عن إسحاق بن إسماعيل النيسابوري:أنّ العالم-عليه السّلام-كتب إليه-يعني الحسن بن عليّ-عليهما السّلام- [1].
عليّ بن محمّد القرشي
عبّر به النجاشي في أبان بن تغلب،و هو«عليّ بن محمّد بن الزبير القرشي»المتقدّم.
عليّ بن محمّد الكرخي أبو الحسن
قال:عنونه النجاشي،قائلا:كان فقيها متكلّما،من وجوه أصحابنا،ذكر لي بعض أصحابنا أنّ له كتابا في الإمامة.
أقول:و عدم عنوان الشيخ في الرجال و الفهرست له غفلة.
عليّ بن محمّد بن محمّد بن عقبة الشيباني،الكوفي
قال:نقل عن الشيخ في رجاله عدّه في من لم يرو عن الأئمّة-عليهم السّلام- قائلا:يكنّى أبا الحسن،سمع منه التلعكبري بالكوفة و ببغداد،و له منه إجازة.
أقول:النقل محقّق،عنونه الشيخ بعد«عليّ بن الحسن بن القسم القشري»المتقدّم.
ثمّ قد عرفت في المقدّمة:أنّ كونه شيخ إجازة أعمّ من الوثاقة.
[1] علل الشرائع:249.