[4] و يقال لها:عام الجحاف،و إليه ذهب جلّ العامة،كما جاء في إكمال الرجال: 623(طبعة دمشق)،و الشيخ الأبياري؛في العرائس الواضحة:205 (طبعة القاهرة)،و الشافعي؛في مطالب السؤول:81(طبعة طهران)،و العلاّمة السخاوي في التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة 410/1(طبعة أسعد درابزوي)،و العلاّمة السيّد عباس المكيّ؛في نزهة الجليس 35/2 (طبعة القاهرة)،و العلاّمة المولوي الصالوي؛في وسيلة النجاة:362 (طبعة لكنهو)..و غيرهم. و منهم:ابن طولون في الأئمّة الاثنا عشر:85..و غيره.ثمّ قال:و قيل:بل ولد يوم الثلاثاء قبل طلوع الفجر ثامن[شهر]رمضان سنة ثلاث و ثمانين و مائة،و إليه مال أبو نصر البخاري في سرّ السلسلة العلوية:34،بل قال:على جميع الروايات،و نقل في كشف الغمة 161/2 مولده في سنة ثمانين،و جعله الأظهر. و حكاه في المنتهى 15/1،و اختاره السيوطي في طبقات الحفاظ:79 برقم 155.