responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 27  صفحه : 200

..


[3] علي[عليه السلام]لا يكاد يعرف،و عنه أبو صادق بخبر منكر فيه:«عليّ أخي و وارثي». و في التاريخ الكبير للبخاري 281/3-282 برقم 966،قال:ربيعة بن ناجذ الأسدي،و يقال:الأزدي الكوفي..إلى أن قال بسنده:..عن أبي صادق،عن ربيعة ابن ناجذ،عن عليّ[عليه السلام]:«دعاني النبيّ صلّى اللّه عليه[و آله]و سلم،فقال: يا عليّ!إنّ لك عيسى مثلا،أبغضته اليهود حتى بهتوا امّه،و أحبّته النصارى حتّى أنزلوه بالمنزل الذي ليس به». و في المغني في الضعفاء 230/1 برقم 2109،قال:ربيعة بن ناجد،عن علي [عليه السلام]،فيه جهالة. و في الكاشف 308/1 برقم 1570،قال:ربيعة بن ناجذ،عن عليّ[عليه السلام]، و ابن مسعود،و عنه أبو صادق الأزدي فقط. و قال في الثقات لابن حبّان 229/4:ربيعة بن ناجذ الأسدي الأزدي الكوفي،يروي عن علي[عليه السلام]،روى عنه أبو صادق[و قيل:ربيعة بن ناجذ الأسلمي]. و في الغارات للثقفي 438/2-440،و شرح النهج لابن أبي الحديد 121/2 و النصّ للأول،بسنده:..قال الضحاك لعبد الرحمن بن مخنف حين قدم الكوفة: لقد رأيت منكم بغربي تدمر رجلا ما كنت أرى في الناس مثله رجلا،حمل علينا فما كذب حتى ضرب الكتيبة التي أنا فيها،فلمّا ذهب ليولّي حملت عليه فطعنته في قمّته فوقع،ثم قام فلم يضرّه شيئا فذهب،ثم لم يلبث أن حمل علينا في الكتيبة التي أنا فيها فصرع رجلا،ثم ذهب لينصرف،فحملت عليه فضربته على رأسه بالسيف،فخيّل إليّ أنّ سيفي قد ثبت في عظم رأسه،قال:فضربني فو اللّه ما صنع سيفه شيئا،ثم ذهب،فظننت أنّه لن يعود،فو اللّه ما راعني إلاّ و قد عصّب رأسه بعمامة،ثم أقبل نحونا،فقلت:ثكلتك أمك أما نهتك الأوليان عن الإقدام علينا؟قال:و ما تنهياني و أنا أحتسب هذا في سبيل اللّه؟!قال:ثم حمل علينا فطعنني و طعنته فحمل أصحابه علينا فانفصلنا،و حال الليل بيننا.فقال له عبد الرحمن بن مخنف:هذا يوم شهده هذا-يعني ربيعة بن ناجد-و هو فارس الحيّ،و ما أظنّه هذا الرجل يخفى عليه،فقال له:أتعرفه؟قال:نعم،

نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 27  صفحه : 200
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست