و هو أوّل من آمن برسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم من الذكور [3].
[2]
-الشريف 452/1-453-:إنّ بين رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و أمير المؤمنين عليه السلام ثلاثون سنة.
[1] قاله الشيخ الطوسي رحمه اللّه في تهذيب الأحكام 19/6،و الجزائري في حاوي الأقوال 468/4.قاله:و له يومئذ ثلاث و ستون سنة.
[2] قاله علي بن محمّد المالكي في الفصول المهمة:30[صفحة:12 من طبعة اخرى]، و لاحظ الأقوال هناك. و قال في كشف الغمة 82/1:و قيل:ولد سنة ثمان و عشرين من عام الفيل،و الأوّل عندنا أصح. فكانت إمامته روحي فداه بعد النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ثلاثين سنة، منها أربع و عشرون سنة و أشهر ممنوعا من التصرف على أحكامها مستعملا للتقية و المداراة،و منها خمس سنين و أشهر ممتحنا بجهاد المنافقين من الناكثين و القاسطين و المارقين،مضطهدا بفتن الضالين،على حدّ تعبير الشيخ المفيد في إرشاده 9/1.
[3] حكاه في كشف الغمة 66/2 عن غير واحد،و ذكره ابن الأثير في جامع الاصول 310/12 على أنّه في أكثر الأقوال،ثمّ قال:و قد اختلف في سنّه يومئذ،فقيل:كان له خمس عشرة سنة،و قيل:ستة عشر،و قيل:أربع عشرة،و قيل:ثلاثة عشرة،و قيل: ثمان سنين،و قيل:تسع سنين،و قيل:سبع سنين،و قيل:عشر سنين!.و لاحظ هامش تاريخ الإسلام(السيرة):127 و ما بعدها،حيث ذكر الأقوال بمصادرها.-