responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 8  صفحه : 166

ما يغفل عنه،فما انقلبنا حتّى تشيّخ [1]أحمد بن موسى بيننا.انتهى.

و قال الوحيد رحمه اللّه في التعليقة [2]إنّه:هو المدفون بشيراز *الملقّب ب‌:سيّد السادات،المعروف الآن ب‌:شاه چراغ.

و قد صرّح بذلك المحدّث البحراني في مواضع من اللؤلؤة [3]،و حكى ذلك عن المستوفي في نزهة القلوب [4].


[1] كذا،في الارشاد:انشجّ..بمعنى أنّه أصابته شجّة مع كلّ تلك المراعاة العظيمة.

[2] التعليقة المطبوعة على هامش منهج المقال:48.

*) من الناس و العامّة ترى أنّه المدفون بجوار أبيه في الصحن الشريف،و هو وهم لا منشأ له.[منه(قدّس سرّه)]. أقول:كان في صحن الإمامين الجوادين بالكاظمية..مقبرة في وسط الصحن الشريف،و كان على ألسنة الناس أنّها مدفن أولاد الإمام موسى بن جعفر عليهما السلام،و قد رأيت المقبرة،و في السنين الأخيرة هدمت الحكومة العراقية تلك المقبرة،و سوت أرض الصحن الشريف و لم تبق لها أثرا.

[3] لؤلؤة البحرين:73 برقم 25 في ترجمة الشيخ عبد اللّه بن علي بن أحمد البحراني البلادي قال في ترجمته:توفّي قدّس سرّه في شيراز في عام جلوس الطاغي..إلى أن قال:و دفن في قبّة السيد أحمد بن مولانا الكاظم عليه السلام المشهور ب‌:شاه چراغ و أنا يومئذ كنت بشيراز إمام جمعتها و جماعتها في جامعها المشهور.

[4] أقول:نزهة القلوب تأليف حمد اللّه بن أبي بكر بن حمد اللّه بن نصر المستوفى القزويني المولود حدود سنة 680 و المتوفّى نحو سنة 750،ألّفه في سنة 740،راجع المقالة الثالثة:171 طبعة بمبئي الهند و طبعة ليدن:116 و:138 طباعة طهران. و ذكر دفن المترجم في شيراز جمع،منهم:الوحيد في تعليقته المطبوعة على هامش منهج المقال:48،و منهج المقال:48،و منتهى المقال:46[الطبعة المحقّقة 355/1 برقم(258)]،و روضات الجنّات 42/1 برقم 8،و صحيفة الصفا المخطوطة تأليف محمد بن عبد النبي النيسابوري الخراساني،و البلغة تأليف الشيخ سليمان الماحوزي: 331 برقم 4،و رياض العلماء 83/1. و في كتاب شيرازنامه لأبي العباس أحمد بن أبي الخير زركوب الشيرازي:148

نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 8  صفحه : 166
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست