responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 11  صفحه : 139

و أبي يحيى،و أبي حمزة،و مسمع،و أبي مريم،و محمد بن الوليد،و محمد بن


[3] 5-مسمع بن عبد الملك الملقّب ب‌:كردين،الثقة الجليل من أصحاب الباقر و الصادق و الكاظم عليهم السلام. 6-أبو جميلة،و هو مجهول. 7-محمد بن داود الغنوي،مهمل. 8-علي بن حزور،الضعيف. 9-محمد بن الوليد،المشترك بين الثقة و المجهول،و الظاهر أنّه المجهول الحال. 10-محمد بن الفرات،الضعيف الذي يعدّ من أصحاب الرضا عليه السلام، و التحقيق أنّه لم يرو عن أصبغ،بل روايته عنه مرفوعة،كما في فروع الكافي 313/2 الطبعة الحجرية بسنده:..عن محمد بن الفرات رفعه عن الأصبغ بن نباتة قال:..،و إن كان في طبعة إيران الجديدة أسقطت كلمة(رفعه)،ففي 265/7 حديث 26:عن محمد ابن الوليد،و محمد بن الفرات،عن الأصبغ بن نباتة رفعه قال:فكلمة(رفعه)أسقطت من بعد(الفرات)و ذكرت بعد الأصبغ،و زيد حرف العطف بين(ابن الوليد)و(محمد)، و الصحيح ما في الطبعة الحجرية،و يدلّ عليه أنّ محمد بن الفرات من أصحاب الرضا عليه السلام،و لم يدرك الأصبغ قطعا. 11-خالد النوفلي أو النوا،و لم أعرفه. 12-أبو الصباح الكناني إبراهيم بن نعيم العبدي الثقة الجليل من أصحاب الباقرين عليهما السلام. 13-عبد اللّه بن جرير،و لم أعرفه. 14-حارث بن حصيرة،إمامي مجهول الحال،و من أصحاب الصادقين عليهما السلام. 15-الحارث بن المغيرة النصري،الثقة الثقة،و من أصحاب الباقرين عليهما السلام. 16-عبد الحميد الطائي،الثقة،من أصحاب الصادقين عليهما السلام. و الذي يتحصّل من ملاحظة الطبقات أنّ جلّ هؤلاء رووا عن المترجم في أواخر أيّام حياته،و قد صرّح الشيخ في الفهرست أنّه عمّر بعد وفاة أمير المؤمنين عليه السلام،و هذا التصريح يدلّ على أنّه كان من المعمّرين،و عليه فلا مانع من دركه لزمان إمامة السجاد و الباقر عليهما السلام،نعم نسبة الرواية عن المترجم إلى بعض سهو قطعا لعدم موافقة الطبقة مثل محمد بن الفرات؛لأنّه من أصحاب الرضا عليه السلام،فتفطّن.

نام کتاب : تنقيح المقال في علم الرجال نویسنده : المامقاني، الشيخ عبد الله    جلد : 11  صفحه : 139
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست