responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 19  صفحه : 181

و قد وثّق الرجل في الوجيزة [1]،و البلغة [2]،و المشتركاتين [3]،و الحاوي [4]و غيرها [5].

و قال صاحب المعالم في حاشية التحرير الطاوسي-ما لفظه-:ذكر الكشي في أصحاب أبي جعفر عليه السلام في كتاب الرجال ما هذا لفظه:الحسن بن راشد يكنى:أبا علي،مولى آل المهلّب بغدادي ثقة.انتهى.

[التمييز:] و ميّزه الطريحي [6]برواية علي بن مهزيار،عنه.


[1] الوجيزة:149[رجال المجلسي:186 برقم(473)]،قال:و ابن راشد الذي من أصحاب الجواد و الهادي عليهما السلام ثقة.

[2] بلغة المحدثين:345.

[3] قال في جامع المقال:103:الحسن بن راشد،المشترك بين ثقة و غيره،و يمكن استعلام أنّه أبو علي مولى آل المهلب الثقة برواية القاسم بن يحيى عنه،و هو جدّه، و روايته هو عن الجواد عليه السلام،و في هداية المحدثين:188:باب الحسن بن راشد المشترك بين ثقة و غيره،و يعرف أنّه ابن علي مولى آل المهلب الثقة برواية علي بن مهزيار،و القاسم بن يحيى عنه،و هو جده،و بروايته هو عن الجواد عليه السلام.

[4] حاوي الأقوال 264/1 برقم 153[المخطوط:45 برقم(154)من نسختنا]و بعد ترجمته،قال:قلت:هو غير الطفاوي الضعيف.

[5] و وثقه الشيخ الحرّ في رجاله المخطوط:17 من نسختنا،و نقد الرجال:89 برقم 44 [المحقّقة 20/2 برقم(1264)]،و مجمع الرجال 108/2،و قال المجلسي الأوّل في شرح المشيخة المخطوط:53 من نسختنا[و في طبعة بنياد فرهنك إسلامي باسم روضة المتقين 92/14]:ثم أعلم أن الشيخ العلاّمة ذكر الحسن بن راشد يكنى: أبا علي مولى لآل المهلب بغدادي ثقة من أصحاب الجواد و الهادي عليهما السلام (جخ)،و هو غير ما ذكره المصنف،و التمييز في المرتبة فإن روى عن الصادق و الكاظم فهو الضعيف،و إن روى عن الجواد و الهادي عليهما السلام،أو من كان في مرتبتهما فهو الثقة،و ذكر المصنف الضعيف بناء على أنّه كان كتابه حسنا معتمدا عليه كما يظهر من الجارحين أيضا..إلى أن قال:فالخبر قوي لاعتماد الصدوق عليه،و على المشهور ضعيف.

[6] في جامع المقال:103.

نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 19  صفحه : 181
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست