لم أقف فيه إلاّ على عدّ الشيخ رحمه اللّه [2]إيّاه بالعنوان المذكور من أصحاب
@ ) مصادر الترجمة رجال الشيخ:148 برقم 109،مجمع الرجال 208/1،منهج المقال:56،ملخّص المقال في قسم المجاهيل،الوسيط المخطوط:39 من نسختنا،نقد الرجال:43 برقم 15[المحقّقة 213/1 برقم(481)]،جامع الرواة 94/1،تاريخ بغداد 218/6 برقم 3274،الجرح و التعديل 162/2 برقم 546،الكاشف 121/1 برقم 366،تهذيب التهذيب 287/1 برقم 533،العبر 275/1،المغني 100/1،الوافي بالوفيات 104/9 برقم 4020،تهذيب الكمال 56/3 برقم 433.
[1] عبارة المصنّف قدّس سرّه مجملة؛فإنّه إذا كان رحيل تصغير رحل كما هو الظاهر و به سمّي الرجل،فيلزم أن يكون كثير أيضا-بسكون الياء-،و لكنه لم نجد من سمّي به. أمّا إذا كان رحيل تصغير رحيل فهو تشديد الياء(رحيّل)فيناسب معه كثيّر تصغير (كثير)،و قد جاء استعماله علما لجماعة كما صرّح به في لسان العرب 134/5، و توضيح المشتبه 295/7،فراجع.
[2] رجال الشيخ الطوسي رحمه اللّه:148 برقم 109 قال:إسماعيل بن جعفر بن أبي كثير المدني،و في مجمع الرجال 208/1،و منهج المقال:56،و ملخّص المقال في قسم المجاهيل،و الوسيط المخطوط:39 من نسختنا،و نقد الرجال:43 برقم 15[المحقّقة 213/1 برقم(481)]الكلّ نقلا عن رجال الشيخ رحمه اللّه:إسماعيل بن جعفر بن أبي كثير المدني،و لكن في جامع الرواة 94/1 نقلا عن رجال الشيخ:إسماعيل بن جعفر أبا كثير المدني.