لا محمّد بن إبراهيم،فقال في زياد بن سهل التستري:«روى عنه أبو بكر الشافعي» ثمّ روى بإسناده عن محمّد بن عبد اللّه بن إبراهيم الشافعي عنه [1].
محمّد بن أبي إسحاق
قال:عدّه الشيخ في رجاله في من لم يرو عن الأئمّة عليهم السّلام قائلا:«القمّي،روى عنه أحمد بن أبي عبد اللّه»و عنونه في الفهرست قائلا:«القمّي،له كتب في الكلام و في الأخبار»و النجاشي قائلا:متكلّم،ذكره ابن بطّة،و ذكر أنّ له مصنّفات عدّة.
أقول:و لم نقف عليه في خبر.
محمّد بن أبي بكر الأرحبي
قال:قال الوحيد:مرّ في زياد بن المنذر ما يظهر منه اعتماد ما به.
أقول:إنّما مرّ في زياد-المتقدّم-ذكر«محمّد بن بكر الأرحبي»الآتي.
محمّد بن أبي بكر الأزدي
قال:يجيء-في محمّد بن أبي عبد اللّه-أنّ له كتابا.
أقول:إنّما يجيء في محمّد-ذاك-«محمّد بن بكر الأزدي»و المصنّف حرّف عليه.
محمّد بن أبي بكر همام
يأتي بعنوان«محمّد بن همام»و بعنوان«أبي عليّ بن همام»و هذا عنوان النجاشي،و الثاني عنوان الشيخ في الرجال و الفهرست،و الثالث تعبير ابن الغضائري عنه في جعفر بن محمّد بن مالك-المتقدّم-و عنونه المصنّف«محمّد أبو عليّ
[1] تاريخ بغداد:481/8،و فيه:زياد بن الخليل ابو سهل التستري.