*) حصيلة البحث لم يذكر المعنونون له ما يعرب عن حاله،فهو ممّن لم يبيّن حاله.
[3] في رسالة الفضيل بن الزبير بن عمر بن درهم الكوفي الأسدي المطبوعة في مجلة تراثنا للسنة الأولى العدد الثاني:155 في تسمية من قتل مع الإمام الحسين صلوات اللّه عليه،قال:و قتل من بجيلة كثير بن عبد اللّه الشعبي و مهاجر بن أوس و ابن عمّه سلمان بن مضارب. و في إبصار العين:100-نقلا عن الحدائق الوردية-:..إنّ سلمان [ابن مضارب]قتل فيمن قتل بعد صلاة الظهر،فكأنّه قتل قبل زهير.. و قال قبل ذلك:و كان سلمان ابن عم زهير لحّا؛فإنّ القين أخو مضارب و أبوهما قيس،و كان سلمان حج مع ابن عمّه سنة ستين،و لما مال في الطريق مع الحسين عليه السلام و حمل ثقله إليه مال معه في مضربه..إلى آخره.