responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 9  صفحه : 350

و بعد اسمين،قال [1]:إسماعيل بن أبان،له كتاب،رويناه بالإسناد الأوّل، عن حميد،عن إبراهيم بن سليمان،عنه.انتهى.

و أراد بالإسناد الأوّل:أحمد بن عبدون،عن أبي طالب الأنباري،عن حميد ابن زياد.

و ما صدر من الحائري [2]من احتمال الاتّحاد لا وجه له،سيّما بعد قرب الفصل جدا.

و احتمال كونه إسماعيل بن عمر بن أبان-الآتي-،و سقوط ابن عمر بين إسماعيل و بين ابن أبان-كما صدر من الميرزا [3]-خلاف الظاهر.

و بالجملة؛فالرجل مجهول الحال.نعم،ظاهر عدم تعرّض النجاشي و الشيخ و عن مختصر الذهبي [4]:إسماعيل بن أبان الورّاق،عن مسعر و عدّة،و عنه البخاري و أبو حاتم،وثّقه أحمد بن يحيى،مات سنة مائتين و ست عشرة.انتهى.


[1] في الفهرست:37 برقم 44. أقول:حميد هو حميد بن زياد الذي عدّه الشيخ رحمه اللّه في رجاله ممّن لم يرو عنهم عليهم السلام،فعليه لا بدّ من عدّ إسماعيل بن أبان هذا ممّن لم يرو عنهم عليهم السلام،و هو ممّن لم يبيّن حاله.

[2] في منهج المقال:55 بعد أن نقل عبارة النجاشي و الفهرست و رجال الشيخ في العنوان قال:و الظاهر أنّ الكلّ واحد،ثمّ قال:و في التقريب إسماعيل بن أبان الورّاق..إلى أن قال:إسماعيل بن أبان الغنوي الخيّاط الكوفي.. أقول:قوله:الحائري،سهو من قلمه الشريف،و لم نجده في منتهى المقال.

[3] في منهج المقال:58:إسماعيل بن عمر بن أبان الكلبي..إلى أن قال:و في(ست) ذكر إسماعيل بن أبان مرتين،و روى كتاب كلّ طريق غير الآخر و يحتمل أن يكون ابن عمر و قد سقط،و اللّه أعلم.

[4] في الكاشف للذهبي 117/1 برقم 347،و لم نحصل على مختصر الذهبي،بل لم نعرف المقصود منه،حيث له جملة مختصرات و ما جاء في الكاشف هو نص ما هنا، فلاحظ.

نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 9  صفحه : 350
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست