكة الموكلين بقلوب الآدميين]
250
[نصرة ملائكة التسخير بالاستغفار لجميع من في الأرض من الآدميين من غير تعيين]
251
[نصرة ملائكة التسخير المؤمنين على أعدائهم في القتال]
251
[حفظ اللّٰه دينه و عباده بخمسة آلاف من الملائكة مسومين]
251
[حصر مراتب نصر ملائكة التسخير]
251
[ملائكة التسخير بالحمد يستفتحون ثم بعد ذلك يستغفرون]
251
[المولد من الأضداد المتنافرة لا بد فيه من المنازعة]
251
[أصل النزاع و التنافر في العالم]
251
[سرد أسماء ملائكة التسخير في القرآن]
252
[ملائكة التدبير و نصرتها للنفوس الناطقة]
252
[الصدقة تقع بيد الرحمن قبل وقوعها بيد السائل]
252
(الباب الخامس و الخمسون و مائة في معرفة مقام النبوة و أسرارها)
252
[النبوة نعت إلهى أثبتها في الجناب العالي الاسم السميع]
252
[انقطاع الرسالة و النبوة التشريعية و بقاء المبشرات و حكم المجتهدين]
252
[النبوة من حيث عينها و حكمها ما نسخت و إنما انقطع الوحى الخاص بالرسول و النبي]
253
[الواقعة التي رأى فيها ابن عربى الباب السهل المرتقى إليه الصعب النزول عنه]
253
[المبشرات من بقايا النبوة التعريفية]
253
[النبوة المهموزة و النبوة التي هي غير مهموزة]
253
[الوراثة و الولاية و النبوة و علم علماء الرسوم]
253
[أخذ العلم ميتا عن ميت و أخذ العلم عن الحي الذي لا يموت]
253
[النبوة السارية في كل موجود]
254
(الباب السادس و الخمسون و مائة في معرفة النبوة البشرية و أسرارها)
254
[القسم الأول من النبوة البشرية]
254
[خصائص صاحب القسم الأول من النبوة البشرية]
254
[القسم الثاني من النبوة البشرية]
254
[المكاشف و المجتهد]
255
(الباب السابع و الخمسون و مائة في معرفة مقام النبوة الملكية)
255
[الرسالة جنس حكم يعم الملائكة و الجن و الإنس]
255
[النبوة الملكية خاصة بالملائكة الحافين من حول العرش]
255
[العالون هم أرفع الأرواح العلوية]
255
[العبادة على قسمين:ذاتية استحقاقية و وضعية أمرية]
256
[الملائكة السياحون في الأرض الذين يتبعون مجالس الذكر]
256
[ما ينبغي للواعظ المذكر أن يذكره في وعظه و تذكيره]
256
[ما ذكره المؤرخون عن اليهود من زلات الأنبياء]
256
(الباب الثامن و الخمسون و مائة في مقام الرسالة و أسرارها)
256
[الولاية هي الدائرة الكبرى و من أحكامها الرسالة و النبوة]
256
[أصل الرسالة في الأسماء الإلهية و مقامها عند الكرسي]
257
[كل واحد من الرسل فاضل من وجه مفضول من وجه]
257
[لا بد من إمام في كل نوع]
257
[الكلمة الإلهية كحكم و أقسامها]
257
[الكلمة الإلهية كخبر و أقسامها]
257
[الرسالة اختصاص إلهى الحق بها متكلم و الرسول معلم]
257
[الأمر الواحد من غير معقولية سواه لا يقع الفائدة بتبليغه]
257
(الباب التاسع و الخمسون و مائة في مقام الرسالة البشرية)
257
[الرسالة نعت كوني يقبلها الرسول بوساطة روح قدسي]
258
[الفرق بين النبي و الرسول]
258
[الورثة هم الأتباع الذين أمروا بالتبليغ عن الرسول]
258
[الرسل مبشرون و منذرون و الورثة منذرون لا مبشرون]
258
[الخصائص الروحانية للرسالة البشرية]
258
[الإيمان بالرسالة النابع من القلب و المتولد عن دليل]
259
[عصمة الرسول في التبليغ و في غيره]
259
[مشورة النبي لأصحابه هي من مقام خلافته لا من مقام نبوته]
259
(الباب الستون و مائة في معرفة الرسالة الملكية)
259
[سفراء الحق إلى الخلق بتنفيذ الأحكام في عالم الأركان]
259
[نزول الرسالة الملكية من مستوى أحدية الكلمة و من حد انقسام الكلمة]
259
[استيداع الرسالة الملكية عند ملك الماء و ملائكة اللمات]
259
[ملك الماء يلقى ما أوحى به إليه في الماء]
259
[السياسة الحكمية التي تنزل بها ملائكة اللمات في أزمنة الفترات]
260
(الباب الحادي و الستون و مائة في المقام الذي بين الصديقية و النبوة و هو مقام القربة)
260
[القربة نعت إلهى و هو مقام الخضر مع موسى]
260
[مشاهدة الكمال في النقص]
260
[دخول ابن عربى مقام القربة مطلع عام 597]
261
[أبو عبد الرحمن السلمي و ابن عربى و مقام القربة]
261
[حال الخضر في الدورة الموسوية و حاله في الدورة المحمدية]
261
[لعلماء الرسوم قدم راسخة في مقام القربة]
261
[المجتهدون من علماء الشريعة و أهل الكشف]
261
[الوقوف عند ترتيب الحكمة في الأشياء]
261
[تقديم البر على البحر في السفر]
262
[إنكار الغزالي لمقام القربة]
262
[السر الذي وقر في نفس أبى بكر]
262
[الذي ينبغي أن يقال ليس بين محمد و أبى بكر رجل لا أنه ليس بين الصديقية و النبوة مقام]
262
(الباب الثاني و الستون و مائة في معرفة الفقر و أسراره)
262
[أيها الناس أنتم الفقراء إلى اللّٰه]
263
(وصل) [الغني بالله]
263
(الباب الثالث و الستون و مائة في معرفة مقام الغني و أسراره)
264
[أن الغنى صفة ذاتية لله تعالى]
264
[أن الغني و العزة صفتان لا يصح للعبد]
265
[من مكارم الأخلاق الإقبال على الفقراء و الإعراض عن الأغنياء]
265
(الباب الرابع و الستون و مائة في معرفة مقام التصوف)
266
[خلق رسول اللّٰه ص]
266
[من شرط المنعوت بالتصوف أن يكون حكيما]
266
[ان اللّٰه تعالى لم يذكر في القرآن صفة قهر و شدة إلا و إلى جانبها صفة لطف و لين]
266
[ان اللّٰه لم يذكر في القرآن نعتا من نعوت أهل السعادة إلا و ذكر إلى جانبه نعتا من نعوت أهل الشقاء]
266
(الباب الخامس و الستون و مائة في معرفة مقام التحقيق و المحققين)
267
[أن التحقيق هو المقام الذي لا يقبل الشبه]
267
[في شروط المحققين]
268
[أن من التحقيق أن تعطي المغالطة في موضعها حقها]
269
(الباب السادس و العشرون و مائة في معرفة مقام الحكمة و الحكماء)
269
[أن الحكمة علم بمعلوم خاص]
269
[موطن الحكيم موطن الملامية فإنهم مجهولون في الدنيا]
269
(الباب السابع و الستون و مائة في معرفة كيمياء السعادة)
270
[الكيمياء ما هو؟]
270
[علم الكيمياء على قسمين]
270
[أما إذا أراد صاحب هذه الصنعة انشاء إكسيرا]
271
[علة تسمية الكيميا بالسعادة]
272
(وصل في فصل) [الكمال المطلوب الذي خلق له الإنسان إنما هو الخلافة]
272
[أن النفس مستعد لقبول مما تخرج به التوقيعات الإلهية]
272
[النفوس الجزئية يتعين عليها طلب العلم]
272
[علم السيمياء]
274
[أن لعيسى ع من علم الكيمياء الطريقين]
274
[أثر مخاطبة اللين في الأمور]
277
[أنه ما وسع الحق شيء مما رأيت سوى قلب المؤمن]
278
[ما من جنس من مخلوقات إلا و له طريقة واحدة في الخلق]
279
[العماء هو أول الأينيات]
283
«الباب الثامن و الستون و مائة في معرفة مقام الأدب و أسراره»
284
[الأدب ينقسم إلى أربعة أقسام]
284
«القسم الأول»أدب الشريعة
284
«و القسم الثاني»أدب
الخدمة
284
«و القسم الثالث»أدب الحق
284
«و القسم الرابع»أدب الحقيقة
285
«و أما مقام»أدب الخدمة
285
«و أما مقام»أدب الشريعة
285
«و أما مقام»أدب الحقيقة
285
«الباب التاسع و الستون و مائة في معرفة مقام ترك الأدب و أسراره»
286
«الباب السبعون و مائة في معرفة مقام الصحبة و أسراره»
286
(الباب الحادي و السبعون و مائة في معرفة مقام ترك الصحبة)
287
[الصحبة تطلب المناسب]
288
(الباب الثاني و السبعون و مائة في معرفة مقام التوحيد)
288
[التوحيد التعمل في حصول العلم في نفس الإنسان]
288
[أن توحيد اللّٰه فرع إثبات وجوده تعالى]
289
[إثبات توحيده تعالى في الطريقين]
289
[أن الشرع ما تعرض لاحدية الذات في نفسها بشيء]
290
(وصل)في الوتر
291
(وصل)في الفرد
291
(الباب الثالث و السبعون و مائة في معرفة مقام الشرك و هو التثنية)
292
[إن اللّٰه تعالى من حيث ذاته فهو الواحد الأحد]
292
(الباب الرابع و السبعون و مائة في معرفة مقام السفر و أسراره)
293
[في وصف أهل اللّٰه السائحون]
293
و أما السفر في المعقولات بالفكر
293
و أما سياحة العموم [من أهل اللّٰه]
293
(الباب الخامس و السبعون و مائة في مقام ترك السفر)
294
(الباب السادس و السبعون و مائة في معرفة أحوال القوم رضي اللّٰه عنهم عند الموت)
295
[الموت أمر يقيني لا اختلاف فيه]
295
[من تجلى له عند الموت علمه بالجناب الإلهي]
296
[المعتقد الذي لا علم عنده إلا إن عقده موافق للعلم بالأمر]
296
[في من يتجلى له عند الاحتضار رسوله]
296
[في من يتجلى له عند الاحتضار صورة الملك]
297
(أسماء الأفعال)
297
(أسماء الصفات)
297
(أسماء النعوت)
297
(أسماء التنزيه
297
(أسماء الذات
297
(الباب السابع و السبعون و مائة في معرفة مقام المعرفة)
297
[أن المعرفة نعت إلهي و هي أحدية المكانة لا تطلب إلا الواحد]
297
[لا يصح العلم لأحد إلا لمن عرف الأشياء بذاته]
298
(العلم الأول)و هو العلم بالحقائق
299
[القسم الأول]
299
[خواص الحروف]
300
[أسماء الذات و أسماء الضمائر]
301
(القسم الثاني) من علم الأسماء الإلهية
302
(القسم الثالث)و هو أسماء الأفعال
303
(القسم الرابع)أسماء الاشتراك
303
النوع الثاني من علوم المعرفة
و هو علم التجلي
303
النوع الثالث من المعرفة و هو العلم بخطاب
الحق عباده بالسنة الشرائع
305
(النوع الرابع)من علوم المعرفة و هو العلم بالكمال و النقص في الوجود
307
(النوع الخامس)من علوم المعرفة و هو علم الإنسان بنفسه من جهة حقائقه
308
(النوع السادس)من علوم المعرفة و هو علم الخيال
309
(و المرتبة الثانية)الوجود الذهني
309
(و المرتبة الثالثة)الكلام
309
(و المرتبة الرابعة)الوجود الكتابي
309
(النوع السابع)من المعرفة و هو علم العلل و الأدوية
313
(وصل)و أما أمراض
الأفعال
315
(وصل)و أما أمراض الأحوال
315
(وصل)في تسمية هذا المقام بالمعرفة و صاحبه بالعارف
318
[إن اللّٰه جعل في القوة المفكرة التصرف في الموجودات]
319
(الباب الثامن و السبعون و مائة في معرفة مقام المحبة)
320
[أن الحب مقام إلهي]
322
لهذا المقام أربعة ألقاب
323
[اللقب الأول] منها الحب
323
(و اللقب الثاني)الود
323
(و اللقب الثالث)العشق
323
(و اللقب الرابع)الهوى
323
[مقام حب الحب و هو الشغل بالحب عن متعلقة]
325
[أن الأمور المعلومات على قسمين منها ما يحد و منها ما لا يحد]
325
[حب الشيء يعمى و يصم]
325
[لا يستغرق الحب المحب كله إلا إذا كان محبوبه الحق تعالى]
325
[إن الحب تعلق خاص من تعلقات الإرادة]
327
[من أوصاف المحبة أن يجمع المحب في حبه بين الضدين]
327
[الحب إما روحاني و إما طبيعي]
327
(الوصل الأول)في الحب الإلهي
327
(تكملة في الحب الإلهي)
329
[إن الحب لا يقبل الاشتراك]
329
(الوصل الثاني)في الحب الروحاني
332
[ما هو الحب و ما معنى المحب و ما حقيقة المحبوب و ما يريد من المحبوب]
332
[إذا قبل الروح الصورة الطبيعية]
333
(الوصل الثالث)في الحب الطبيعي
334
في الحب الطبيعي
334
[أن الحب الطبيعي من ذاته إذا قام بالمحب أن لا يحب المحبوب إلا من النعيم به]
334
(وصل)و أما القسم الثاني و هو الحب العنصري
335
(وصل) [للحب أربعة ألقاب]
335
[الود]
337
(وصل)
338
[أن لله محبتين]
341
[إن اللّٰه يحب المطهرين]
342
[إن اللّٰه يحب الصابرين]
342
[إن اللّٰه يحب الشاكرين]
343
[إن اللّٰه يحب المحسنين]
344
[إن اللّٰه يحب الجمال]
345
[إن اللّٰه يحب الجمال]
345
(وصل)نختم به هذا الباب يسمى عندنا مجالي الحق للعارفين المحبين
350
منصة و مجلى نعت المحب بأنه مقتول
350
منصة و مجلى نعت المحب بأنه تألف
350
منصة و مجلى نعته بأنه سائر إليه بأسمائه
350
منصة و مجلى
351
منصة و مجلى نعت
المحب بأنه دائم السهر
351
منصة و مجلى نعت المحب بأنه كامن الغم
351
منصة و مجلى نعت المحب بأنه راغب في الخروج من الدنيا إلى لقاء محبوبه
351
منصة و مجلى نعت المحب بأنه متبرم بصحبة ما يحول بينه و بين لقاء
محبوبه
351
منصة و مجلى نعت المحب بأنه كثير التأوه
352
منصة و مجلى نعت المحب بأنه يستريح إلى كلام محبوبه و ذكره بتلاوة ذكره
352
منصة و مجلى نعت
المحب بأنه موافق لمحاب محبوبه
352
(منصة و مجلى)نعت المحب بأنه خائف من ترك الحرمة في إقامة الخدمة
353
(منصة و مجلى)نعت المحب أن يستقل الكثير من
نفسه في حق ربه
353
(منصة و مجلى)نعت المحب يعانق طاعة محبوبه و يجانب مخالفته
353
(منصة و مجلى)نعت المحب بأنه خارج
عن نفسه بالكلية
354
(منصة و مجلى)نعت المحب
لا يطلب الدية في قتله
354
(منصة
و مجلى)نعت المحب بأنه يصبر على الضراء
354
(منصة و مجلى)
نعت المحب بأنه هائم القلب
354
(منصة و مجلى)نعت المحب بأنه مؤثر محبوبه على كل مصحوب
355
(منصة و مجلى)نعت المحب بأنه
محو في إثبات
355
(منصة و مجلى)نعت المحب
بأنه قد وطأ نفسه لما يريده به محبوبه
356
(منصة و مجلى)نعت المحب بأنه متداخل الصفات
356
(منصة و مجلى)نعت المحب بأنه ما له نفس مع
محبوبه
356
(منصة و مجلى)نعت المحب بأنه كله لمحبوبه
356
(منصة و مجلى)نعت المحب بأنه يعتب نفسه بنفسه في حق محبوبه
357
(منصة و مجلى)
نعت المحب بأنه ملتذ في دهش الدهش سببه فجأة المحبوب
357
(منصة و مجلى)نعت
المحب بأنه جاوز الحدود بعد حفظها
357
(منصة و مجلى)نعت المحب بأنه غيور على محبوبه منه
358
(منصة و مجلى)نعت المحب بأنه يحكم
حبه فيه على قدر عقله
358
(منصة و مجلى)نعت المحب بأنه مثل الدابة جرحه جبار
358
(منصة و مجلى)نعت
المحب بأنه لا يقبل حبه الزيادة بإحسان المحبوب و لا النقص بجفائه
359
(منصة و مجلى)نعت
المحب بأنه غير مطلوب بالآداب
359
(منصة
و مجلى)نعت المحب بأنه ناس حظه و حظ محبوبه استفرغه الحب فأنساه المحبوب و أنساه نفسه
359
(منصة و مجلى)
نعت المحب بأنه مخلوع النعوت
359
(منصة و مجلى)نعت المحب بأنه مجهول الأسماء
360
(منصة
و مجلى)نعت المحب بأنه كأنه سأل و ليس يسأل
360
(منصة و مجلى)نعت المحب بأنه لا يفرق بين الوصل و الهجر لشغله بما عنده
من محبوبه
360
(منصة و مجلى)نعت المحب بأنه متيم في إدلال المتيم الذي تعبده الحب
360
(منصة و مجلى)نعت المحب بأنه ذو تشويش
360
(منصة و مجلى)نعت المحب بأنه خارج عن الوزن التصرفات على الوزن المعتبر في الحكمة
361
(منصة و مجلى)نعت المحب بكونه يقول عن نفسه إنه عين محبوبه لاستهلاكه فيه
361
(منصة و مجلى)نعت المحب بأنه مصطلم مجهود لا يقول لمحبوبه لم فعلت كذا لم قلت كذا
361
(منصة و مجلى)نعت المحب بأنه مهتوك الستر سره علانية فضيحة الدهر لا يعلم الكتمان
361
(منصة
و مجلى)نعت المحب بأنه لا يعلم أنه محب كثير الشوق لا يدري لمن عظيم الوجد
361
(الباب التاسع و السبعون و مائة في معرفة مقام الخلة)
362
[إذا تخللت المعرفة بالله أجزاء العارف فلا يبقى فيه جوهر فرد]
362
(حكاية)
362
(الباب الثمانون و مائة في معرفة مقام الشوق و الاشتياق و هو من نعوت المحبين العشاق)
363
[الاشتياق حركة يجدها المحب عند اجتماعه بمحبوبه فرحا به]
364
[متعلق الشوق ليس بحاضر إنما متعلقة غائب غير مشهود له في الحال]
364
(الباب الأحد و الثمانون و مائة في معرفة مقام احترام الشيوخ)
364
[العلماء بالله بمنزلة الطبيب من العالم]
365
[إن الشيخ عبارة عمن جمع جميع ما يحتاج إليه المريد السالك في حال تربيته و سلوكه]
365
[أن حرمة الحق في حرمة الشيخ و عقوقه في عقوقه]
366
(الباب الثاني و الثمانون و مائة في معرفة مقام السماع)
366
(الباب الثالث و الثمانون و مائة في معرفة مقام ترك السماع)
368
[السماع الذي يتركه الغناء]
368
[رأى ابن العربي في السماع]
368
(الباب الرابع و الثمانون و مائة في معرفة مقام الكرامات)
369
[إن الكرامة من الحق من اسمه البر و هو على قسمين]
369
[أما الكرامة الحسية]
369
[أما الكرامة المعنوية]
369
[أن الكرامة لا بد أن تكون نتيجة عن استقامة]
369
[العلم من معدن الرحمة]
370
(الباب الخامس و الثمانون و مائة في معرفة مقام ترك الكرامات)
370
[يجب على الولى ستر الكرامة]
370
[إن ترك الكرامة قد يكون ابتداء من اللّٰه]
370
(الباب السادس و الثمانون و مائة في معرفة مقام خرق العادات)
371
[أن خرق العادات على وجوه كثيرة]
371
(الباب السابع و الثمانون و مائة في معرفة مقام المعجزة و كيف يكون هذا
المعجز كرامة لمن كان له معجزا لاختلاف الحال)
374
[اختلف الناس في أن معجزة النبي هل يكون كرامة لولي أم لا]
374
[الإعجاز على ضربين]
374
(الباب الثامن و الثمانون و مائة في معرفة مقام الرؤيا و هي المبشرات)
375
[أن للإنسان حالتين حالة النوم و حالة اليقظة]
375
[خطاب اللّٰه تعالى أو كلام اللّٰه تعالى أنبيائه في حالة النوم أو اليقظة]
375
[أن مبدأ الوحي الرؤيا الصادقة]
375
[إن لله ملكا موكلا بالرؤيا يسمى الروح]
377
[سر عجيب في علم الطبيعة]
378
(تكملة)للرؤيا مكان و محل و حال
378
[النوم معبر]
379
(أبواب الأحوال)
(الباب التاسع و الثمانون و مائة في السالك و السلوك)
380
[أن السلوك انتقال من منزل عبادة إلى منزل عبادة بالمعنى]
380
[إن السالكين على أربعة أقسام]
381
[إن السالكين على مراتب]
382
(الباب التسعون و مائة في معرفة المسافر
382
[أن المسافر في طريق اللّٰه رجلان]
382
(الباب الحادي و التسعون و مائة في معرفة السفر و الطريق و هو توجه القلب إلى اللّٰه بالذكر عن
مراسم الشرع بالعزائم لا بالرخص ما دام مسافرا)
383
[السفر إلى اللّٰه]
383
(الباب الثاني و التسعون و مائة في معرفة الحال)
384
[الحال ما يرد على القلب]
384
[الحال من جملة نعوت إلهى]
384
(الباب الثالث و التسعون و مائة في معرفة المقام)
385
[أن المقامات و هي استيفاء الحقوق المرسومة شرعا على التمام]
385
(الباب الرابع و التسعون و مائة في معرفة المكان)
386
[المكان في الخصوص و العموم]
386
[أن عبور المقامات و الأحوال لا يكون إلا لأهل الأدب جلساء الحق]
386
(الباب الخامس و التسعون و مائة في معرفة الشطح)
387
[أن الشطح كلمة حق تفصح عن مرتبته التي أعطاه اللّٰه من المكانة عنده]
387
[أن عيسى كلمة اللّٰه]
387
(الباب السادس و التسعون و مائة في معرفة الطوالع)
388
[الطوالع هي تطلع على قلوب العارفين فتطمس سائر الأنوار]
388
[إن اللّٰه تعالى معبود للمؤمنين]
389
(الباب السابع و التسعون و مائة في معرفة الذهاب)
389
[الذهاب عند الطائفة غيبة القلب عن حس كل محسوس بمشاهدة المحبوب]
389
