] عدّه الشيخ رحمه اللّه في رجاله [1]من أصحاب الصادق عليه السلام.
و ظاهره كونه إماميّا،و لم أقف فيه على مدح مدرج له في الحسان.
و في التعليقة [2]إنّه:يظهر من روايته كونه إماميا [3]،بل ربّما يظهر منها وجاهته في الجملة *.انتهى.
[1] رجال الشيخ:205 برقم 45[و في طبعة جماعة المدرسين:214 برقم(2806)]. و ذكره في مجمع الرجال 120/3،و نقد الرجال:152 برقم 46[الطبعة المحقّقة 326/2 برقم(2274)]،و جامع الرواة 362/1،و معجم رجال الحديث 135/9 برقم(5177)]..و غيرهم نقلا عن رجال الشيخ رحمه اللّه بلفظه.
[2] تعليقة الوحيد البهبهاني رحمه اللّه المطبوعة على هامش منهج المقال:162 (من الطبعة الحجرية).
[3] لم نعرف ما المقصود من روايته هذه،سوى ما جاء في الخرائج و الجرائح 737/2: عن زرارة قال:كنت أنا و عبد الواحد بن المختار و سعيد بن لقمان و عمر بن شجرة الكندي عند أبي عبد اللّه عليه السلام،فقام عمر فخرج فأثنوا عليه خيرا،و ذكروا ورعه و بذل ماله على الناس،فقال عليه السلام:«ما أرى لكم علما بالناس؛إنّي لأكتفي من الرجل بلحظة..إنّ هذا من أخبث الناس..».. و عنه في بحار الأنوار 118/47 حديث 159،و رواه الشيخ الصفار في بصائر الدرجات:289 حديث 3.
*) حصيلة البحث لم أجد في المعاجم الرجالية و الحديثية ما يعرب عن حال المعنون،فهو غير معلوم الحال.-