السادسة:في بيان طريقة [1]الشيخ رحمه اللّه في رجاله.
السابعة:في نقل كلام الشيخ الحرّ العاملي؛الباني على توثيق الأربعة آلاف أصحاب الصادق عليه السلام..و ردّه.
[الثامنة:نقل كلام العلاّمة المجلسي رحمه اللّه في أنّ جلّ تعبير العامة عن الإمام جعفر بن محمّد عليهما السلام هو:الصادق..و مناقشة ذلك.
التاسعة:المقصود من وصف بعض الرجاليّين للرجل ب:(المعدل).
العاشرة:كانت العرب تنسب قديما إلى القبائل و بعد توطّنها المدن و القرى نسبت إليها و ضاعت الأنساب..] [2].
هذا هو فهرس مقدمة الكتاب.
[1]
صاحب المنهج-كما عبرّ في حواشيه كثيرا عنه ب:الأستاد-بل نفس تعليقه على المنهج يكشف عن تأخّره عنه و لو رتبة،و الميرزا من علماء ما بعد الألف؛لأنّ تاريخ ختم المنهج سنة ألف و ست و ثمانين،و الجزائري زمانه قبل ذلك،فقد فرغ من كتاب المبسوط في الإمامة سنة ألف و ثلاث عشرة،و لأنّه من تلامذة الشيخ علي بن عبد العالي الكركي-أستاذ الشهيد الثاني رحمه اللّه-الذي هو جدّ الشيخ محمّد المذكور.. فظهر أنّ الشيخ محمّدا متلقّي من الفاضل الجزائري دون العكس.
[2] ما بين المعقوفين ممّا أضفته على متن المصنف طاب رمسه،حيث جاء في فوائده الرجالية،و سقط من قلمه الشريف هنا عند الفهرست،و لم يرد في الخطية أيضا،و لعل هذه الفوائد الثلاث ألحقها بعد ما فهرس الفوائد،فتدبر.