عندك مرتبة واحدة (الباب الثامن و الثلاثون و أربعمائة)في معرفة منازلة
من قرأ كلامي رأى غما متى فيها سرج ملائكتي تنزل عليه و فيه فإذا سكت رحلت عنه و نزلت أنا (الباب التاسع و الثلاثون و أربعمائة)في معرفة منازلة قٰابَ قَوْسَيْنِ الثاني (الباب الأربعون و أربعمائة)في معرفة منازلة
اشتد ركن من قوى قلبه بمشاهدتي (الباب الحادي و الأربعون و أربعمائة)في معرفة منازلة
عيون أفئدة العارفين ناظرة إلى ما عندي لا إلى (الباب الثاني و الأربعون و أربعمائة)في معرفة منازلة
من رآني و عرف أنه رآني فما رآني (الباب الثالث و الأربعون و أربعمائة)في معرفة منازلة واجب الكشف العرفاني (الباب الرابع و الأربعون و أربعمائة)في معرفة منازلة
من كتبت له كتاب العهد الخالص لا يشقى (الباب الخامس و الأربعون و أربعمائة)في معرفة منازلة
هل عرفت أوليائي الذين أدبتهم بآدابي (الباب السادس و الأربعون و أربعمائة)في معرفة منازلة
في تعمير نواشئ الليل فوائد الخيرات (الباب السابع و الأربعون و أربعمائة)في معرفة منازلة
من دخل حضرة التطهير نطق عني (الباب الثامن و الأربعون و أربعمائة)في معرفة منازلة
من كشفت له شيئا مما عندي بهت فكيف يطلب أن يراني (الباب التاسع و الأربعون و أربعمائة)في معرفة منازلة
ليس عبدي من تعبد عبدي (الباب الخمسون و أربعمائة)في معرفة منازلة
من ثبت لظهوري كان بي لا به سبحاني كان به لا بي و هذا الحقيقة و الأول مجاز (الباب الحادي و الخمسون و أربعمائة)في معرفة منازلة
في المخارج معرفة المعارج (الباب الثاني و الخمسون و أربعمائة)في معرفة منازلة
كلامي كله موعظة لعبيدي لو اتعظوا (الباب الثالث و الخمسون و أربعمائة)في معرفة منازلة
كرمي ما بذلت لك من الأموال و كرم كرمي ما وهبتك من عفوك عن أخيك عند جنايته عليك (الباب الرابع و الخمسون و أربعمائة)في معرفة منازلة
لا يقوى معنا في حضرتنا غريب و إنما المعروف لأولي القربى (الباب الخامس و الخمسون و أربعمائة)في معرفة منازلة
من أقبلت عليه بظاهري لا يسعد أبدا و من أقبلت عليه بباطني لا يشقى أبدا و بالعكس (الباب السادس و الخمسون و أربعمائة)في معرفة منازلة
من تحرك عند سماع كلامي فقد سمع (الباب السابع و الخمسون و أربعمائة)في معرفة منازلة التكليف المطلق (الباب الثامن و الخمسون و أربعمائة)في معرفة منازلة إدراك السبحات (الباب التاسع و الخمسون و أربعمائة)في معرفة منازلة وَ إِنَّهُمْ عِنْدَنٰا لَمِنَ الْمُصْطَفَيْنَ الْأَخْيٰارِ (الباب الستون و أربعمائة)في معرفة منازلة الإسلام و الايمان و الإحسان و إحسان الإحسان (الباب الحادي و الستون و أربعمائة)في معرفة منازلة
من أسدلت عليه حجاب كنفي هو من ضنائني لا يعرفه أحد و لا يعرف أحدا
«الفصل السادس في المقامات»
(الباب الثاني و الستون و أربعمائة)في معرفة الأقطاب المحمديين و منازلهم (الباب الثالث و الستون و أربعمائة)في معرفة الاثني عشر قطبا و هم الذين يدور بهم فلك العالم (الباب الرابع و الستون و أربعمائة)في معرفة حال قطب الأقطاب المحمدية الذي كان منزله لا إله إلا اللّٰه