و قد أورد في كتابه الموسوم ب:حلية الأولياء ما يدلّ على خلوص ولائه [4]!!
[1] كذا؛و الظاهر:بالهراة أو بهراة..و لا نفع في نقل وفاته هنا كما لا يخفى عند من عرفه،و كذا من بعده.
[2] أقول:لم أفهم وجه إيراد وفاة هذا و من بعده،و هل شحّ الرجال أو المحدّثين؟! و على كلّ؛لنذكر ما بقي من كلام الطريحي في جامعه،إذ هو أمسّ بنا و أنفع. قال:تاريخ وفاة علي بن الحسين بن بابويه في سنة تسعة و عشرين و ثلاثمائة هجرية. تاريخ وفاة جعفر بن محمّد قولويه-استاد المفيد-في سنة تسعة و ستين و ثلاثمائة هجرية. تاريخ وفاة محمّد بن الحسن بن الوليد سنة ثلاث و أربعين و ثلاثمائة هجرية. تاريخ وفاة النجاشي-صاحب الرجال-قبل الشيخ الطوسي بعشر سنين؛فيكون سنة أربعمائة و خمسين،و تلمّذ هو و الشيخ على ابن الغضائري،كما هو منقول عن بعض الأصحاب.
[3] كذا،و الصحيح هو:430 ه،و له ست و تسعون سنة،و قد ولد-كما قيل-سنة 334 ه،كما في اختصار علوم الحديث لابن كثير:187،و الباعث الحثيث:236.. و غيرهما.
[4] كما أدرج فيه ما يدلّ على غاية خبثه،و نتانة عنصره!