(الباب الثامن و التسعون و مائة في معرفة النفس بفتح الفاء)
390
[أن الموجودات هي كلمات اللّٰه التي لا تنفد]
390
[أن اللّٰه تعالى تسمى بالظاهر و الباطن]
390
[نسيم الأرواح و نسيم الرياح]
392
[شرح الأبيات]
393
[من نفس الرحمن ظهر حروف الكائنات و كلمات العالم]
394
[أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
396
(وصل)
396
(ذكر فهرست الفصول و هي خمسون فصلا)
397
(الفصل الأول)في ذكر اللّٰه نفسه بنفس الرحمن
399
(الفصل الثاني)في كلام اللّٰه و كلماته
400
(الفصل الثالث في ذكر التعوذ)
401
(الفصل الرابع في ذكر البسملة)
401
(الفصل الخامس في كلمة الحضرة الإلهية)
401
(الفصل السادس في الذكر بالتحميد)
403
(الفصل السابع)في الذكر بالتسبيح
403
[التسبيح قسم من أقسام الحمد]
403
(الفصل الثامن)في الذكر بالتكبير
404
[العبد هل يملك أو لا يملك]
404
(الفصل التاسع في الذكر بالتهليل)
405
[ما المراد بالتوحيد]
405
(التوحيد الأول)
405
(التوحيد الثاني)
406
(التوحيد الثالث)
406
(التوحيد الرابع)
406
(التوحيد الخامس)
407
(التوحيد السادس)
408
(التوحيد السابع)
408
(التوحيد الثامن)
408
(التوحيد التاسع)
408
(التوحيد العاشر)
409
(التوحيد الحادي عشر)
409
(التوحيد الثاني عشر)
410
(التوحيد الثالث عشر)
410
(التوحيد الرابع عشر)
411
(التوحيد الخامس عشر)
412
(التوحيد السادس عشر)
412
(التوحيد السابع عشر)
413
(التوحيد الثامن عشر)
413
(التوحيد التاسع عشر)
414
(التوحيد العشرون)
414
(التوحيد الحادي و العشرون)
415
(التوحيد الثاني
و العشرون)
415
(التوحيد الثالث و العشرون)
416
(التوحيد الرابع و العشرون)
417
(التوحيد
الخامس و العشرون)
417
(التوحيد السادس و العشرون)
417
(التوحيد السابع و العشرون)
418
(التوحيد الثامن و العشرون)
418
(التوحيد التاسع و العشرون)
418
(التوحيد الثلاثون)
419
(التوحيد الحادي و الثلاثون)
419
(التوحيد
الثاني و الثلاثون)
419
(التوحيد الثالث و الثلاثون)
420
(التوحيد الرابع و الثلاثون)
420
(التوحيد الخامس و الثلاثون)
420
(التوحيد
السادس و الثلاثون)
420
(الفصل العاشر في الذكر بالحوقلة)
421
(الفصل الحادي عشر في الاسم الإلهي)البديع
421
[أول ما خلق اللّٰه]
421
[أن الإبداع في الصور خاصة]
421
[توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
422
و أما الاسم الإلهي النافع
424
و أما
الاسم الواقي
424
و أما الاسم السريع
424
و أما الاسم الستار
424
و أما الاسم الباري
424
و أما الاسم البصير
425
[الأسماء المتقابلة أو المتقاربة]
425
تفصيل
425
[أن الأمر حق و خلق و أنه وجود محض لم يزل و لا يزال]
426
(الفصل الثاني عشر)من هذا الباب في الاسم الإلهي الباعث و توجهه على إيجاد اللوح المحفوظ
427
اعلم
أن هذه النفس هي اللوح المحفوظ
427
[الأسباب إما خلقية و إما معنوية نسبية]
427
[جعل اللّٰه المودة و الرحمة بين الزوجين]
428
[أن سبب وجود العالم هو الحب]
428
[إن الأسباب مختلفة]
428
[أن للنفس قوتين]
429
(الفصل الثالث عشر)في الاسم الإلهي الباطن و توجهه على خلق الطبيعة
430
[أن الطبيعة في المرتبة الثالثة من وجود العقل الأول]
430
[الحياة العقلية]
430
[أن الطبيعة لا يمكن أن تثبت على حالة واحدة]
431
(الفصل الرابع عشر في الاسم الإلهي)الآخر
431
[إن الطبيعة لا عين له في الوجود و إنما تظهره الصورة]
431
[من علم الإلهي علم أنه لا يتكرر شيء في الوجود]
432
(الفصل الخامس عشر)من النفس الرحماني في الاسم الإلهي الظاهر
433
[أن اللّٰه لما جعل في النفس القوة العملية أظهر بها صورة الجسم الكل في جوهر الهباء]
433
[إن اللّٰه مع كل شيء]
434
(الفصل السادس عشر)في الاسم الإلهي الحكيم
435
(الفصل السابع عشر)في الاسم المحيط
436
[إحاطة العرش بالعالم]
436
[أن للعرش قوائم النورانية]
436
(الفصل الثامن عشر)في الاسم إلهي الشكور
437
[الكلمة الإلهية تنقسم إلى حكم و خبر]
437
(الفصل التاسع عشر)في الاسم الغني
437
[أن الغنى جعل الفلك أطلس متماثل الأجزاء مستدير الشكل]
437
[أن للنفس قوتين]
439
[أن الكرسي موضع القدمين]
439
(الفصل العشرون في الاسم المقدر)
440
[أن الكرسي و العرش فوق فلك الأطلس]
440
(الفصل الحادي و العشرون)في الاسم الرب
442
[الاسم الرب]
442
(الفصل الثاني و العشرون في الاسم العليم)
444
(الفصل الثالث و العشرون)في الاسم القاهر
445
(الفصل الرابع و العشرون)في الاسم النور
445
(الفصل الخامس و العشرون)في الاسم المصور
445
(الفصل السادس و العشرون)في الاسم المحصي
445
(الفصل السابع و العشرون)في الاسم المبين
445
[الإنسان سريع التغيير في باطنه كثير الخواطر]
445
[إن آدم ع يتنوع في حالاته تنوع الأسماء الإلهية]
446
[إن اللّٰه قسم خلقه إلى شقي و سعيد]
447
[درجات الجنان و دركات النار]
447
[اقرأ و ارق]
447
[لكل اسم من هذه الأسماء الإلهية روحانية ملك تحفظه و تقوم به]
448
(الفصل الثامن و العشرون)في الاسم الإلهي القابض
449
[الشياطين عرجوا إلى السماء الدنيا يسترقون السمع]
450
(الفصل التاسع و العشرون)في الاسم الإلهي الحي
450
[إن الإنسان أقوى موجود لقوة الصورة التي خلق عليها]
450
[أن علم الباري تعالى بالعالم علمه بنفسه]
451
(الفصل الثلاثون)في الاسم الإلهي المحيي
452
[ما المراد بالرجس]
452
[الماء من نهر الحياة الطبيعية الذي فوق الأركان]
452
[إن اللّٰه جعل للبقاع في الماء حكما]
453
(الفصل الحادي و الثلاثون)في الاسم إلهي المميت
453
[الوجود الذهني و الوجود العيني]
454
[أن العالم واحد بالجوهر كثير بالصورة]
454
[اتباع الناس عن رجل الذي رأى الحق حقا و قمع هواه]
454
[أن اللّٰه تعالى جعل هذه الأرض كالجسم الواحد]
455
(وصل)
456
(وصل)
456
[نسبة الحركة و السكون]
457
[أن الشيء الواحد العين إذا ظهرت عنه الآثار المختلفة فإن ذلك من حيث القوابل]
458
[أن الأشياء بأنه أشياء لها حكم]
458
[إن للوجه الإلهي سبحات محرقات لو لا الحجب لأحرقت العالم]
459
(الفصل الثاني و الثلاثون)في الاسم الإلهي العزيز
460
[رجوع جميع الصفات و الأسماء إلى الذات الباري تعالى]
460
(الفصل الثالث و الثلاثون)في الاسم الإلهي الرزاق
462
[فبالاختلاف المرزوقين اختلف الأرزاق]
462
[الأرزاق إما معنوي و إما حسي]
462
[الرزق إما حلال و إما حرام]
463
(وصل)
464
«الفصل الرابع و الثلاثون»في الاسم الإلهي المذل
465
[جعل اللّٰه الحيوان مسخرا للإنسان باسم المذل]
465
«الفصل الخامس و الثلاثون»في الاسم الإلهي القوي
466
[اختصاص الملائكة بالقوة لأنها أنوار]
466
«الفصل السادس و الثلاثون»في الاسم الإلهي اللطيف
466
[أن الشيطان يعدهم الفقر]
467
[أن صورة الروح الناري مجهولة عند البشر]
467
«الفصل السابع و الثلاثون»في الاسم الإلهي الجامع
468
[إن اللّٰه خلق النوع الإنساني كاملا]
468
[ظهور أعلى مراتب إلهية في الإنسان]
469
[أن لكل اسم من الأسماء مرتبة ليست للآخر]
469
[أن الصور سبب تمييز الأعيان]
469
«الفصل التاسع و الثلاثون»في النقل في الأنفاس
470
[ما المراد بالنقل]
470
«الفصل الأربعون»في الجلي و الخفي من الأنفاس
470
«الفصل الحادي و الأربعون»في الاعتدال و الانحراف من النفس
471
[إن أهل اللّٰه على أقسام]
471
«الفصل الثاني و الأربعون»في الاعتماد على الناقص و الميل إليه
471
«الفصل الثالث و الأربعون»في الإعادة
471
«الفصل الرابع و الأربعون»في اللطيف من النفس
472
[إن الأرواح إذا تجسدت كثفت]
472
«الفصل الخامس و الأربعون»في الاعتماد على أصل المحدثات
472
[علم السكون و الحركة]
473
«الفصل السادس و الأربعون»في الاعتماد على العالم
473
[الاعتماد على صاحب علم إلهى]
473
«الفصل السابع و الأربعون»في الاعتماد على الوعد قبل كونه
474
[إن الخبر الصادق إذا لم يكن حكما لا يدخله نسخ]
474
[أن مرتبة الظن برزخية]
474
«الفصل الثامن و الأربعون»في الاعتماد على الكنايات
474
[أن كل ما سوى اللّٰه فإنه معلول بالذات صحيح بالعرض]
474
«الفصل التاسع و الأربعون»فيما يعدم و يوجد
475
«الفصل الخمسون»في الأمر الجامع
475
[إن اللّٰه أفاض للموجودات دائما]
475
«وصل»
475
«وصل»
476
«وصل»
476
«وصل»
477
«وصل»
477
«وصل»
478
«الباب التاسع و التسعون و مائة في السر»
478
[إن للسر ثلاث مراتب]
478
فأما سر العلم و سر الحال
478
و أما سر الحقيقة
479
«الباب الموفي مائتين في حال الوصل»
480
[أن الوصل إدراك الفائت و هو إدراك السالف من أنفاسك]
480
«الباب الحادي و مائتان في حال الفصل»
480
[أن الفصل فوت ما ترجوه من محبوبك]
480
[أن الرجاء من صفات المؤمنين]
480
«الباب الثاني و مائتان في حال الأدب»
481
[أن الأدب على أقسام]
481
أما أدب الشريعة
481
و أما قسم أدب الخدمة
481
و أما قسم أدب الحق
481
و أما قسم آداب الحقيقة
482
«الباب الثالث و مائتان في حال الرياضة»
482
[الرياضة قسمان]
482
فرياضة الأدب
482
و رياضة الطلب
482
«الباب الرابع و مائتان في التحلي بالحاء المهملة»
483
[التحلي التشبه بأحوال الصادقين في أقوالهم و أفعالهم]
483
«الباب الخامس و مائتان في التخلي بالخاء المعجمة»
484
[التخلي اختيار الخلوة و الإعراض عن كل ما يشغل عن الحق]
484
«الباب السادس و مائتان في حال التجلي بالجيم»
485
[التجلي ما ينكشف للقلوب من أنوار الغيوب]
485
[أن للنور حظ في السعادة]
486
[أنوار الأسماء التي يتعلق بالذات و الصفات]
487
[الأنوار الطبيعة]
487
[أنوار الرياح]
487
[أنوار الأرواح]
488
[أنوار الأنوار]
488
[أنوار المعاني المجردة عن المواد]
488
[أنوار الأرواح]
488
[أنوار الرياح]
489
[أنوار الأسماء]
489
[أنوار المولدات و الأمهات و العلل و الأسباب]
489
«الباب السابع و مائتان في حال العلة»
490
[العلة تنبيه من الحق]
490
[إن العلة تنبيه من تنبهات الإلهي]
490
«الباب الثامن و مائتان في حال الانزعاج»
492
[الانزعاج حال انتباه القلب من سنة الغفلة و التحرك للانس و الوجد]
492
[انزعاج الرغبة بحسب ما تعشق به و رغب فيه]
493
[ انزعاج الرهبة]
494
«الباب التاسع و مائتان في المشاهدة»
494
[المشاهدة رؤية الأشياء بدلائل التوحيد]
495
[الفرق بين الرؤية و المشاهدة]
495
«الباب العاشر و مائتان في المكاشفة»
496
[المكاشفة تطلق بإزاء الأمانة بالفهم و تطلق بإزاء تحقيق زيادة الحال و تطلق بإزاء تحقيق الإشارة]
496
[المكاشفة على ثلاثة معان]
496
فأما مكاشفة العلم
497
و أما المكاشفة
بالحال
497
و أما المكاشفة بالوجد
498
«الباب الحادي عشر و مائتان في اللوائح»
498
[اللوائح ما يلوح إلى الأسرار الظاهرة من السمو من حال إلى حال]
498
«الباب الثاني عشر و مائتان في التلوين»
499
[التلوين مقام ناقص و هو تلون العبد في أحواله]
499
[أن الشيء لا يتكرر في الوجود]
500
«الباب الثالث عشر و مائتان في حال الغيرة»
500
[أن الغيرة مشاهدة الغير إذا ثبت أن ثم غيرا و لها ثلاث مقامات]
500
فأما
حال الغيرة في الحق
501
و أما حال الغيرة على الحق
501
و أما حال الغيرة من الحق
501
«الباب الرابع عشر و مائتين في حال الحرية»
502
[أن الحرية الاسترقاق بالكلية من جميع الوجوه فتكون حرا عن كل ما سوى اللّٰه]
502
[أن الحر مالك الأمور بأزمتها و لا مملوك]
502
«الباب الخامس عشر و مائتان في معرفة اللطيفة و أسرارها»
503
[أن اللطيفة يطلق على معنيين]
503
[إن اللطيفة تحصل للعبد من اللّٰه باسم اللطيف]
503
«الباب السادس عشر و مائتان في معرفة الفتوح و أسراره»
505
[أن الفتوح على ثلاثة أنواع]
505
النوع الواحد فتوح العبارة
في الظاهر
505
و أما النوع الثاني من الفتوح فهو فتوح الحلاوة
في الباطن
505
و أما النوع الثالث فهو فتوح المكاشفة بالحق
505
[الفتح الإلهي]
505
«الباب السابع عشر و مائتان في معرفة الرسم و الوسم و أسرارهما»
508
[أراد بالوسم و الرسم ما سبق في علم اللّٰه]
508
«الباب الثامن عشر و مائتان في معرفة القبض و أسراره على الاختصار و الإجمال»
509
[القبض إنه عبارة عن حال الخوف في الوقت]
509
«الباب التاسع عشر و مائتان في معرفة البسط و أسراره»
510
[البسط عبارة عن حال الرجاء في الوقت]
511
[إن من أعظم بسط العبد أن يكون خلاقا]
511
[الخلق كلهم في قبضة الحق]
512
«الباب العشرون و مائتان في معرفة الفناء و أسراره»
512
[ما المراد بالفناء]
512
فأما الطبقة الأولى في الفناء فهي إن تفني عن المخالفات
512
«و أما النوع
الثاني»من الفناء فهو الفناء عن أفعال العباد بقيام اللّٰه على ذلك
513
«و أما النوع الثالث»فهو الفناء عن صفات المخلوقين
513
«و أما النوع الرابع»من الفناء فهو الفناء عن ذاتك
513
«و أما النوع الخامس من الفناء»و هو فناؤك عن كل العالم بشهودك الحق أو ذاتك
514
«و أما النوع السادس من الفناء»فهو إن تفني عن كل ما سوى اللّٰه بالله
514
«و أما النوع السابع من الفناء»فهو الفناء عن صفات الحق و نسبها
514
«الباب الأحد و العشرون و مائتان في معرفة البقاء و أسراره»
515
[أن البقاء بقاء الطاعات كما أن الفناء فناء المعاصي]
515
[أن البقاء نسبة إلى الحق]
515
«الباب الثاني و العشرون و مائتان في معرفة الجمع و أسراره»
516
[ما المراد بالجمع]
516
[أن المعرفة بالله يؤدى أن العبد عمل عملا صحيحا]
517
«الباب الثالث و العشرون و مائتان في معرفة حال التفرقة»
518
[أن التفرقة عبارة عن خلق بلا حق]
518
[أن أصل الأشياء كلها التفرقة]
518
«الباب الرابع و العشرون و مائتان في معرفة عين التحكم»
519
[التحكم عند ابن العربي]
520
«الباب الخامس و العشرون و مائتان في معرفة الزوائد»
520
[الزوائد زيادات الايمان بالغيب و اليقين]
520
«الباب السادس و العشرون و مائتان في معرفة الإرادة»
521
[أن الإرادة هو ترك الإرادة]
521
«الباب السابع و العشرون و مائتان في معرفة حال المراد»
523
[المراد هو المجذوب عن إرادته مع تهيؤ الأمور له]
524
«وصل»
525
«الباب الثامن و العشرون و مائتان في حال المريد»
525
[ أعظم مرتبة المريد إن يكون نافذ الإرادة]
525
[إن من أعلمه اللّٰه مراده فيما يكون عناية منه فإنه مطلوب بالتأهب]
525
«الباب التاسع و العشرون و مائتان في حال الهمة»
526
[إن اللّٰه هو الفاعل للأشياء]
526
«الباب الموفي ثلاثين و مائتان في الغربة»
527
[أن الغربة عبارة عن مفارقة الوطن في طلب المقصود]
527
[غربة العارفين]
528
[الوجوب و الإمكان]
529
«الباب الأحد و الثلاثون و مائتان في المكر»
529
[أن المكر يطلقه على إرداف النعم مع المخالفة]
529
«الباب الثاني و الثلاثون و مائتان في مقام الاصطلام»
531
[أن العبد إذا تجلى له الحق في سره في صورة الجمال أثر في نفسه هيبة]
531
«الباب الثالث و الثلاثون و مائتان في الرغبة»
532
[الرغبة على ثلاثة أنحاء]
532
«الباب الرابع و الثلاثون و مائتان في الرهبة»
533
[الرهبة على ثلاثة أوجه]
533
[إن المؤمن يندم على ارتكاب معصية]
533
«الباب الخامس و الثلاثون و مائتان في التواجد و هو استدعاء الوجد»
535
[أن التواجد استدعاء الوجد]
535
«الباب السادس و الثلاثون و مائتان في الوجد»
536
[أن الوجد عبارة عما يصادف القلب من الأحوال المفنية له عن شهوده]
537
«الباب السابع و الثلاثون و مائتان في الوجود»
537
[أن الوجود عند القوم وجدان الحق في الوجد]
538
[الوجد ليس بمعلوم الورود لمن ورد عليه الوجد]
538
«الباب الثامن و الثلاثون و مائتان في الوقت»
538
[أن حقيقة الوقت هو أمر وجودي بين عدمين]
538
«الباب التاسع و الثلاثون و مائتان في الهيبة»
540
[أن الهيبة أثر تجلى جلال الجمال الإلهي لقلب العبد]
540
«الباب الأربعون و مائتان في الأنس»
540
[أن الأنس عند القوم ما تقع به المباسطة من الحق للعبد]
540
[إن الأنس باسم إلهي خاص معين]
541
«الباب الأحد و الأربعون و مائتان في معرفة الجلال»
541
[أن الجلال نعت إلهي يعطي في القلوب هيبة و تعظيما]
541
«الباب الثاني و الأربعون و مائتان في الجمال»
542
[أن الجمال الإلهي في جميع الأشياء]
542
«الباب الثالث و الأربعون و مائتان في الكمال»
542
[الكمال المطلق الذي لا يقبل الزيادة مختص بالله تعالى]
543
«الباب الرابع و الأربعون و مائتان في الغيبة»
543
[أن الغيبة غيبة القلب عن علم ما يجري من أحوال الخلق لشغل القلب]
543
«الباب الخامس و الأربعون و مائتان في الحضور»
543
«الباب السادس و الأربعون و مائتان في السكر»
544
فسكر طبيعي
544
و أما السكر العقلي
544
و بقي سكر الكمل من الرجال و هو
السكر الإلهي
545
«الباب السابع و الأربعون و مائتان في الصحو»
546
[الصحو عند القوم رجوع إلى الإحساس بعد الغيبة بوارد قوي]
546
[الصحو لا يمكن إلا بعد السكر]
546
[تقدم السكر الطبيعي أو العقلي على السكر الإلهي]
547
[الصاحين إما أن يصحو بربه و إما بنفسه]
547
«الباب الثامن و الأربعون و مائتان في الذوق»
547
[أن الذوق أول مبادي التجلي و هو حال يفجأ العبد في قلبه]
548
[أن لكل تجلى مبدأ]
548
[إن الأذواق يختلف باختلاف التجلي]
548
«الباب التاسع و الأربعون و مائتان في الشرب»
549
[الشرب إما أن يكون عن عطش و إما عن التذاذ]
550
[اختلاف الشرب باختلاف المشروب]
550
[المعاني المجردة عن الخطاب فهو عن تجل]
551
«الباب الخمسون و مائتان في الري»
551
[الري عبارة عن الاكتفاء به و يضيق المحل عن الزيادة منه]
551
«الباب الأحد و الخمسون و مائتان في عدم الري»
552
[إنا مأمورون بطلب الزيادة في العلم]
552
«الباب الثاني و الخمسون و مائتان في المحو»
552
[أن المحو عبارة عن رفع أوصاف العادة و إزالة العلة]
552
«الباب الثالث و الخمسون و مائتان في معرفة الإثبات و هو أحكام العادات و إثبات المواصلات»
553
[الإثبات هو الأمر المقرر الذي عليه جميع العالم]
553
«الباب الرابع و الخمسون و مائتان في معرفة الستر و هو ما سترك عما يفنيك»
553
[الستر غطاء الكون و الوقوف مع العادات و نتائج الأعمال]
553
«الباب الخامس و الخمسون و مائتان في معرفة المحق و هو فناؤك في عينه و في
معرفة محق المحق و هو ثبوتك في عينه»
554
[أن المحق ظهور في الكون بطريق الاستخلاف و النيابة]
554
[أن محق المحق و المحق في الدنيا و في الآخرة]
555
«الباب السادس و الخمسون و مائتان في معرفة الإبدار و أسراره»
555
[الابدار الذي نصبه اللّٰه مثالا في العالم فهو الخليفة الإلهي]
555
[إن اللّٰه ينبه بضرب الأمثال على أنه هو]
556
«الباب السابع و الخمسون و مائتان في معرفة المحاضرة
556
[المحاضرة و هي حضور القلب بتواتر البرهان]
556
«الباب الثامن و الخمسون و مائتان في معرفة اللوامع و هي ما ثبت من أنوار التجلي وقتين و قريبا من ذلك»
557
[اللوامع بين الذوق و الشرب]
557
«الباب التاسع و الخمسون و مائتان في معرفة الهجوم و البوادة»
557
[أن البوادة و الهجوم إنما هي واردات القلب]
557
«الباب الموفي ستين و مائتان في معرفة القرب»
558
[المطلوب في القرب أن يكون صفة العبد]
558
[أن القرب من اللّٰه على ثلاثة أنحاء]
559
قرب بالنظر في معرفة اللّٰه جهد الاستطاعة
559
[النوع الثاني قرب بالعلم]
559
و النوع الثالث قرب بالعمل
559
[إن قرب اللّٰه على نوعين]
560
فقرب بالصورة على نوعين في الخلافة
560
«الباب الأحد و الستون و مائتان في معرفة البعد»
560
[أن البعد هو الإقامة على المخالفة اللّٰه تعالى]
560
[حكم البعد عند ابن العربي]
561
[ظهور الأسماء الإلهية من العبد]
561
«الباب الثاني و الستون و مائتان في معرفة الشريعة»
561
[الشريعة التزام العبودية بنسبة الفعل إليك]
562
[الشريعة أتت بلسان ما تواطأت عليه الأمة]
562
«الباب الثالث و الستون و مائتان في معرفة الحقيقة»
562
[أن الحقيقة هي ما هو عليه الوجود بما فيه من الخلاف و التماثل و التقابل]
563
«الباب الرابع و الستون و مائتان في معرفة الخواطر و الخواطر ما يرد على القلب»
563
[الخواطر لا إقامة لهم في قلب العبد إلا زمان مرورهم عليه]
564
«الباب الخامس و الستون و مائتان في معرفة الوارد»
566
[كل اسم إلهى يرد على القلب فهو الوارد]
566
[أن الوارد بما هو وارد لا يتقيد بحدوث و لا قدم]
566
«الباب السادس و الستون و مائتان في معرفة الشاهد»
567
«الباب السابع و الستون و مائتان في معرفة النفس بسكون الفاء»
568
[إن لفظة النفس في اصطلاح القوم على الوجهين]
568
«الباب الثامن و الستون و مائتان في معرفة الروح»
568
«الباب التاسع و الستون و مائتان في معرفة علم اليقين»
570
«الباب السبعون و مائتان في معرفة منزل القطب و الإمامين من المناجاة المحمدية»
571
[إن الأقطاب يسمون بالعبودية]
571
[إن الأقطاب هم رجال الكمل]
574
«الباب الأحد و السبعون و مائتان في معرفة منزل عند الصباح يحمد القوم السري
من المناجاة المحمدية و هو أيضا من منازل الأمر»
574
[أن الأنوار على قسمين أنوار أصلية و أنوار متولدة عن ظلمة الكون]
575
[أن الطبيعة تألفت لظهور عالم الخلق ليكون مظهرا لذلك النور]
575
[مسمى الشر و الخير]
576
[المنزل عبارة عن المقام الذي ينزل الحق فيه إليك أو تنزل أنت فيه عليه]
577
[المنزل و الموطن]
578
«الباب الثاني و السبعون و مائتان في معرفة منزل تنزيه التوحيد»
578
[أن المراد بلفظة تنزيه التوحيد أمران]
578
[الحضرة الإلهية تنقسم إلى ثلاثة أقسام ذات و صفات و أفعال]
579
[أن التوحيد الذي يؤمر به العبد غير التوحيد الذي يوحد الحق به نفسه]
580
[أن منزل تنزية التوحيد يطلب الأحدية]
581
(الباب الثالث و السبعون و مائتان في معرفة منزل الهلاك للهوى و النفس من المقام الموسوي)
582
[أن للأفلاك منازل تجرى إلى أجل مسمى]
582
(الباب الرابع و السبعون و مائتان في معرفة منزل الأجل المسمى من العالم الموسوي)
586
[إن أهل اللّٰه إذا جذبهم الحق إليه سبحانه من مريد و مراد جعل في قلوبهم داعية إلى طلب سعادتهم]
587
[إن من نتيجة الرجولة النصر على الأعداء]
588
«الباب الخامس و السبعون و مائتان في معرفة منزل التبري من الأوثان
590
[عباد الوثن]
590
[أن منزل التبري من منازل الستر و الكتمان]
591
[أن المشرك باعتبار عدوله عن أحدية الإله تسمي كافرا]
592
[أن التأيه و النداء مؤذن بالبعد]
592
[أن النداء الإلهي عام يشمل المؤمن و الكافر و الطائع و العاصي]
592
[أن النداء على مراتب]
593
«الباب السادس و السبعون و مائتان في معرفة منزل الحوض و أسراره من المقام المحمدي»
594
[أن العلوم على قسمين موهوبة و مكتسبة]
594
[العلوم الوهبي يشبه بالحوض]
597
«الباب السابع و السبعون و مائتان في معرفة منزل التكذيب و البخل و أسراره من المقام الموسوي»
598
[أن الايمان له نور يكشف به ما وقع الإخبار به]
599
[الذين لم يؤمنوا بعلم الجزاء يحرمون من العلم الوهبي]
600
[الافتقار في كل ما سوى اللّٰه أمر ذاتي]
600
[إن الفقر و المسكنة صفة ذاتية]
600
[التعاون على البر و التقوى]
602
«الباب الثامن و السبعون و مائتان في معرفة منزل الألفة و أسراره من المقام الموسوي و المحمدي»
602
[الألفة بين الإثنين لا يكون إلا لمناسبة بينهما]
602
[أن الألفة منزل من منازل الأبدال]
604
[ان الهو من حقيقته أنه لا يتحصل و لا يشاهد أبدا]
605
[ تحصيل علم الأدلة و العلامات من الرسل ص]
605
«الباب التاسع و السبعون و مائتان في معرفة منزل الاعتبار و أسراره من المقام المحمدي»
606
[أن التجلي الذاتي ممنوع في غير مظهر]
606
[منزل حيرة و مقام غيرة]
607
[النظر بنور الشمس يتضمن جميع المرئيات على كثرتها و بعدها]
608
(فصل)
609
«الباب الثمانون و مائتان في معرفة منزل مالي و أسراره من المقام الموسوي»
610
[الظن لا يغني من الحق شيئا]
612
[أن الجنة جنتان جنة حسية و جنة معنوية كما أن النار ناران]
613
[إحراق النار بالطبع]
613
«الباب الأحد و الثمانون و مائتان في معرفة منزل الضم و إقامة الواحد مقام الجماعة
من الحضرة المحمدية»
614
[قلب العبد حيث ماله]
615
[أن للإنسان حالتين حالة عقلية نفسية مجردة عن المادة و حالة عقلية نفسية مدبرة للمادة]
616
«الباب الثاني و الثمانون و مائتان في معرفة منزل تزاور الموتى و أسراره من الحضرة الموسوية»
618
[الموت عبارة عن مفارقة الروح الجسد]
618
[أن علم الواحد بالكثرة يوجب له الجهل بنفسه]
