responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 19  صفحه : 60

المعجمة المضمومة،و الذال المعجمة-ابن منصور بن كثير بن سلمة الخزاعي.

قال ابن الغضائري:إنّه ضعيف جدّا لا يرتفع به [1].

و الأقوى عندي ردّ قوله،لطعن هذا الشيخ رحمه اللّه فيه،مع أنّي لم أقف له على مدح من غيره.انتهى.

و نقل المولى الوحيد رحمه اللّه [2]عن الشيخ رحمه اللّه في التهذيب [3]و الاستبصار [4]أنّه قال في كتاب الخلع:الذي أعتمده في هذا الباب و أفتى به،أنّ


[3] و الوجيزة:149[رجال المجلسي:185 برقم(466)]،و مجمع الرجال 101/2، و إتقان المقال:272 في قسم الضعفاء،و الشيخ الحرّ العاملي في رجاله المخطوط:16، و ملخّص المقال في قسم الضعفاء،و قال:ضعفه ابن الغضائري،و حسنه في التعليقة، و منهج المقال:97،و منتهى المقال:91[المحقّقة 368/2 برقم(712)]..و غيرهم.

[1] في المصدر:لا ينتفع به.

[2] في تعليقته المطبوعة على هامش منهج المقال:95.

[3] التهذيب 97/8 حديث 328،و في 317/7 حديث 1310:فأمّا ما رواه الحسن بن سماعة،عن الحسن بن حذيفة بن منصور،عن عبيد بن زرارة،عن زرارة،عن أبي عبد اللّه عليه السلام.

[4] الاستبصار 317/3 حديث 1128،قال رحمه اللّه-بعد أن ذكر الحديث-ما هذا نصه:قال محمّد بن الحسن:الذي أعتمده في هذا الباب أنّ المختلعة لا بدّ فيها من أن تتبع بالطلاق،و هو مذهب جعفر بن سماعة،و علي بن رباط،و ابن حذيفة من المتقدمين،و مذهب علي بن الحسين من المتأخرين،فأمّا الباقون من فقهاء أصحابنا المتقدّمين فلست أعرف لهم فتيا في العمل به،و لم ينقل عنهم أكثر من الروايات التي ذكرناها و أمثالها،و يجوز أن يكونوا رووها على الوجه الذي نذكره فيما بعد،و إن كان فتياهم و عملهم على ما قلناه. أقول:الذي يدل على حسن حسن بن حذيفة اعتماد الشيخ رحمه اللّه في المقام على رواية حسن بن سماعة،-و حسن بن حذيفة في طريقها-و افتائه على حسبها، فتفطّن،و في الاستبصار 197/3 حديث 713:فأما ما رواه الحسن بن محمّد بن سماعة،عن الحسن بن حذيفة بن منصور،عن عبيد بن زرارة،عن أبي عبد اللّه عليه السلام..

نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 19  صفحه : 60
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست