-عليه السّلام-على الرضا-عليه السّلام-فقال:هو صحيح [1].
عدّة من أصحابنا،عن سهل بن زياد،عن الحسن بن ظريف،عن أبيه، قال:حدّثني رجل يقال له:عبد اللّه بن أيّوب،قال:حدّثنى أبو عمرو المتطبّب، قال:عرضته على أبي عبد اللّه-عليه السّلام-قال:أفتى أمير المؤمنين -عليه السّلام-فكتب الناس فتياه [2].
ثمّ عنون الأعضاء و قال(بالإسناد).
ثمّ المفهوم من العلاّمة في خلاصته و إيضاحه و من ابن داود كون النجاشي بلفظ«ابن أبجر»لا«بن الحرّ»كما في نسخنا،و نسختهما منه هي الصحيحة.
و كذلك المفهوم منهما أنّ في النجاشي«أبو عمر الطبيب»و ورد«أبو عمر» و«أبو عمرو»باختلاف النسخ في بيّنات قتل التهذيب [3]و ديات أعضائه [4]و ديات شجاجه [5]و«أبو عمر»متعيّنا في ديات أعضائه أيضا [6].
هذا و في أدب محرم الكافي«عبد اللّه بن جبلة،عن عبد اللّه بن سعيد،قال:
سأل أبو عبد الرحمن أبا عبد اللّه عليه السّلام» [7]-الخبر-يحتمله و يحتمل غيره، حيث إنّ هذا معروف بكنيته،كعبد اللّه بن سعيد الأوّل أيضا بكنيته:أبو شبل الأسدي.
عبد اللّه بن سعيد بن العاصي بن اميّة
في أنساب قريش مصعب الزبيري:كان اسمه الحكم،فسمّاه النبيّ