618
[أن الزيارة و هو الميل]
620
(الباب الثالث و الثمانون و مائتان في معرفة منزل القواصم و أسرارها من الحضرة المحمدية)
620
«الباب الرابع و الثمانون و مائتان في معرفة منزل المجاراة الشريفة
و أسرارها من الحضرة المحمدية»
624
[أن العارفين يعاملون المواطن بحسب ما تقتضيه]
626
«الباب الخامس و الثمانون و مائتان في معرفة منزل مناجاة الجماد و من حصل
فيه حصل من الحضرة المحمدية و الموسوية نصفها»
628
[إدراك العقل على قسمين إدراك ذاتي و إدراك غير ذاتي]
628
[من منزل مناجاة الجماد تسبيح الحصى في كف النبي ص]
629
[علم الحركات المعقولة و المحسوسة]
629
[تحريك الهواء الأشجار]
629
[إن اللّٰه خلق آدم على صورته]
630
[الوحى على أقسام مختلفة]
632
[إن اللّٰه إذا أقبل على انسان جمعه اللّٰه جمعية لا تفرق فيه]
632
(الباب السادس و الثمانون و مائتان في معرفة منزل من قيل له كن فأبى فلم يكن من الحضرة المحمدية)
632
[الفناء في المشاهدة]
632
[الأسرار التي منحه اللّٰه على العبد]
633
[أن بينة اللّٰه في عباده على قسمين]
634
[البينة هو سفير من اللّٰه إلى قلبك]
634
«الباب السابع و الثمانون و مائتان في معرفة منزل التجلي الصمداني و أسراره
من الحضرة المحمدية»
636
[إن الإنابة من منزل التجلي]
636
[إن مراتب الخلق متفاضلة]
637
[أن الأرواح النورية المسخرة تنزل على قلوب العارفين]
637
[إن اللّٰه تعالى جعل لكل صورة في العالم أجلا]
639
[إن لله أرواحا من الملائكة ما لا يدري مقداره]
639
[خلق الملائكة من تكلم العبد]
639
«الباب الثامن و الثمانون و مائتان في معرفة منزل التلاوة الأولى من الحضرة الموسوية»
640
[أول ما أمر اللّٰه به عبده الأدب]
640
[من عمى عن نفسه]
641
[أنه لم يكن في الأزل شيء يقدر به ما يكون في الأبد إلا الهو]
642
«الباب التاسع و الثمانون و مائتان في معرفة منزل العلم الأمي الذي ما تقدمه علم من الحضرة الموسوية»
644
[الأمية عند ابن العربي]
644
[العلوم الإلهي الذي ينتهى إليه العارفون]
646
[لو لا النور ما كانت ظلمة]
647
«الباب التسعون و مائتان في معرفة منزل تقرير النعم من الحضرة الموسوية»
649
[إبطال النعمة بالمن و الأذى]
649
[تقرير النعم]
649
[إن اللّٰه أمرنا بالإيمان به و برسله]
649
[القلب محل السعة الإلهية]
651
[المعرفة أصل الأمور كلها]
651
[عدم التمكن العارف أن يسأل من الحق تعالى]
652
«الباب الحادي و التسعون و مائتان في معرفة منزل صدر الزمان و هو الفلك الرابع من الحضرة المحمدية»
652
[إن الإنسان على صورة الإلهية]
652
[أن لكل صدر قلبا]
652
[كلما أضاء النهار للحركة وقعت الولادة للأشياء]
653
«الباب الثاني و التسعون و مائتان في معرفة منزل اشتراك عالم الغيب و عالم الشهادة من الحضرة الموسوية»
655
[اختصاص منزل عالم الغيب و الشهادة بعلم التجلي الإلهي المشبه بالشمس]
656
[اختلاف المظهرين باختلاف المنازل]
657
[اختلاف سبب العطاء]
657
[علامة عمل السعادة أن يستعمل الإنسان في الحضور مع اللّٰه]
659
[أما خيبة المعتمد على الأمور التي نصبها اللّٰه للاعتماد عليها]
659
[علم الإفصاح عن درجات القرب الإلهي من حضرة اللسن]
660
[اجتماع الضدان في العلم الإلهي سبب تألفت الضرتان]
660
[الاصطلام نار ترد على قلوب المحبين تحرق كل شيء تجده ما سوى المحبوب]
660
[إن لله جودا مقيدا وجودا]
662
«الباب الثالث و التسعون و مائتان في معرفة منزل سبب وجود عالم الشهادة
و سبب ظهور عالم الغيب من الحضرة الموسوية»
663
[إن النور المنبسط على الأرض ليس له حقيقة وجودية إلا بنور البصر]
666
[ما دام البدر طالعا فالنفوس في البساتين نائمة]
668
[علم التجلي في النجوم]
669
[تجلى الحق لأهل الشقاء في غير الاسم الرب]
669
[النعيم بالتجلي إنما يقع للمحبين المشتاقين]
669
«الباب الرابع و التسعون و مائتان في معرفة المنزل المحمدي المكي من الحضرة الموسوية»
670
[هل للعدم مرتبة عند اللّٰه أم لا]
670
[هل يشارك الإنسان و الحيوان في الخلق أم لا من العالم]
670
[إن اللّٰه تعالى خلق العالم دليلا على معرفته]
670
[ما نص بتسرمد العذاب الذي هو الألم]
673
[إن رحمة اللّٰه سبقت غضبه]
673
(الباب الخامس و التسعون و مائتان في معرفة منزل الأعداد المشرفة من الحضرة المحمدية)
674
[علم اللوائح و هي منزلة عجيبة لا تقبل الغفلة و النسيان]
674
[خلق الأرواح الملكية المهيمة و الكروبيون]
675
«الباب السادس و التسعون و مائتان في معرفة منزل انتقال صفات أهل السعادة
إلى أهل الشقاء في الدار الآخرة من الحضرة الموسوية»
679
[أن درجات الجنة على عدد دركات النار]
679
«الباب السابع و التسعون و مائتان في معرفة منزل ثناء تسوية الطينة الإنسية
في المقام الأعلى من الحضرة المحمدية»
682
[كل شيء في العالم يسبحون اللّٰه]
682
[أن العالم كله ما عدا الإنس و الجان مستوفى الكشف لما غاب عن الإحساس البشري]
682
[الحروف المرقومة في الصحف يفهم منها كلام اللّٰه]
683
[الفرق بين الخلق و التقدير]
684
[علم الرحمة التي أبطنها اللّٰه في النسيان الموجود]
684
[الفرق بين تعلق علمه سبحانه بما يسره العبد في نفسه و بين ما يبديه و يظهره]
685
[إن اللّٰه قد أودع في الإنسان علم كل شيء]
686
«الباب الثامن و التسعون و مائتان في معرفة منزل الذكر من العالم العلوي في الحضرة المحمدية»
686
[علم الخروج عن الطبع]
687
[أن الذاتي لا يتغير]
687
[المشي في الظلمة بغير سراج و ضوء طريق إلى المهالك]
687
[المشي على طريق المستقيم]
688
[إن اللّٰه ما جعل ملك و شيطان في حق المولود]
688
[أن كل مخلوق على فطرتهم يعظمون الحق]
688
«الباب التاسع و التسعون و مائتان في معرفة منزل عذاب المؤمنين من المقام السرياني في الحضرة المرادية المحمدية»
690
[إن اللّٰه خلق الروح الإنسانى على الفطرة]
690
نام کتاب :
الـفتوحات المکیة
نویسنده :
ابن عربي، محيي الدين
جلد :
2
صفحه :
694
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir