responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 33  صفحه : 78


[3] سليمان بن حفص موسى بن جعفر و الرضا عليهما السّلام جميعا،و لا أدري هذا الخبر من أيهما هو؟! و في العيون-أيضا-صفحة:10-11(من الطبعة الحجرية)[و طبعة انتشارات جهان 13/1-14 حديث 2]،بسنده:..عن عبد العظيم بن عبد اللّه الحسني،عن سليمان بن حفص المروزي،قال:كان موسى بن جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين ابن علي عليهم السّلام يسمّي ولده عليا:الرضا عليه السّلام،و كان يقول:«ادعوا لي ولدي الرضا..و قلت:لولدي الرضا..و قال لي:ولدي الرضا»،و إذا خاطبه،قال: «يا أبا الحسن..». و في صفحة:366[و طبعة انتشارات جهان 260/2 حديث 23]،بسنده:..عن إبراهيم بن هاشم،عن سليمان بن حفص المروزي،قال:سمعت أبا الحسن موسى بن جعفر عليهما السّلام[يقول]:«إنّ ابني علي مقتول بالسم ظلما،و مدفون إلى جنب هارون بطوس،من زاره كمن زار رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم.. و في الأمالي للشيخ الصدوق:120 المجلس الخامس و العشرون حديث 6، بسنده:..عن سليمان بن حفص المروزي،قال:سمعت أبا الحسن موسى بن جعفر عليهما السّلام يقول:«من زار قبر ولدي علي عليه السّلام كان له عند اللّه عزّ و جلّ سبعين حجة مبرورة»،قلت:سبعين حجة مبرورة؟!قال:«نعم سبعين»..إلى آخر الحديث. و في صفحة:657-658 المجلس الرابع و التسعون حديث 9،بسنده:..قال: حدّثنا سليمان بن حفص المروزي،قال:حدّثنا سعد بن طريف،عن الأصبغ بن نباتة، قال:سئل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السّلام عن علّة دفنه لفاطمة بنت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ليلا،فقال عليه السّلام:«إنّها كانت ساخطة على قوم كرهت حضورهم جنازتها،و حرام على من يتولاّهم أن يصلّي على أحد من ولدها». ..إلى غير ذلك من رواياته التي تدلّ دلالة واضحة على اختصاصه بالإمام عليه السّلام،و قربه منه،و شدّة اتصاله به،و عناية الإمام عليه السّلام به، و رعايته له. و إنّي أعجب كل العجب من غفلة أساطين الفن قدس اللّه أرواحهم الطاهرة عمّا

نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 33  صفحه : 78
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست