المقدمة(ق 2)
الصفحة 307
الباقي..و الحمد للّه تعالى على نعمه كلّها.
و منها [1]:
[1] إلى هنا ما وجدناه من مسودّة الكتاب،و كأنّه قدّس سرّه كان في صدد درج أحلام أخر إلاّ أنّ الوقت أو الأجل لم يمهله..