responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 21  صفحه : 235


[3] أبي عبد اللّه عليه السلام،و كان الحسين أوجههم،(جش)عن ابن الغضائري،و قد وثّقه ابن طاوس في البشرى،و كأنّه من قولهم:و كان أوجههم،مع كون عبد الحميد ثقة، و في(ست):له كتاب يعدّ في الاصول. و يقرب منه ما في إتقان المقال:47 و في آخر الترجمة؛قلت:الظاهر أنّ أحمد بن الحسين هو ابن الغضائري،ففي مدحه قوّة قويّة،و ذكره في قسم الثقات،و لكن في ملخص المقال ذكره في قسم الحسان. و ترجمه في لسان الميزان 299/2 برقم 1242،فقال:الحسين بن أبي العلاء الحفار [كذا،و الصحيح:الخفاف]،ذكره الطوسي في رجال الصادق[عليه السلام]من الشيعة، روى عنه علي بن الحكم،و روى هو عن يحيى بن القاسم،و ذكر في مصنفي الشيعة، و برقم 1243 من اللسان:الحسين بن أبي العلاء و غاير بينهما،و قال في الثاني:روى عن أبي مخلّد السراج،روى عنه جعفر بن بشير. و في المنهج:110-بعد العنوان و نقل كلام النجاشي-قال:و اعلم أنّ الظاهر أنّ أحمد بن الحسين-هذا-ابن الغضائري،و ظاهر الأصحاب قبول قوله مع عدم المعارض،فقوله:و كان الحسين أوجههم مع كون عبد الحميد ثقة على ما في موضعه ربّما يفيد مدحا.. و في منتهى المقال:106-107[المحققة 10/3 برقم(836)]-و بعد أن عنونه و ذكر كلام النجاشي و غيره-قال:و قوله(أوجههم)،ربّما يفيد في نفسه مدحا،بل ربّما يشير إلى مدح ما بالنسبة إلى أخويه،و إذا كان وجه يفيد المدح فلعلّ الأوجه يفيد الوثاقة،و لعلّه لهذا ادّعى المحقق الداماد وثاقة أخويه أيضا،و في الوجيزة:(ح)[أي ممدوح]،و ربّما يقال:ثقة،و لا يخلو من غرابة بالنسبة إلى روايته.. و في الوجيزة:50[رجال المجلسي:193 برقم(540)]،قال:و ابن أبي العلاء الخفاف ممدوح. و قال في حاوي الأقوال 392/2-393 برقم 2014[و صفحة:247 برقم(1370) من نسختنا المخطوطة]:و لم أطّلع على ما يفيد توثيقه صريحا غير كلام ابن داود.. و ذكره المجلسي الأوّل في شرح مشيخة الفقيه[المخطوط:57 من نسختنا]،روضة المتقين 98/14-99،و في خير الرجال المخطوط:144-بعد أن عنونه و ذكر ضبطه و نقل الأقوال فيه-قال:و ممّا يؤيد توثيقه أنّ من رواته الثقات الأثبات كثابت بن شريح

نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 21  صفحه : 235
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست