O ) حصيلة البحث الذي يستفاد من مجموع ما ذكر في المعنون هو الاختلاف في اسم الأب و القول بالتعدد،و الراجح هو التعدد،و الاختلاف في صحبته،و القول بأن أحدهم صحابي و الآخران تابعيان،ثم الاختلاف في وثاقته،و إني أختار ضعفه؛لأنه من أذناب الظلمة، و ولاة معاوية و يزيد،و لعدم وجود موقف له مؤيد لأمير المؤمنين عليه السلام،فهو من أضعف الضعفاء.
[2] ذكره في اسد الغابة 298/1،و في الإصابة 247/1 برقم 1201،و قد ذكر الاختلاف في اسم أبيه و في وثاقته،بل الاختلاف في أصل وجوده.
OO ) حصيلة البحث إنّ المعنون مختلف في أصل وجوده،ثم في أبيه،ثم في وثاقته،فهو غير متحقق الحال حكما و موضوعا.