responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 17  صفحه : 163

[4413]
82-الحارث بن الصمّة بن عمرو الأنصاري @

[الترجمة:] عدّه الشيخ رحمه اللّه في رجاله [1]من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم.

و في اسد الغابة [2]أنّه:الخزرجي،ثمّ النجّاري،يكنى:أبا سعد،آخى


@ ) مصادر الترجمة رجال الشيخ رحمه اللّه:17 برقم 30،مجمع الرجال 72/2،نقد الرجال:79 برقم 25[المحقّقة 386/1 برقم(1119)]،جامع الرواة 173/1،رسالة الشيخ الحرّ في تحقيق أسماء الصحابة:48 برقم 181،منهج المقال 289/3 برقم 1214،اسد الغابة 333/1،الإصابة 280/1 برقم 1426،تجريد أسماء الصحابة 102/1 برقم 957، الوافي بالوفيات 251/11 برقم 367،الثقات لابن حبان 74/3،المحبر:73، الاستيعاب 111/1 برقم 441،طبقات ابن سعد 508/3.

[1] رجال الشيخ:17 برقم 30،و ذكره في مجمع الرجال،و نقد الرجال،و جامع الرواة نقلا عن رجال الشيخ رحمه اللّه من دون زيادة.

[2] اسد الغابة 333/1-334،قال:الحارث بن الصمّة بن عمر بن عتيك بن عمرو بن عامر،و لقبه مبذول بن مالك بن النجار الأنصاري الخزرجي ثم النجاري يكنى:أبا سعد ب‌:ابنه سعد..إلى أن قال:و كان فيمن سار مع رسول اللّه صلّى اللّه عليه[و آله]و سلّم إلى بدر،فكسر بالروحاء،فردّه،و ضرب له بسهمه و أجره،و شهد معه احدا فثبت معه يومئذ،و قتل عثمان بن عبد اللّه بن المغيرة و أخذ سلبه،فأعطاه رسول اللّه صلّى اللّه عليه [و آله]و سلّم السلب،و لم يعط السلب يومئذ غيره،و بايع رسول اللّه صلّى اللّه عليه [و آله]و سلّم على الموت،ثم شهد بئر معونة و كان هو و عمرو بن امية في السرح فرأيا الطير تعكف على منزلهم فأتوا فإذا أصحابهم مقتولون،فقال لعمرو:ما ترى؟قال:أرى أنّ ألحق برسول اللّه صلّى اللّه عليه[و آله]و سلّم،فقال الحارث:ما كنت لأتأخّر عن موطن قتل فيه المنذر،و أقبل حتى لحق القوم فقاتل حتى قتل،قال عبد اللّه بن أبي بكر: ما قتلوه حتى أشرعوا إليه الرماح فنظموه بها حتى مات،و اسر عمرو بن اميّة ثم اطلق.

نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 17  صفحه : 163
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست