responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 28  صفحه : 259

و رواه بعينه في التهذيب [1]:عن محمّد بن سهل،عن زكريا بن آدم،فيشبه أن يكون ما في الاستبصار سهو القلم [2].

[التمييز:]

و نقل أيضا في جامع الرواة [3]رواية علي بن إبراهيم،عن أبيه،عن محمّد بن خالد،عنه،عن أبي الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام..في كتاب التوحيد


[3] -مفردة»نعم،توجد له رواية في الكافي 230/1 باب ما اعطي الأئمّة عليهم السلام من اسم اللّه الأعظم حديث 2:محمّد بن يحيى،عن أحمد بن محمّد،عن الحسين بن سعيد و محمّد بن خالد،عن زكريا بن عمران القمي،عن هارون بن الجهم،عن رجل من أصحاب أبي عبد اللّه عليه السلام لم أحفظ اسمه،قال:سمعت أبا عبد اللّه عليه السلام..و في الكافي 149/1 باب في أنّه لا يكون شيء في السماء و الأرض إلاّ بسبعة حديث 2،قال:و رواه أيضا عن أبيه،عن محمّد بن خالد،عن زكريا بن عمران،عن أبي الحسن موسى بن جعفر عليه السلام.. و في الخصال للشيخ الصدوق 359/1 باب السبعة حديث 46:حدّثنا أبي رضي اللّه عنه،قال:حدّثنا سعد بن عبد اللّه،عن إبراهيم بن هاشم،عن أبي عبد اللّه البرقي،عن زكريا بن عمران،عن أبي الحسن الأوّل عليه السلام..

[1] التهذيب 173/5 حديث 579:موسى بن القاسم،عن محمّد بن سهل،عن زكريّا ابن آدم،قال:سألت أبا الحسن عليه السلام عن المتمتع إذا دخل يوم عرفة، قال:«لا متعة له..يجعلها عمرة مفردة»و حيث إنّ سند هذه الرواية و المتن مع ما في الاستبصار واحد يقتضي أنّ أحدهما مصحّف؛فإما ابن عمران الصحيح أو ابن آدم؟و اللّه العالم.

[2] و قد جاء بهذا العنوان-أيضا-في الخصال:359 حديث 46،بسنده:..عن أبي عبد اللّه البرقي،عن زكريا بن عمران،عن أبي الحسن الأول عليه السلام..و عنه في بحار الأنوار 88/5 حديث 7 مثله. و مثله في اصول الكافي 149/1 حديث 2 بإسناده:..محمد بن خالد،عن زكريا ابن عمران،عن أبي الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام.. أقول:يحتمل اتحاده مع زكريا بن عمران أبو يحيى المهمل الآتي أيضا،فتدبر.

[3] جامع الرواة 333/1.

نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 28  صفحه : 259
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست