[1] ذكره في الإصابة 207/1 برقم 979 و قال:ثمامة بن حزن..إلى أن قال:والد أبي الورد بن ثمامة،كان في عهد النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم رجلا،و عدّه مسلم في المخضرمين،و ابن حبّان في الثقات التابعين،و قال أبو نعيم:أدرك النبي صلّى اللّه عليه [و آله]و سلّم و لم يره،و في تاريخ البخاري[176/2 برقم(2114)]أنّه قدم على عمر ابن الخطاب في خلافته و هو ابن خمس و ثلاثين سنة..و قريب منه في اسد الغابة 248/1.
O ) حصيلة البحث لم أجد في كلمات المعنونين له ما يوضّح لي حاله،فهو ممّن لم يتّضح لي أمره.
[2] ذكره في اسد الغابة 248/1 فقال:ثمامة بن عدي القرشي،له صحبة،قال أبو عمرو: لا أدري من أيّ قريش هو،كان واليا لعثمان عنه على صنعاء الشام..إلى أن قال بسنده:..عن أبي الأشعب الصنعاني،قال:لمّا بلغ ثمامة بن عدي-و كان أميرا على صنعاء الشام،و كانت له صحبة-قتل عثمان بن عفان بكى فطال بكائه،فلمّا أفاق قال: هذا حين انتزعت خلافة النبوة،و صار ملكا و جبرية،من غلب على شيء أكله.. و مثله في الإصابة 205/1 برقم 966،و الاستيعاب 78/1 برقم 278،و تجريد أسماء الصحابة 70/1 برقم 656..و غيرهم.
OO ) حصيلة البحث الراجح عندي ضعف الرجل و سقوط حديثه عن الاعتبار.