الأحول:بفتح الهمزة،و سكون الحاء المهملة،و فتح الواو،ثم اللام،من به حول.و هو-محرّكة-ظهور البياض في مؤخّر العينين،و يكون السواد من قبل إلماق أو إقبال الحدقة على الأنف،أو ذهاب حدقتها قبل مؤخرها،أو أن تكون العين كأنّما تنظر إلى الحجاج،أو أن تميل الحدقة إلى اللحاظ [1].
الترجمة:
لم أقف فيه إلاّ على عدّ الشيخ رحمه اللّه إيّاه في رجاله [2]من أصحاب الصادق عليه السلام،مضيفا إلى ما في العنوان قوله:أسند عنه.
@ ) مصادر الترجمة رجال الشيخ:157 برقم 37،جامع الرواة 128/1،نقد الرجال:59 برقم 21 [المحقّقة 294/1 برقم(787)]،الوسيط المخطوط:54.
[1] قاله في القاموس المحيط 364/3 بنصه،و انظر:تاج العروس 296/7 و غيره، و ضبطه في توضيح المشتبه 167/1.
[2] رجال الشيخ:157 برقم 37،و جامع الرواة 128/1،و نقد الرجال:59 برقم 21 [المحقّقة 294/1 برقم(787)]،و الوسيط المخطوط:54 من نسختنا،و غيرهم نقلوا عبارة الشيخ رحمه اللّه من دون زيادة.
O ) حصيلة البحث لم يتّضح حال المترجم،فهو ممن لم يبيّن حاله.