responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 17  صفحه : 153

[4402]
72-الحارث بن سويد التميمي الكوفي @

[الترجمة:] عدّه ابن عبد البر [1]،و ابن منده،و أبو نعيم من الصحابة.و أنكر بعضهم


@ ) مصادر الترجمة اسد الغابة 331/1،الاستيعاب 114/1 برقم 466،الإصابة 279/1 برقم 1423، تجريد أسماء الصحابة 101/1 برقم 951.

[1] لم أجد في الاستيعاب للحارث بن سويد التميمي الكوفي ذكرا و إنّما المذكور المخزومي،قال في الاستيعاب 114/1 برقم 466:الحارث بن سويد-و يقال:ابن مسلمة-المخزومي،ارتدّ على عهد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم،و لحق بالكفار فنزلت هذه الآية: كَيْفَ يَهْدِي اللّٰهُ قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمٰانِهِمْ -إلى قوله تعالى- إِلاَّ الَّذِينَ تٰابُوا [سورة آل عمران(3):86-89]فحمل رجل هذه الآيات فقرأهنّ عليه،فقال الحارث:و اللّه ما علمتك إلاّ صادقا و إنّ اللّه لأصدق الصادقين،فرجع و أسلم و حسن إسلامه،روى عنه مجاهد.. و في اسد الغابة 331/1،قال:الحارث بن سويد التيمي عداده في أهل الكوفة روى عنه مجاهد..إلى أن قال:عن الحارث بن سويد و كان مع النبي صلّى اللّه عليه[و آله] و سلّم مسلما و لحق بقومه مرتدّا ثم أسلم.قاله ابن منده و أبو نعيم،و قال أبو عمر: الحارث بن سويد،و قيل:ابن مسلم المخزومي ارتدّ عن الإسلام و لحق بالكفار فنزلت هذه،ثم ذكر الآية و أنّه قرئت عليه فرجع و أسلم..إلى أن قال:قلت قد ذكر بعض العلماء أنّ الحارث بن سويد التيمي تابعي من أصحاب ابن مسعود لا تصح له صحبة و لا رؤية،قاله البخاري و مسلم،و قال:إن الذي ارتدّ ثم أسلم الحارث بن سويد بن الصامت.. و في الإصابة 279/1 برقم 1423،قال:الحارث بن سويد بن الصامت الأنصاري الأوسي..إلى أن قال:عن مجاهد إنّ الحارث بن سويد كان مسلما ثم ارتدّ و لحق بالكفار،ثم ذكر نزول الآية الشريفة و رجوعه إلى الإسلام.. و في تجريد أسماء الصحابة 101/1 برقم 951،قال:الحارث بن سويد التميمي كوفي من أصحاب ابن مسعود.الصحيح إنّه تابعي.

نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 17  صفحه : 153
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست