الظاهر كون الرجل إماميّا،إلاّ أنّي لم أقف فيه على مدح و لا قدح.و غاية ما فيه ذكره مع أخيه جعفر [2].
O )
الحديث.سمع الصحيح من مسلم ب:فوت[الصحيح:فيد،قرية قرب المدينة]رواه و جادة و هو في الحجّ..إلى أن قال:و سمع سفيان بن وكيع و عمرو بن عبد اللّه و عدّة بالعراق..إلى أن قال:توفّي ابن سفيان عشية الاثنين و دفن يومئذ،في رجب سنة 308. و ذكره في الوافي بالوفيات 128/6 برقم 2565 و وصفه ب:الزاهد النيسابوري..إلى أن قال:كان مجاب الدعوة و كثير الملازمة لمسلم! حصيلة البحث المعنون من رواة العامّة و الثقات عندهم نحتج عليهم بما رواه.
[1] أقول:الواو في المقام زيادة من الناسخ،لأنّ أبو محمّد هو الحسن،كما في رجال النجاشي:92 برقم 300.
[2] قال النجاشي في رجاله:92 برقم 300 من طبعة المصطفويّة:جعفر بن محمّد بن سماعة بن موسى بن رويد بن نشيط الحضرمي..إلى أن قال:أخو أبي محمّد الحسن و إبراهيم ابني محمّد،و كان جعفر أكثر إخوته ثقة في حديثه،واقف..هكذا في الطبعة المصطفويّة،و لكن جاء في طبعة الهند:86،و نسخة القهپائي المنقول عنها في مجمع