responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 7  صفحه : 93


[1] و في صفحة:199 حديث 351 بسنده:..قال:حدّثني أحمد بن منصور،قال: حدّثني أحمد بن الفضل،عن ابن أبي عمير،عن شعيب العقرقوفي،عن أبي بصير قال: حضرت-يعني علباء الأسدي-عند موته فقال لي:إنّ أبا جعفر عليه السلام قد ضمن لي الجنّة فاذكره ذلك!فدخلت على أبي جعفر عليه السلام..و أبو جعفر هو الباقر عليه السلام لأنّ علباء كان من أصحابه عليه السلام. و في صفحة:374 حديث 701 بسنده:..قال:حدّثني أحمد بن منصور،عن أحمد ابن الفضل،عن محمّد بن زياد،عن المفضل بن مزيد أخي شعيب الكاتب قال: قال أبو عبد اللّه عليه السلام.. و في صفحة:381 حديث 714:أحمد بن منصور،عن أحمد بن الفضل،عن محمّد ابن زياد،عن عبد الرحمن بن الحجّاج،عن إسماعيل بن جابر قال:دخلت على أبي عبد اللّه عليه السلام.. و في صفحة:404 حديث 759 بسنده:..عن محمّد بن جمهور،عن أحمد بن الفضل،عن يونس بن عبد الرحمن قال:مات أبو الحسن عليه السلام و ليس من قوّامه أحد إلاّ و عنده المال الكثير،و كان ذلك سبب وقفهم و جحودهم موته،و كان عند عليّ ابن أبي حمزة ثلاثون ألف دينار. و في صفحة:467 حديث 888 بسنده:..عن محمّد بن جمهور،عن أحمد بن الفضل،عن يونس بن عبد الرحمن،قال مات أبو الحسن عليه السلام و ليس عنده من قوّامه أحد إلاّ و عنده المال الكثير،و كان ذلك سبب وقفهم و جحدهم موته،و كان عند زياد القندي سبعون ألف دينار..إلى آخره. و في صفحة:493 حديث 946 بسنده:..عن محمّد بن جمهور،عن أحمد بن الفضل،عن يونس بن عبد الرحمن قال:مات أبو الحسن عليه السلام و ليس من قوّامه أحد إلاّ و عنده المال الكثير،و كان ذلك سبب وقوفهم و جحودهم موته،و كان عند زياد القندي سبعون ألف دينار،و عند عليّ بن أبي حمزة ثلاثون ألف دينار،قال:فلمّا رأيت ذلك و تبيّن عليّ الحقّ،و عرفت من أمر أبي الحسن الرضا عليه السلام ما علمت تكلّمت و دعوت الناس إليه..إلى آخره. و في الكافي 316/5 حديث 50 بسنده:..عن عليّ بن سليمان،عن أحمد بن الفضل،عن أبي عمرو الحذّاء،قال:ساءت حالي فكتبت إلى أبي جعفر عليه السلام..

نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 7  صفحه : 93
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست