طلاّب علوم عصرنا أخذوا هذا العمل الشريف وسيلة لدنياهم،و تثاقلوا عن إتعاب النفس و بذل الجدّ و الجهد..حتّى كأنّ التعب في هذه العلوم لا نتيجة لها[كذا]في الآخرة أصلا..!و المشتكى إلى اللّه تعالى و إلى إمام العصر عجّل اللّه تعالى فرجه،و جعلنا من كلّ مكروه فداه.. [1]