و إذا جاءك أحمد بن محمّد،عن صفوان،أو محمّد بن إسماعيل بن بزيع، أو عبد اللّه الحجّال،أو شاذان بن جليل،أو ابن أبي عمير،أو عليّ بن الوليد،أو يحيى بن سليم الطائي،أو جعفر بن محمّد البغدادي،أو عمر بن عبد العزيز،أو إبراهيم بن عمر،أو إسماعيل بن سهل،أو العبّاس بن موسى الورّاق،أو محمّد ابن عبد العزيز،أو أحمد بن محمّد بن أبي داود،أو عمّار بن المبارك،أو محمّد ابن يحيى،فهو أحمد بن محمّد بن عيسى.
و كثيرا ما يروي أحمد بن محمّد بن عيسى،عن عليّ بن النعمان،و أحمد بن محمّد بن أبي نصر،و الحسين بن سعيد،و ابن أبي نجران،و أبي يحيى الواسطي.
و يروي عنهم أحمد بن محمّد بن خالد أيضا كما يفهم من كتب الرجال.هذا ما أفاده السيّد صدر الدين [1]،و عليك بالتتبّع كما أمر به O .
O ) حصيلة البحث إنّ دراسة كلمات الأعلام،و التأمّل في النكات الّتي أشرنا إليها،لا تدع مجالا للتشكيك في وثاقة المترجم و جلالته،و ما نسب إليه من الحيرة،أو إخراج أحمد بن محمّد بن عيسى من قمّ و غيرها قد أوضحنا ما فيه،و أنّ المستفاد جلالته و ورعه لا تضعيفه،فراجع و تدبّر،فالحقّ أنّ المترجم ثقة جليل،و رواياته المسندة صحيحة من جهته،نعم مراسيله فيها تأمّل،فتفطّن. [1464] 955-أحمد بن محمّد الخالدي أبو الحسن روى الكشّي في رجاله:258 حديث 477،[و في الطبعة المحقّقة 530/2 حديث 477]حيث قال:أبو عمرو الكشّي،قال:أخبرني