[1] و عمّم العلاّمة المجلسي في رجاله:163 برقم(221)كلّ من كان باسم(أشرف)على أنّه مجهول الحال(م).
*) الأشرف هذا قتل يوم الجمل الأصغر مع حكيم بن جبلة و الرعل بن جبلة الصديين في سبعين رجلا من عبد القيس،و ذلك دليل حسن حاله،لكن في تاريخي الطبري و ابن الأثير و غيرهما من كتب السير و التواريخ و المغازي أنّ الأشرف هو ابن حكيم بن جبلة لا أخوه و هؤلاء أضبط من ثبت الشيخ رحمه اللّه،سيّما مع اتفاقهم على أنّه ابنه،و الشيخ رحمه اللّه أعرف بما تفرّد به. [منه(قدّس سرّه)]. أقول:في تاريخ الطبري 474/4-475 قال:لمّا كانت الليلة التي أخذ فيها عثمان بن حنيف،و في رحبة مدينة الرزق طعام يرتزقه الناس،فأراد عبد اللّه أن يرزقه أصحابه،و بلغ حكيم بن جبلة ما صنع بعثمان فقال:لست أخاف اللّه إن لم أنصره..إلى أن قال في صفحة:475:قال عامر و مسلمة:قتل مع حكيم ابنه الأشرف و أخوه الرعل ابن جبلة. و مثله في تاريخ ابن الأثير 217/3.
O ) حصيلة البحث إنّ شهادة المعنون في الدفاع عن عثمان بن حنيف و ما فعل به،تكشف عن قوّة إيمانه،و تفانيه في نصرة الحقّ،فعدّه حسنا أقل مراتبه.
1_) ذكره في اسد الغابة 97/1:أشرف غير منسوب،ذكره ابن ياسين فيمن قدم هراة من الصحابة..
OO ) حصيلة البحث لم أجد في المعاجم ما يوضّح حاله،فهو ممّن لم يتّضح لي حاله.